ضبط 6 أطنان و500 كيلو رنجة وفسيخ غير صالحين للاستهلاك الآدمي بالجيزة
تاريخ النشر: 29th, March 2025 GMT
أكد المهندس عادل النجار محافظ الجيزة على مديرية الطب البيطري تكثيف الحملات التفتيشية على أسواق بيع الأسماك المملحة والمدخنة لضمان سلامتها للاستهلاك الآدمي خلال إجازة عيد الفطر المبارك نظرًا لما تشهده الأسواق من إقبال المواطنين على مدار اليوم .
تصريحات محافظ الجيزة جاءت خلال إطلاعه على جهود مديرية الطب البيطري بالجيزة ومباحث التموين خلال الأسبوع الجاري والتي أسفرت عن ضبط 6 أطنان و 500 كجم من الأسماك المملحة "رنجة" وفسيخ فاسد وغير صالح للاستهلاك الآدمي .
وأوضح المحافظ أن الضبطيات تضمنت ٤ أطنان من الأسماك المملحة "رنجة" الفاسدة وغير الصالحة للاستهلاك الآدمي بأوسيم وضبط طن من الأسماك المملحة "رنجة" الفاسدة وغير الصالحة للاستهلاك الآدمي ببولاق الدكرور وضبط طن و ٥٠٠ كجم من الأسماك المملحة "رنجة" والفسيخ الفاسد وغير الصالح للاستهلاك الآدمي بأحياء الهرم والعمرانية والعجوزة والوراق .
من جانبه أوضح الدكتور علاء عبد العال مدير مديرية الطب البيطري بالجيزة أنه تم اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة وتحرير ١٠ محاضر حيال المخالفين تنفيذًا لدور المديرية في خدمة وحماية صحة المواطنين من السلع الفاسدة .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: اخبار المحافظات اخبار الجيزة محافظ الجيزة المزيد من الأسماک المملحة للاستهلاک الآدمی
إقرأ أيضاً:
الطب الشرعي يحذر من مادة السيانيد السامة .. تدخل الجسم عبر هذه الطرق
#سواليف
حذر مدير المركز الوطني للطب الشرعي في #الأردن، الدكتور ماجد الشمايلة، من #خطورة مادة #السيانيد #شديدة_السمية، والتي قد تؤدي إلى #الوفاة خلال دقائق في حال التعرض لها بجرعات كبيرة، سواء عن طريق الابتلاع أو الاستنشاق.
وأشار الشمايلة إلى أن السيانيد، رغم ندرته في الحياة اليومية، يوجد في مصادر طبيعية، مثل #نوى ثمار ” #اللوزيات ” كالمشمش والكرز والخوخ والتفاح، خاصة عند مضغ هذه النوى أو تناولها بكميات كبيرة.
ونبّه إلى أن الأطفال هم الأكثر عرضة للتسمم بهذه الطريقة.
مقالات ذات صلة القدس: استعدادات أمنية مكثفة لقوات الاحتلال قبيل انطلاق “مسيرة الأعلام” الاستفزازية 2025/05/25وأوضح أن أعراض التسمم بالسيانيد تشمل الصداع الحاد، الدوخة، ضيق التنفس، التشنجات، وفقدان الوعي، وقد تنتهي بالوفاة، مشيرًا إلى أن المصاب قد تظهر عليه رائحة تشبه اللوز المر.
ولفت الشمايلة إلى أن المادة قد تُستَنشق أيضًا خلال #الحرائق، حيث تطلق بعض المواد المحترقة مركبات سامة منها السيانيد، ما يستدعي فحص المصابين بالدخان الكثيف.
كما شدد على خطورة الاعتقاد الخاطئ بأن “الأميغدالين”، الموجود في نوى المشمش، يعالج السرطان، مبينًا أن هذا المركب يتحول داخل الجسم إلى السيانيد، وقد وثقت عدة حالات تسمم بسببه.
وأكد أن التوجه السريع إلى المراكز الطبية في حال الاشتباه بالتسمم، هو مفتاح إنقاذ الحياة، داعيًا لزيادة التوعية بخطر هذه المادة، رغم ندرة استخدامها، مستشهدًا بحالة قتل نادرة تعود لعام 1995 في الأردن، استخدم فيها السيانيد كوسيلة لقتل طفلين.