"أعمال صيانة".. الأمن يكشف حقيقة سرقة كوبري المطرية
تاريخ النشر: 22nd, March 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
كشفت أجهزة الأمن حقيقة ما تضمنه مقطع فيديو تم نشره على مواقع التواصل الاجتماعى بشأن الإدعاء بقيام بعض الأشخاص مستقلين "سيارة نقل" بسرقة السور الحديدى الخاص بأحد الكبارى بالقاهرة.
وبالفحص تبين أن حقيقة الواقعة تتمثل فى قيام إحدى الشركات المسئولة عن أعمال الصيانة والإصلاح بكوبرى المطرية بالقاهرة بإجراء أعمال صيانة بالكوبرى، ولا يوجد ثمة وقائع سرقة، وتم إتخاذ الإجراءات القانونية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: سرقة السور الحديدى مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو أجهزة الأمن أحد الكباري أعمال الصيانة
إقرأ أيضاً:
تشافي يبتعد عن الملاعب وبيان هندي يكشف حقيقة طلبه تدريب المنتخب
ماجد محمد
سلطت صحيفة “ماركا” الإسبانية الضوء على مستقبل المدرب الإسباني تشافي هيرنانديز، المدير الفني السابق لنادي برشلونة، مؤكدة أنه لا يبدو قريبًا من العودة إلى مقاعد التدريب مع انطلاق موسم 2025-2026.
ومنذ رحيله عن تدريب برشلونة في 26 مايو 2024، لم يتولَّ تشافي مسؤولية أي فريق، وفضل قضاء وقته مع عائلته، في ظل رفضه عددًا من العروض التدريبية داخل إسبانيا، بحسب الصحيفة، التي أوضحت أن تشافي لا يرغب في قيادة أي فريق إسباني باستثناء نادي برشلونة، الذي ارتبط به لاعبًا ومدربًا على مدار نحو 20 عامًا.
وأشارت “ماركا” إلى أن تشافي لا يزال يكرّس جهوده حاليًا لتحليل كرة القدم وتطوير أدواته التدريبية، في ظل ترقب واسع بشأن وجهته المقبلة، وسط شائعات متكررة تربطه بعدد من الأندية الأوروبية والعربية، من بينها أندية سعودية، دون وجود أي اتفاق رسمي حتى اللحظة.
وكان تشافي قد نجح خلال فترته مع برشلونة في تحقيق لقب الدوري الإسباني وكأس السوبر المحلي، كما لعب دورًا كبيرًا في تصعيد جيل جديد من المواهب، من بينهم لامين يامال، وباو كوبارسي، وأليخاندرو بالدي.
وفي سياق متصل، تداولت وسائل إعلام محلية في الهند مؤخرًا أنباءً عن تقدم تشافي بطلب رسمي لتدريب المنتخب الوطني الأول، بعد إعلان الاتحاد الهندي لكرة القدم عن فتح باب الترشح للمنصب في 4 يوليو الجاري.
لكن الاتحاد الهندي أصدر بيانًا رسميًّا أكد فيه أن الرسائل الإلكترونية التي نُسبت إلى تشافي وبيب غوارديولا، مدرب مانشستر سيتي، كانت مزوّرة، وأنه لم يتلقَّ أي طلبات حقيقية منهما.
وبذلك، لا يزال الغموض يحيط بمستقبل تشافي التدريبي، مع استمرار فترة توقفه عن العمل وغيابه عن المشهد الفني منذ مغادرته برشلونة.