بتجرد:
2025-06-08@20:41:49 GMT

أخت زيندايا قد لا تُدعى إلى زفافها.. ما القصة؟

تاريخ النشر: 24th, March 2025 GMT

أخت زيندايا قد لا تُدعى إلى زفافها.. ما القصة؟

متابعة بتجــرد: في الوقت الذي بدا فيه أن زيندايا وتوم هولاند خاليان تمامًا من المشاكل في حياتهما، جاء أحد أقارب نجمة مسلسل “يوفوريا” ليذكرنا بأن لكلٍّ منا بعض التشويق خلف الكواليس، خاصةً عندما يتعلق الأمر بالعائلة.

يأتي هذا اللقاء العائلي غير المتوقع من أخت زيندايا غير الشقيقة، لاتونيا كولمان، البالغة من العمر 51 عامًا.

على الرغم من أن الفتاتين تشتركان في نفس الأب، كازيمبي أجامو كولمان، إلا أنهما لم تقضيا الكثير من الوقت معًا في نشأتهما، وذلك بفضل فارق السن الذي يبلغ حوالي 23 عامًا، وعلاقة والدهما غير الوثيقة بوالدة لاتونيا (أنجب خمسة أطفال آخرين:- كاتيانا، وأنابيلا، وكايلي، وأوستن، وجوليان من شريكته الثانية قبل علاقته بوالدة زيندايا، كلير ستورمر).

في مقابلة جديدة مع صحيفة “ذا صن”، تحدثت كولمان بصراحة عن ديناميكية الأسرة المعقدة، وكشفت أنها تتمنى لو كانت أقرب إلى شقيقتها الصغرى الشهيرة.

وللتوضيح، لا تدعي كولمان أنها بعيدة عن زيندايا، بل إنها تشعر أن أي رسائل تحاول إيصالها إلى أختها غير الشقيقة لا يبدو أنها تصل. في مقابلتها مع صحيفة “ذا صن”، كشفت كولمان، التي تعيش في روزفيل، كاليفورنيا، أنها لم ترَ زيندايا شخصيًا إلا مرتين خلال السنوات السبع الماضية. شاركت الاثنتان ما وصفته كولمان بلحظة وجيزة جدًا في جنازة جدتهما في كانون الثاني (يناير)، وقبل ذلك، تقول الممثلة البالغة من العمر 51 عامًا إنها لم ترَ زيندايا منذ عيد الشكر عام 2018.

وأضافت: “رأيتُ زيندايا في جنازة جدتي الشهر الماضي”، قبل أن تعترف بأن تفاعلهما الغريب جعلها تشعر وكأنها معجبة بها أكثر من كونها فردًا من عائلتها: “عندما حاولتُ التحدث معها، عانقتني بذراع واحدة فقط. شعرتُ وكأنني مجرد معجبة”.

وواصلت كولمان الكشف عن أنها عانت سابقًا من السرطان، وأنه على الرغم من محاولتها التواصل مع زيندايا بعد تشخيص إصابتها، إلا أن أفرادًا آخرين من العائلة “أغلقوا الباب في وجهي”.

وقالت: “أشعر وكأنني النكرة في العائلة. لقد طردوني”، وعزت كونها دخيلة إلى حد كبير إلى علاقتها المتوترة مع والدها، مشيرةً إلى أن أفرادًا آخرين من العائلة الممتدة أقرب إليها بكثير.

main 2025-03-24Bitajarod

المصدر: بتجرد

إقرأ أيضاً:

مواطنو كردستان يعانون و حفيد البارزاني يستعرض ثروته في موناكو بسيارة لامبورغيني

7 يونيو، 2025

بغداد/المسلة:  تتجلى المفارقة الصارخة بين ثراء الحاكمين وبؤس المحكومين في إقليم كردستان العراق، حيث أثار ظهور ياسر البارزاني، أحد أحفاد العائلة الحاكمة، وهو يستعرض سيارة لامبورغيني فارهة في شوارع موناكو خلال عطلة عيد الأضحى، موجة غضب عارمة.

هذه السيارة التي تقدر قيمتها بنحو 800 ألف دولار، تعادل رواتب 1600 موظف كردستاني لشهر كامل، في وقت يعاني فيه موظفو الإقليم من أزمة رواتب خانقة ومستمرة.

وكشف ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو للشاب البارزاني وهو يتباهى بسيارته الفارهة في إمارة موناكو المعروفة بأنها ملاذ الأثرياء، متجاهلاً تماماً الأوضاع المعيشية المتردية لمواطني إقليمه الذين يتقاضى معظمهم رواتب لا تتجاوز 500 دولار شهرياً، هذا إن تم صرفها في موعدها.

وأثار الفيديو المتداول ردود فعل غاضبة في الشارع الكردي، حيث عبر العديد من المواطنين عن استيائهم من هذا الاستعراض الفاضح للثراء في وقت تعجز فيه حكومة الإقليم عن تأمين رواتب موظفيها بانتظام، متسائلين عن مصادر هذه الثروات الهائلة التي تمكن أفراد العائلة الحاكمة من اقتناء سيارات فارهة تفوق قيمتها ميزانيات بلدات بأكملها.

وتزامن نشر هذا الفيديو مع تصاعد الاحتجاجات في مدن الإقليم المختلفة، حيث خرج الآلاف من الموظفين للمطالبة بصرف رواتبهم المتأخرة وتحسين أوضاعهم المعيشية، في ظل ارتفاع معدلات التضخم وتدهور القدرة الشرائية للعملة المحلية، مما فاقم من حدة الغضب الشعبي تجاه ما وصفه نشطاء بـ”استهتار النخبة الحاكمة بمعاناة المواطنين”.

وتعد عائلة البارزاني، وفقاً لتقارير اقتصادية متعددة، من أثرى العائلات السياسية في العراق والمنطقة، حيث تمتلك استثمارات ضخمة في قطاعات النفط والاتصالات والعقارات والفنادق، داخل الإقليم وخارجه، فضلاً عن امتلاكها لشركات وممتلكات في العديد من الدول الأوروبية والخليجية، في وقت تشهد فيه ميزانية الإقليم عجزاً متفاقماً.

وأشارت مصادر مطلعة إلى أن ياسر البارزاني ليس الوحيد من أفراد العائلة الذي يعيش حياة مترفة في الخارج، حيث يتمتع العديد من أبناء وأحفاد الزعيم الكردي الراحل مصطفى البارزاني بثروات طائلة وممتلكات فاخرة في عواصم أوروبية وأمريكية، بينما يكافح المواطن الكردي العادي لتأمين لقمة العيش في ظل الأزمات الاقتصادية المتلاحقة.

وسبق أن أثيرت اتهامات عديدة حول مصادر ثروة العائلة البارزانية، خاصة في ظل سيطرتها على مفاصل الاقتصاد في الإقليم منذ عقود، حيث تشير تقارير دولية إلى وجود شبكة معقدة من المصالح الاقتصادية والسياسية تديرها العائلة، مستفيدة من نفوذها السياسي في تحقيق مكاسب مالية ضخمة، وسط غياب الشفافية والرقابة.

 

 

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author Admin

See author's posts

مقالات مشابهة

  • بعد زواجه من أسما شريف منير.. معلومات عن أحمد شامل عزمي
  • أحفاد نوال الدجوى يستأنفون اجتماعاتهم بعد إجازة العيد لتسوية النزاع بينهم
  • ميجان ماركل تستقبل الصيف: متحمسة لكل الخير القادم
  • بفستان بسيط… أسما شريف منير تثير الجدل في زفافها| صور
  • في أول أيام العيد.. مختل يقتل 5 من أسرته في مأرب بينهم طفل
  • شكوى ضد إسرائيل بتهمة ارتكاب إبادة في قضية مقتل طفلين فرنسيين في غزة في نهاية 2023
  • مواطنو كردستان يعانون و حفيد البارزاني يستعرض ثروته في موناكو بسيارة لامبورغيني
  • قيادات نقابية وعمالية تزور بيت العائلة المصرية بـ جنيف لتهنئتهم بالعيد
  • ضغوط العائلة في العيد..لا تنسي راحتك النفسية
  • نور فتح الله تكشف كواليس فستان زفافها وتعاونها مع كارول سماحة