أماكن إقامة «معارض أهلا رمضان 2025» في المحافظات
تاريخ النشر: 13th, February 2025 GMT
معارض أهلا رمضان 2025.. أيام قليلة تفصلنا على حلول شهر رمضان 2025، ولذلك يبحث الكثير من المواطنين عن أماكن معارض أهلا رمضان 2025 في محافظات الجمهورية، لـ شراء سلع غذائية وياميش رمضان بأسعار مخفضة.
معارض أهلا رمضانوفي هذا الصدد، ترصد «الأسبوع»، لزوارها ومتابعيها كل ما يخص أماكن معارض أهلا رمضان بالمحافظات، وذلك من خلال خدمة إخبارية شاملة يقدمها الموقع على مدار اليوم من هنا.
- القاهرة: سيتي ستارز، كايرو فيستيفال سيتي، المرج، شبرا، دار السلام، حلوان.
- الجيزة: مول العرب، شارع عمرو بن العاص بالبدرشين، شارع المطار بإمبابة، معارض 6 أكتوبر والشيخ زايد.
- الإسكندرية: ساحة كارفور، الأزاريطة، العطارين، الجمك، المنشية.
- القليوبية: بنها، ميدان المؤسسة، شبرا الخيمة، القناطر الخيرية، الخانكة، شبين القناطر.
- المنوفية: ميدان سيدي خميس بشبين الكوم، منوف، الشهداء
- البحيرة: دمنهور، ديرب نجم، القنايات، أبوحماد، الحسينية.
- الدقهلية: المنصورة، السنبلاوين، ميت غمر، دكرنس، أجا، بلقاس، شربين.
- دمياط: ميدان الساعة.
معارض أهلا رمضان- بورسعيد: حي المناخ.
- الإسماعيلية: المنتزه، مديرية التربية والتعليم، شباب الشيخ زايد.
- السويس: أرض المعارض.
- البحر الأحمر: شارع طريق النصر، ميدان عبد المنعم رياض، السقالة.
- مطروح: السلوم، سيوة، سيدي براني، النجيلة، الضبعة، العلمين.
- الفيوم: بندر الفيوم، أبشواي، إطسا، يوسف الصديق.
- بني سويف: ميدان المديرية.
- أسيوط: أبوتيج، ديروط.
- سوهاج: ميدان العارف بالله، المنشأة، البلينا، دار السلام.
- الوادي الجديد: حي البساتين بالخارجة، مع سيارات متنقلة في الداخلة، بلاط، الفرافرة، باريس.
- قنا: نزل الشباب، نجع حمادي، دشنا، فرشوط.
- الأقصر: المدينة، إسنا، أرمنت، البياضية.
- أسوان: مدينة أسوان، دراو، كوم أمبو، النوبة.
- شمال سيناء: ميدان المالح بالعريش.
- جنوب سيناء: الطور، شرم الشيخ.
- الغربية: شارع الجلاء بطنطا.
- كفر الشيخ: مدينة كفر الشيخ.
- سعر كيلو المكرونة: يبدأ من 14 جنيها.
- سعر العدس والفول: يبدأ من 22 جنيها.
- سعر اللحوم والدواجن بأسعار مخفضة لتصل إلى 30% أقل من السوق.
- سعر كيلو السكر: 17.5 جنيه.
- سعر لتر الزيت: يبدأ من 38 جنيها.
- سعر كيلو الأرز: يبدأ من 15 جنيها.
- سعر قمر الدين (400 جم): 34.95 جنيه.
- سعر فول سوداني: 29.95 جنيه.
- سعر بندق: 159.95 جنيه.
- سعر كاجو محمص (320 جم): 189.95 جنيه.
- سعر لوز: 139.95 جنيه.
- سعر جوز بالقشر: 74.95 جنيه.
- سعر جوز الهند الفاخر (1 كجم): 49.95 جنيه.
- سعر مشمش مجفف: 74.95 جنيه.
- سعر زبيب أبيض: 79.97 جنيه.
- سعر تين مجفف (250 جم): 109.95 جنيه.
اقرأ أيضاًأماكن معارض أهلا رمضان 2025 في القاهرة والمحافظات
أماكن معارض أهلا رمضان 2025 في المحافظات وقائمة بأسعار السلع
«رئيس الوزراء»: معارض أهلا رمضان تبدأ اعتبارا من أول فبراير لضمان توفير السلع للمواطنين
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: شهر رمضان أهلا رمضان معارض أهلا رمضان اهلا رمضان معارض اهلا رمضان معرض اهلا رمضان معرض أهلا رمضان عناوين معارض أهلا رمضان معارض رمضان موعد معارض اهلا رمضان عناوين معارض اهلا رمضان اماكن معارض اهلا رمضان التموين معارض أهلا رمضان أماكن معارض أهلا رمضان بالقاهرة السلع في معارض اهلا رمضان أسعار معرض أهلا رمضان معارض أهلا رمضان 2025 أماكن معارض أهلا رمضان 2025 اسعار معارض أهلا رمضان 2025 أهلا رمضان 2025 أماكن معرض أهلا رمضان 2025 اماكن معارض اهلا رمضان 2025 ماركت أهلا رمضان معرض أهلا رمضان 2025 معارض أهلا رمضان في المحافظة اماكن معارض اهلا رمضان 2025 القاهرة معرض اهلا رمضان 2025 معارض اهلا رمضان 2025 أماکن معارض أهلا رمضان 2025 فی یبدأ من
إقرأ أيضاً:
في إتجاه مخاطبة قوى التحرير وحواضنها الأجتماعية…مأرب: ميدان النزال والحسم وصناعة النصر
(1) الأهمية الجغرافية والأجتماعية والحضارية
حين نتحدث عن مأرب من زاوية جغرافية، لا يمكن عزلها عن موقعها كمركز قيادي واستراتيجي لما يُعرف بـ”المَشرِق” اليمني، ومرجعية قبلية كبرى لـ”مذحج”، وعاصمة حالية لإقليم سبأ الذي يضم محافظات مأرب، الجوف، والبيضاء.
لكن مأرب ليست مجرد موقع جغرافي أو كيان إداري؛ فهي روح حضارة وسِجل لأصل نساني عريق – إنها بإختصار : آية في كتاب الله العزيز “بلدة طيبة ورب غفور”، ومشهد من نبوءة نبي الله سليمان، وموطن العرش والسد، وجذور المجد السُبئي.
هي مهد حضارة سبأ، وأصل قحطان، وراية مذحج، وعمق اليمن الشرقي الذي شكّل عبر التاريخ بموروثه الحضاري والأسلامي النقيض الموضوعي لقبة الهادي ومركزها الكهنوتي في صعدة،
و خط الدفاع الأول في وجه المشروع الإمامي بنسختيه: المذهبية المتعصبة، والسلالية المتعالية، لاسيما وأن الإمامة كانت كيانًا دخيلًا على اليمن، وعبّرت باستمرار عن عداء واضح لكل مفردات الهوية اليمنية، من سبأ إلى قحطان، ومن معين إلى حمير، حتى أن الإمام يحيى حميد الدين – كما يُروى – كان يحمل كراهية دفينة لمسمى سورة “سبأ”، متمنّيًا لو لم يكن هذا المسمى في المصحف الشريف، في تعبير فاضح عن نزعة طمس للتاريخ اليمني، بما فيه من موروث حضاري وإسلامي سابق لعصر إمامة الهادي ، وكأن اليمن لم يولد الا بمجيئه الى صعدة.
■ الإنسان
يحمل الإنسان في مأرب ملامح الإنسان اليمني الشرقي بأمتياز فهو : يقِظ، حذِر، متحفّز على الدوام ، كما وصفه الروائي الأستاذ محمود ياسين- هذه السمات لم تكن طارئة، بل تشكّلت عبر تراكم زمني منذ انفجار سد مأرب العظيم، وما تبعه من سيول مفاجئة وغزوات مباغتة من صحارى مفتوحة، خلقت إنسانًا شديد الحذر والانتباه لأي خطر قادم من هنا او هناك ، وحتى لا يُؤخذ على حين غِرّة.
■ الصحراء
تحيط بمأرب مساحات شاسعة من الصحارى المنبسطة، ما يجعلها جغرافيًا عصية على الاجتياح، خاصة من قِبل مليشيات الحوثي الإرهابية القادمة من الجبال والكهوف ، فقد ثبت أن البيئة الصحراوية المفتوحة لا تلائم طبيعة قتالها، وأن هذه المساحات الصحراوية يمكن أن تبتلعها دون ان تبقي لها أثرا ، ومع ذلك، لم يكن اندفاع الحوثيين نحو مأرب محض مغامرة، بل خضع لحسابات اقتصادية بحتة، بدفع من شركات نفط إيرانية كانت تطمح للسيطرة على ثروات مأرب من النفط والغاز، كمقدمة للوصول إلى حضرموت.
كان منسّق هذا التوجه هو ما عُرف بـ”إيرلو”، السفير الإيراني لدى الحوثيين، والذي لم يكن في حقيقته سوى سمسار نفطي يعمل لصالح ثلاث شركات إيرانية كبرى موّلت جانبا من المعركة طمعًا في عقود استثمارية ضخمة بعد سقوط مأرب.
■ الأهمية الكفاحية
لمأرب سجل نضالي ضارب في عمق التاريخ، حيث كانت دومًا في طليعة القوى التي واجهت المشروع الإمامي، وأسهمت بفاعلية في تقويضه. وقد أشار الباحث اليمني بلال الطيب في دراسته “مأرب.. تاريخ من الرفض” إلى أن الإمام يحيى حميد الدين، بعد استلامه الحكم عام 1904، حاول مدّ سلطته إلى الجنوب والشرق، لكن مأرب والجوف تصدّتا له بتحالف قبلي ضم أيضًا أمير بيحان “الهبيلي”، فشكّل هذا التحالف سدًا منيعًا أمام التوسع الإمامي.
لم تكن مأرب مجرد ممر للمقاومة، بل كانت في صدارة الفعل الثوري. ففي عام 1948، دوّى صوت الشهيد الشيخ علي ناصر القردعي برصاصته التي أنهت حياة الإمام يحيى، وأسقطت رأس الحكم الكهنوتي، في لحظة كانت بمثابة الشرارة الأولى على طريق ثورة 26 سبتمبر 1962.
“وفي عام 1957، سطرت قبائل صرواح ملحمة جديدة حين أطلقت انتفاضة مسلحة ضد الإمام أحمد حميد الدين. ورغم أنها لم تُكلل بالنجاح، إلا أنها جسّدت مجددًا روح التمرّد الكامنة في وجدان أبناء مأرب”، تلك الروح التي لم تخمد قط، لا في وجه الإمام يحيى ولا في وجه وريثه أحمد.
لقد كانت مأرب “جمهورية بالهوى والانتماء، حتى قبل أن يُعلن النظام الجمهوري رسميًا”. وعندما اندلعت ثورة 26 سبتمبر، كانت في مقدمة الحواضن الشعبية للثوار، واحتضنت الجيش الجمهوري بقيادة الشهيد علي عبد المغني، وقاتلت معه ببسالة حتى ارتفعت رايات الجمهورية على رمالها وجبالها.
وفي لحظات مفصلية، مثل حصار السبعين يومًا في صنعاء ، حاولت فلول الإمامة الالتفاف على العاصمة من الشرق، لكن قبائل مأرب تصدّت لهم، وخاضت معارك ضارية أسهمت في فك الحصار، وإنقاذ الجمهورية من السقوط.
يتبع…
وزيرة البيئة تناقش مع المديرة التنفيذية لبرنامج الأمم المتحدة للبيئة آخر مستجدات مفاوضات معاهدة البلاستيك