الشارقة يختتم معسكر النمسا بودية الشباب السعودي
تاريخ النشر: 2nd, August 2025 GMT
علي معالي (أبوظبي)
أخبار ذات صلةيخوض غداً فريق الشارقة آخر مبارياته الودية في معسكره بالنمسا، حين يلتقي فريق الشباب السعودي، في تجربة قوية استعداداً للموسم الجديد، ويحاول الصربي ميلوش مدرب الشارقة وضع النقاط على الحروف بشأن العديد من الأمور الفنية الخاصة بالفريق، رغم الغيابات المتنوعة خلال هذه المرحلة، لتواجد 9 لاعبين مع المنتخبات الوطنية، منهم 4 مع المنتخب الوطني الأول، و5 في معسكر المنتخب الأولمبي.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الشارقة الشباب السعودي دوري أبطال آسيا للنخبة
إقرأ أيضاً:
«الشارقة الدولي السينمائي للأطفال والشباب» ينطلق في أكتوبر المقبل
الشارقة (الاتحاد)
مع اقتراب موعد الدورة الجديدة من مهرجان «الشارقة الدولي السينمائي للأطفال والناشئة»، الذي تنظمه مؤسسة «فن الشارقة للفنون الإعلامية للأطفال والناشئة»، والتي ستُعقد بين 6 و12 أكتوبر 2025، يستعد المهرجان لاستقبال مجموعة من أبرز الأعمال السينمائية التي يقدّمها مبدعون عرب من مختلف الأجيال، إلى جانب استقطاب نخبة من صنّاع الأفلام والجمهور الشاب من حول العالم.
وقد جدّد مهرجان «الشارقة الدولي السينمائي للأطفال والشباب»، الذي يُعد منصة رائدة في اكتشاف ورعاية المواهب السينمائية الشابة في المنطقة، شراكته للعام الـ12 على التوالي مع «الهلال للمشاريع»، في خطوة تؤكد الالتزام المتواصل بتمكين الشباب، ودعم مسارات التعبير الفني، وتعزيز التبادل الثقافي والحوار بين المجتمعات.
وقالت الشيخة جواهر بنت عبدالله القاسمي، مدير عام مؤسسة فن، ومهرجان «الشارقة الدولي السينمائي للأطفال والشباب»: "تحوّل المهرجان إلى منصة عالمية بكل معنى الكلمة، لا تكتفي بإلهام صنّاع الأفلام الشباب، بل تعكس أيضاً التزام الشارقة الراسخ بالحوار الثقافي والابتكار الإبداعي. ومن خلال شراكتنا الممتدة مع شركة «الهلال للمشاريع»، نواصل توفير فرص هادفة للأطفال والناشئة لسرد قصصهم، واستكشاف تجارب إنسانية متنوعة، والتواصل مع العالم من حولهم".
وقال توشار سينغفي، نائب الرئيس التنفيذي لـ«الهلال للمشاريع»: "نؤمن بأن التبادل الثقافي يشكّل ركيزة أساسية لبناء مجتمعات أكثر ترابطاً وتفاهماً، وقادر على إحداث أثر حقيقي يتجاوز الحدود. إن استمرارنا في دعم مهرجان «الشارقة الدولي السينمائي للأطفال والشباب» يُجسد التزامنا برعاية المنصات التي تُلهم الجيل القادم من رواة القصص وتمنحهم مساحة للتعبير الحر والإبداع. فالفن السينمائي هو لغة عالمية توحّد البشر رغم اختلافاتهم، ومن خلال شراكاتنا نطمح إلى تمكين الشباب من استكشاف رؤى جديدة، والتواصل مع ثقافات متعددة، والمساهمة في تشكيل عالم أكثر تعاطفاً وتلاحماً".