كينونيس يعود إلى تدريبات القادسية بعد مشاركته مع منتخب المكسيك
تاريخ النشر: 25th, March 2025 GMT
ماجد محمد
يستعد المكسيكي جوليان كينونيس، لاعب فريق القادسية الأول لكرة القدم، للالتحاق بتدريبات الفريق الجماعية، الجمعة المقبل، عقب انتهاء التزاماته الدولية مع منتخب بلاده، وفقًا لما كشفت عنه مصادر خاصة لـ”الرياضية”.
وشارك كينونيس بديلًا في مواجهة المكسيك أمام كندا، حيث دخل في الدقيقة 80 بدلاً من سانتياجو خيمينيز، بينما بقي على مقاعد البدلاء خلال نهائي كأس أمم الكونكاكاف أمام بنما، والذي انتهى بفوز المكسيك 2-1.
ويقدم كينونيس موسمًا مميزًا مع القادسية، حيث شارك في 25 مباراة، سجل خلالها 20 هدفًا وصنع 7 تمريرات حاسمة، بحسب إحصائيات موقع “ترانسفير ماركت” العالمي.
من جهة أخرى، يخوض القادسية مباراة ودية أمام الفتح، الثلاثاء، في إطار استعداداته لاستكمال منافسات الموسم بعد فترة التوقف الدولي.
ويفتقد الفريق خلال هذه الفترة خدمات ستة لاعبين بسبب مشاركتهم مع منتخباتهم، وهم: كينونيس، الجابوني إيميريك أوباميانج، أحمد الكسار، جهاد ذكري، تركي العمار، وعبد العزيز العثمان.
ويحتل القادسية المركز الرابع في جدول ترتيب الدوري برصيد 51 نقطة، متساويًا مع النصر صاحب المركز الثالث، الذي يتفوق بفارق الأهداف عقب انتصاره على الخلود.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: القادسية كينونيس منتخب المكسيك
إقرأ أيضاً:
منتخب «الكراسي المتحركة» يحجز بطاقة ربع النهائي في «مونديال 3×3»
أبوظبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلةحقق منتخبنا الوطني لكرة السلة على الكراسي المتحركة 3×3 إنجازاً مميزاً بتصدره المجموعة الأولى في بطولة العالم المقامة حالياً في جنوب أفريقيا، ليتأهل مباشرة إلى الدور ربع النهائي دون الحاجة لخوض مباريات دور الـ16، وذلك بعد أن أنهى مشواره في دور المجموعات بثلاثة انتصارات من أصل أربع مباريات. واستهل منتخبنا مشواره في البطولة بفوز مستحق على كرواتيا بنتيجة 14 - 8، أعقبه انتصار كبير على كينيا 19 - 8، قبل أن يتلقى خسارته الوحيدة أمام مصر بنتيجة 12 - 11 في مباراة مثيرة امتدت حتى الثواني الأخيرة. وعاد المنتخب بقوة ليختتم مبارياته في الدور الأول بفوز ثالث على بريطانيا بنتيجة 16 - 10، ليحسم صدارة المجموعة الأولى ويضمن العبور المباشر إلى ربع النهائي. ويمثل هذا التأهل المباشر إنجازاً إضافياً للمنتخب الوطني، ويمنحه أفضلية فنية وبدنية قبل دخول مرحلة الحسم، حيث ينتظر الفائز من مواجهة النمسا أمام أحد المنتخبات صاحبة الترتيب الثالث في المجموعة الثانية. وقد أظهر المنتخب خلال مبارياته الأربع انسجاماً كبيراً وروحاً قتالية عالية، إلى جانب تركيز تكتيكي لافت، ما جعله يتفوّق على خصومه بجدارة. وتُعد هذه المشاركة واحدة من المحطات المفصلية في مسيرة منتخب أصحاب الهمم، الذي يسير بثبات نحو كتابة فصل جديد من الإنجازات الدولية باسم الإمارات، ويمثل نموذجاً حقيقياً للإصرار والعزيمة والروح الرياضية العالية.