كشوفات طبية مجاناً وسلع مخفضة وافتتاح مسجد محمود بكري بالمعنا
تاريخ النشر: 14th, February 2025 GMT
شارك النائب مصطفى بكري اليوم الجمعة في عدد من الفاعليات الهامة بمنطقة المعنا بمحافظة قنا، بدأت باستقبال فريق الأطباء الموفد من مستشفى الناس بالقاهرة.
حيث تم إجراء الكشف الطبي على 60 شخصاً في أمراض القلب والجهاز الهضمي وتم إحالة بعضهم للعلاج وإجراء العمليات الجراحية مجاناً بالمستشفى.
وتابع النائب مصطفى بكري بيع المواد الغذائية من الشركة المصرية بأسعار مخفضه بقرار من وزير التموين.
وأخيرا شارك في افتتاح مسجد شقيقه محمود بكري بحضور محافظ قنا الدكتور خالد عبد الحليم ونائبه الدكتور حازم عمر والشيخ محمد زكي وكيل أول وزارة الاوقاف نيابة عن الدكتور أسامة الأزهري وزير الأوقاف ووكلاء الوزارت والنواب والشخصيات العامة.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: المعنا مصطفى بكري فاعليات مسجد محمود بكري كشوفات طبية
إقرأ أيضاً:
مصطفى بكري: «الإخوان الإرهابية» أداة في يد إسرائيل والمخابرات الأجنبية
كشف الإعلامي مصطفى بكري، خلال تقديمه برنامج حقائق وأسرار على قناة صدى البلد، عن تفاصيل مؤامرة جديدة تُدار ضد مصر وقيادتها السياسية، مشيرًا إلى أن ملامح المخطط بدأت تتكشف بوضوح خلال الأيام الأخيرة، عبر حملات ممنهجة وتحركات مشبوهة لعناصر جماعة الإخوان في الداخل والخارج.
وقال بكري خلال برنامج «حقائق وأسرار» على قناة صدى البلد: من أسبوعين حذرت من مؤامرة تُحاك ضد الدولة المصرية، ووقتها اتهمتنا أذرع الجماعة الإرهابية باختلاق الأكاذيب، لكن الآن، تتضح خيوط اللعبة، والأدوات التي تُحرّك من خلف ستار، بهدف زعزعة الاستقرار.
وأشار بكري إلى أن عناصر من الإخوان بدأوا بـأفعال صبيانية مثل غلق السفارة المصرية في هولندا، ثم امتدت التحركات إلى التظاهر أمام عدد من السفارات المصرية في الخارج، بالشعارات نفسها التي رفعتها الجماعة في اعتصام رابعة، مؤكدًا أن هذه العناصر لا تملك من الوطنية شيئًا، ولا علاقة لها بالأخلاق أو القيم.
وأضاف: ما نشهده ليس إلا امتدادًا لتحركات جماعة اعتادت أن تكون أداة في يد الحركة الصهيونية وأجهزة الاستخبارات الأجنبية، وهؤلاء المرتزقة يحاولون توجيه الاتهامات لمصر بشأن حصار غزة، لتبرئة إسرائيل، في تكرار لمواقفهم المخزية.
وكشف بكري أن نتنياهو نفسه سبق أن تبنّى هذه الرواية، قبل أن تتصدى لها الأمم المتحدة ومنظمات حقوقية، مؤكدًا أن مفوض الأونروا فيليبا لازاريني حمّل إسرائيل مسؤولية الحصار والكارثة الغذائية في القطاع، وكذلك الأمم المتحدة التي شدّدت على أن إسرائيل، باعتبارها قوة احتلال، تتحمل مسؤولية إيصال الغذاء والدواء إلى المدنيين.
وتابع بكري: ما يثير السخرية أن قادة حماس أنفسهم أشادوا بالموقف المصري، وعلى رأسهم خليل الحية، نائب رئيس المكتب السياسي لحماس، الذي التقيته في أكتوبر الماضي، وأكد أن مصر كانت شريان حياة لغزة قبل أن تستولي إسرائيل على المعبر الفلسطيني.