احذر هذه الأطعمة.. 5 علامات تكشف عن نقص الكالسيوم في جسمك
تاريخ النشر: 24th, March 2025 GMT
علامات تكشف نقص الكالسيوم في جسمك، يظهر على الإنسان بعض العلامات التي تشير إلى نقص نوع من الفيتامين في الجسم ويرجع ذلك للكثير من الأسباب، يُعد الكالسيوم عنصرًا أساسيًا لصحة الجسم، حيث يلعب دورًا مهما في وظائف عديدة، ونقصه قد يؤدي إلى مشكلات صحية خطيرة.
علامات تكشف نقص الكالسيوم في جسمكوفقا لما نشره موقع MedicalXpress، أن هناك 5 علامات تشير إلى نقص الكالسيوم في الجسم أبرزها:
تشنجات العضلات
نقص الكاليسوم فى الجسم يسبب تشنج وآلام العضلات فقد يلعب الكالسيوم دورًا رئيسيًا في انقباض العضلات.
تنميل الأطراف
يعاني بعض الأشخاص من مشكلة نقص الكالسيوم، والذى بدوره يصاحبه شعور بوخز أو خدر في اليدين، القدمين، وحتى حول الفم.
هشاشة الأظافر
يؤثر نقص الكالسيوم على صحة الأظافر، مما يجعلها ضعيفة وسهلة التكسر وهى مشكلة يعاني منها الكثير من السيدات.
مشاكل الأسنان
انخفاض الكالسيوم يؤدي إلى زيادة خطر الإصابة بتسوس الأسنان وأمراض اللثة، نظرًا لدوره الأساسي في تقوية الأسنان.
ضعف العظام
نقص الكالسيوم المزمن قد يسبب ضعف العظام وزيادة خطر الإصابة بهشاشة العظام والكسور.
أعراض أخرى قد تشير إلى نقص الكالسيومالشعور المستمر بالتعب والإرهاق.
جفاف الجلد وتهيجه.
زيادة خطر الإصابة بالاكتئاب، وفقًا لبعض الدراسات.
كيفية زيادة الكالسيوم في الجسم؟
احرص على تناول أطعمة غنية بالكالسيوم مثل الألبان، الخضروات الورقية، الأسماك، إذ يضم هذا النظام الغذائي كمية فيتامين د لتحسين امتصاص الكالسيوم.
التعرض المنتظم لأشعة الشمس لتعزيز إنتاج فيتامين د في الجسم.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الفيتامين الكالسيوم نقص الكالسيوم تشنجات العضلات المزيد فی الجسم
إقرأ أيضاً:
منطقة في الجسم مهددة بأخطر أنواع سرطان الجلد.. تتعرض للشمس باستمرار
إهمال وضع كريم واقي ضد الشمس على الأذنين قد يتسبب في الإصابة بمرض خطير كمرض سرطان الجلد.
مخاطر إهمال وضع واقي الشمس على الأذنينوأشارت دراسة جديدة، إلى أن الأذن يعتبر من المناطق الحساسة كثيرًا، واغلبنا يتعافى عن استخدام واقي الشمس، مما يعرضها لخطر الإصابة بسرطان الجلد، وخاصة الورم الميلانيني القاتل.
وقال الطبيب الأمريكي مايكل بارك، المختص في الأمراض الجلدية، إن العديد من مرضاه شُخّصوا بسرطان الجلد في الأذنين، مشددًا على أن أي تغير جلدي لا يجب تجاهله، فالاكتشاف المبكر قد ينقذ الحياة، وفقا لما نشر في صحيفة “ديلي ميل” البريطانية.
وفقًا لمنظمة الصحة العالمية، يُعد الورم الميلانيني أخطر أنواع سرطان الجلد، وينشأ في الخلايا الميلانينية المسؤولة عن إنتاج صبغة الميلانين التي تمنح الجلد لونه.
ورغم أن الورم الميلانين أقل شيوعًا من الأنواع الأخرى، إلا أن سرعة انتشاره لأعضاء الجسم تجعله الأكثر فتكًا.
غالبًا ما يظهر الورم الميلانيني في المناطق المعرضة بكثرة لأشعة الشمس، مثل:
الوجه
الذراعين
الساقين
الظهر
لكنه قد يظهر أيضًا في مناطق غير متوقعة مثل:
باطن القدم
تحت الأظافر
داخل العين
الأغشية المخاطية
السبب الأساسي للإصابة بالورم الميلانيني هو التعرض للأشعة فوق البنفسجية (UV)، سواء من الشمس أو أجهزة التسمير، كما تزيد بعض العوامل من احتمالية الإصابة، منها:
وجود تاريخ عائلي للإصابة
كثرة الشامات غير الطبيعية
ضعف جهاز المناعة
ينبغي الانتباه إلى علامات الإصابة بالورم الميلانيني المقلقة، مثل:
تغيّر في شكل أو لون شامة
ظهور شامة جديدة غريبة
حواف غير منتظمة أو تعدد الألوان في الشامة
حكة، نزيف، أو زيادة في الحجم
كما قد يظهر الورم الميلانيني في أماكن خفية، ما يتطلب فحص الجلد الكامل بشكل دوري.
وتشمل أنواع الورم الميلانيني الرئيسية، ما يلي:
الميلانيني السطحي المنتشر
الميلانيني العقدي
الميلانيني النمشي الطرفي
الميلانيني العنبي (الذي يصيب العين)
وتختلف هذه الأنواع من حيث سرعة الانتشار وخطورة التأثير، وبعضها أكثر شيوعًا في فئات أو أعراق معينة.
يُصنّف الورم الميلانيني حسب عمق الورم ومدى انتشاره إلى العقد اللمفاوية أو الأعضاء الأخرى. وكلما كان الاكتشاف مبكرًا، زادت احتمالات الشفاء الكامل.
تشدد منظمة الصحة العالمية على أهمية الوقاية من الإصابة بالورم الميلانيني خلال:
ـ تجنب الشمس وقت الذروة
ـ استخدام واقٍ شمسي بمعامل حماية SPF عالٍ
ـ ارتداء قبعة ونظارات شمسية
ـ تجنب أجهزة التسمير
ـ الفحص الذاتي المنتظم للجلد
العلاج الأساسي هو الاستئصال الجراحي للورم، وفي حالات الانتشار قد يتطلب الأمر علاجًا مناعيًا أو إشعاعيًا. ويظل الكشف المبكر العامل الحاسم في فرص التعافي.