أرامكو السعودية تعلن عن 14 اكتشافاً جديداً للنفط والغاز
تاريخ النشر: 9th, April 2025 GMT
الاقتصاد نيوز - متابعة
أعلنت شركة أرامكو السعودية عن 14 اكتشافاً جديداً للنفط والغاز الطبيعي في المنطقة الشرقية والربع الخالي، تمثلت في ستة حقول ومكمنين للزيت العربي، وحقلين وأربعة مكامن للغاز الطبيعي.
وتستهدف شركة الطاقة السعودية، تحويل ما يصل إلى أربعة ملايين برميل يومياً من النفط الخام إلى بتروكيميائيات بحلول عام 2030".
وتراجعت أرباح أرامكو السعودية خلال2024، إذ سجلت الشركة صافي ربح قدره 394 مليار ريال سعودي مقارنة بـ 453 مليار ريال في العام السابق، بانخفاض نسبته 13%.
كما انخفضت الإيرادات بحوالي 1% مسجلة 1.63 تريليون ريال في 2024، وهو مستوى أقل من التوقعات البالغة 1.78 تريليون ريال.
وأرجعت أرامكو السبب وراء تراجع الإيرادات إلى انخفاض أسعار النفط الخام والكميات المباعة، بالإضافة إلى انخفاض أسعار المنتجات المكررة والكيميائية، وقابل ذلك جزئياً ارتفاع الكميات المباعة من المنتجات المكررة والكيميائية.
تفاصيل اكتشاف أرامكو 14 حقول ومكامن
- حقل الزيت (الجبو): بعد أن تدفق الزيت العربي الخفيف جداً من البئر "الجبو-1" بمعدل 800 برميل يومياً
- حقل الزيت (صياهد): بعد أن تدفق الزيت العربي الخفيف جداً في البئر "صياهد-2" بمعدل 630 برميلاً يومياً.
- حقل الزيت (عيفان): بعد أن تدفق الزيت العربي الخفيف جداً في البئر "عيفان-2" بمعدل 2840 برميلاً يومياً، مصحوباً بنحو 0.44 مليون قدم مكعبة قياسية من الغاز الطبيعي يومياً.
- مكمن الزيت (الجبيلة) في حقل (البري): بعد أن تدفق الزيت العربي الخفيف في البئر "البري-907" بمعدل (520) برميلاُ يومياً، مصحوبًا بنحو 0.2 مليون قدم مكعبة قياسية من الغاز الطبيعي.
- مكمن (عنيزة -أ) في حقل (مزاليج): بعد أن تدفق الزيت العربي الخفيف الممتاز في البئر "مزاليج-64" بمعدل 1011 برميلاً يومياً، مصحوباً بنحو 0.92 مليون قدم مكعبة قياسية من الغاز يومياً.
- حقل الزيت (نوير): بعد أن تدفق الزيت العربي المتوسط في البئر "نوير-1" بمعدل 1800 برميل يومياً، مصحوباً بنحو 0.55 مليون قدم مكعبة قياسية من الغاز الطبيعي.
- حقل الزيت (الضمداء): بعد أن تدفق الزيت العربي المتوسط من البئر "الضمداء-1" في مكمن "مشرف-ج" بمعدل 200 برميل يومياً، وتدفق كذلك من مكمن "مشرف-د" في البئر ذاتها الزيت العربي الخفيف جداً بمعدل 115 برميلاً يومياً.
- حقل الزيت (قرقاص): بعد أن تدفق الزيت العربي المتوسط في البئر "قرقاص-1" بمعدل 210 براميل يومياً.
- حقل (الغزلان): بعد أن تدفق الغاز الطبيعي من البئر "الغزلان-1" في مكمن "عنيزة ب/ج" بمعدل 32 مليون قدم مكعبة قياسية في اليوم من الغاز الطبيعي، مصحوباً بنحو 2525 برميلاً من المكثفات.
- حقل (آرام): بعد أن تدفق الغاز الطبيعي من البئر "آرام-1" في مكمن "عنيزة ب/ج" بمعدل 24 مليون قدم مكعبة قياسية يومياً، مصحوباً بنحو 3000 برميل من المكثفات.
- حقل (المحواز) في المنطقة الشرقية: بعد أن تدفق الغاز الطبيعي غير التقليدي في البئر "المحواز-193101" بمعدل 3.5 ملايين قدم مكعبة قياسية يومياً، مصحوباً بنحو 485 برميلاً من المكثفات.
- مكمن (العرب-ج) في حقل (مرزوق): بعد أن تدفق الغاز الطبيعي في البئر "مرزوق-8" بمعدل 9.5 ملايين قدم مكعبة قياسية يومياً.
- مكمن (العرب-د) في البئر ذاتها: بعد أن تدفق الغاز الطبيعي فيها بمعدل 10 ملايين قدم مكعبة قياسية يومياً، بالإضافة إلى اكتشاف مكمن "الجبيلة العلوي" في البئر ذاتها بعد أن تدفق الغاز الطبيعي فيها بمعدل 1.5 مليون قدم مكعبة قياسية يومياً.
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التيليكرام
المصدر: وكالة الإقتصاد نيوز
كلمات دلالية: كل الأخبار كل الأخبار آخر الأخـبـار
إقرأ أيضاً:
الأردن يدرس تزويد سوريا بـ40 ألف إسطوانة غاز يوميا خلال الصيف
يدرس الأردن تزويد سوريا بالغاز المنزلي من خلال مشروع يتضمن استقبال أسطوانات الغاز الفارغة من الجانب السوري، وتعبئتها في منشآت أردنية.
وقال مسؤول أردني إنه سيجري إعادة الاسطوانات المعبأة إلى سوريا لاستخدامها في المناطق الجنوبية من البلاد التي تعاني من نقص حاد في الطاقة.
ونقلت صحيفة "الغد" الأردنية عن الرئيس التنفيذي لشركة مصفاة البترول الأردنية، حسن الحياري، قوله إن الشركة تُعد الدراسات اللازمة لهذا المشروع تمهيداً لعرضه رسمياً على الجانب السوري، مشيراً إلى أن الخطة الأولية تتضمن تعبئة نحو 40 ألف أسطوانة يومياً خلال فصل الصيف فقط، في ظل إعطاء الأولوية لتغطية الطلب المحلي خلال فصل الشتاء.
وأوضح الحياري أن محطة صلاح الدين لتعبئة الغاز، التابعة لشركة مصفاة البترول في منطقة النعيمة شمال المملكة، ستستقبل الأسطوانات الفارغة وتقوم بتعبئتها وفق المواصفات المعتمدة، قبل أن تُعاد إلى الأراضي السورية.
وأشار إلى أن المصفاة لم تتلقَّ بعد رقماً دقيقاً لحجم الاحتياج اليومي من أسطوانات الغاز في سوريا، لكنها تسعى إلى مواءمة قدراتها مع الطلب السوري ضمن الإمكانات المتاحة.
وتأتي هذه الخطوة في سياق تحركات إقليمية تهدف إلى دعم سوريا في مواجهة أزمتها الطاقية الخانقة، الناتجة عن سنوات من الحرب والعقوبات الدولية التي أضعفت البنية التحتية، وخفضت معدلات إنتاج الكهرباء إلى حدٍّ لا يكفي أكثر من ساعتين أو ثلاث يومياً في معظم المناطق.
وكانت قطر قد بدأت في آذار/مارس 2025 بتزويد سوريا بالغاز الطبيعي عبر الأراضي الأردنية، بموجب اتفاقية منحة وقعها صندوق قطر للتنمية مع وزارة الطاقة والثروة المعدنية الأردنية، وبالتعاون مع برنامج الأمم المتحدة الإنمائي.
وتضمنت الاتفاقية ضخ نحو مليوني متر مكعب من الغاز يومياً إلى محطة دير علي في ريف دمشق، ما يتيح توليد نحو 400 ميغاواط يومياً، ويغطي مناطق عدة تشمل دمشق، حمص، حلب، درعا، السويداء ومحيطها.
في المقابل، كثفت الحكومة السورية جهودها لتأمين مصادر بديلة للغاز عبر توقيع اتفاقيات توريد مع شركات أجنبية، منها شركة "سوكار" الأذربيجانية، كما عملت على ربط شبكتها الغازية مع تركيا لزيادة القدرة الإنتاجية لمحطات الكهرباء.
تعزيز الشفافية والمشاركة.. مذكرة تفاهم جديدة بين مفوضية الانتخابات ومؤسسة بحثية وطنية