مراسم دفن الأمير كريم الحسيني الأغاخان الرابع في أسوان اليوم.. جنازة نيلية
تاريخ النشر: 9th, February 2025 GMT
تقام في مدينة أسوان، اليوم الأحد، جنازة رسمية للأمير كريم الحسيني أغاخان الإمام الـ49 للطائفة الإسماعيلية، ويشارك فيها اللواء إسماعيل كمال، محافظ أسوان.
وتتحرك الجنازة من أمام مقبرة العقاد حتى ميدان الدكتور مجدي يعقوب أمام مجمع محاكم أسوان، ثم يتم التحرك بالجثمان ليُدفن في مثواه الأخير، في مقبرة الأغاخان بمنطقة غرب أسوان، والتي يرقد فيها الأغاخان الثالث السلطان محمد شاه الحسيني، وبنى مقبرة فخمة على ربوة جميلة عالية على الطراز الفاطمي.
وتم استقبال جثمان الأمير كريم الحسينى الأغاخان الرابع والإمام الـ49 للطائفة الإسماعيلية، والذي توفى مساء الثلاثاء بمدينة لشبونة البرتغالية، وتم نقله إلى أسوان لدفنه فيها.
واستقبل محافظ أسوان الأمير رحيم أغاخان وأسرته في مطار أسوان، تمهيدا لإجراء مراسم الجنازة الرسمية للأمير الراحل كريم الحسيني الأغاخان الرابع، فيما رافق محافظ أسوان في الاستقبال نائبه المهندس عمرو لاشين، وأيضاً اللواء طيار أحمد الباز مدير المطار.
تفاصيل مراسم جنازة الأغاخان كشفت عنها محافظة أسوان، في بيان، حيث نسقت مع كل الجهات المعنية للإعداد والتجهيز الجيد لمراسم جنازة الأمير الراحل.
وتبدأ الجنازة من أمام مقبرة الأديب الراحل عباس العقاد، حتى ميدان الدكتور مجدي يعقوب، ثم تتحرك الجنازة في عدد من المراكب النيلية إلى البر الغربي لنهر النيل متوجهة إلى مقبرة الأغاخان الثالث ليوارى مثواه الأخير.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الأغاخان محافظة أسوان الطائفة الإسماعيلية مطار أسوان مراسم جنازة
إقرأ أيضاً:
كان يتنفس ويتحرك.. جمال شعبان ينفرد بأول حديث مع والد الأمير النائم
أكد والد "الأمير النائم"، الأمير خالد بن طلال بن عبد العزيز آل سعود، أن نجله الراحل "الأمير النائم"، كان يتفاعل معه ومع أسرته خلال فترة الغيبوبة، ولذلك نؤكد أن الراحل كان معه تجاوب إرادي مع كل من يتعامل معه.
وأضاف والد "الأمير النائم"، خلال مداخلة هاتفية من السعودية، ببرنامج :" قلبك مع جمال شعبان" تقديم الدكتور جمال شعبان العميد السابق لمعهد القلب القومي، أنه يريد أن يصل كلامه للعالم بالكامل، ولمعرفة الحقيقة عن نجله الراحل.
تنفس لمدة 4 أشهر
ولفت إلى أن "الأمير النائم"، خلال الفترة الماضية، كان الراحل يتنفس بشكل طبيعي لمدة 4 أشهر، وبعد ذلك انقطعت، وأن حركات اليد كانت في أثناء الحديث بجواره، والحديث معه.
وأشار إلى أن الأجهزة والأطباء، لم تكن السبب في بقاء "الأمير النائم"، على قيد الحياة، كما يردد البعض، والدليل على ذلك عندما أراد الله استرداد الأمانة ذهبت الروح ومات الأمير.
وأوضح أنه من غير المعقول أن تتنشر شائعات كثيرة عن الراحل بهذه الطريقة، وأن الله أخذ الروح في الوقت المكتوب.