محمود محرز: 197 مستثمرا من مصنعي الجلود تم نقلهم لمدينة الروبيكي.. فيديو
تاريخ النشر: 9th, April 2025 GMT
استعرض المهندس محمود محرز، المسؤول عن إدارة مدينة الروبيكي للجلود، تفاصيل تطوير المدينة بشكل كامل ليلائم تطور صناعة الجلود في مصر.
وأضاف “محرز” خلال لقائه التليفزيوني في برنامج “الحياة اليوم” المذاع على قناة “الحياة” الفضائية، أن المساحة الكلية لمدينة الروبيكي تبلغ 506 فدان، مشيرا إلى أن خلال المرحلة الأولى تم بناء 212 مصنع على مساحة 167 فدان.
وتابع المسؤول عن إدارة مدينة الروبيكي للجلود، أن 197 مستثمر لمصنعي الدباغة تم نقلهم بالكامل إلى مدينة الروبيكي ويعملون بشكل كامل 100%.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الروبيكي صناعة الجلود مصر الحياة اليوم المزيد
إقرأ أيضاً:
رئيس مدينة بورفؤاد يوقف تحويل شقة سكنية لنشاط تجاري ويتوعد المخالفين بإجراءات رادعة
شهدت مدينة بورفؤاد فى محافظة بورسعيد حملة مكبرة قادها الدكتور إسلام بهنساوي رئيس مدينة بورفؤاد لوقف أعمال تحويل شقة سكنية إلى أنشطة تجارية بمساكن الانشاءات البحرية مدخل أ ،والتي تتعلق بعدد من المخالفات التنظيمية، لما تسببه من أضرار على أساسات المباني وتعريض حياه المواطنين للخطر .
ظن صاحب وحدة سكنية انه بعيد عن أعين أجهزة مجلس المدينة لانشغالهم بطوارئ عيد الأضحى المبارك ومتابعة الأعمال المتعلقة بالشواطئ و المنتزهات فحول وحدة سكنية لمحلات تجارية.
جاء ذلك بحضور المهندسة رانيا منير مديرة الإدارة الهندسية، والمهندسة مها ابراهيم وكيلة الإدارة الهندسية، والمهندسة ريهام نجيب مديرة إدارة المشروعات، والأستاذ جورج شكري مدير إدارة تحسين البيئة، والأستاذ محمد درويش مدير إدارة الإشغالات.
بهنساوي : اجراءات رادعة تجاه تحويل وحدات سكنية لأنشطة تجاريةوفي سياق متصل، حذر الدكتور إسلام بهنساوي، من تحويل أى وحدة سكنية لأنشطة تجارية بأى شكل من الأشكال، والالتزام بطبيعة استخدام الوحدات السكنية، وعدم الشروع في تعديل استخدامها، منوهاً بأنه حال مخالفة التعليمات وتحويل الوحدة من سكنى لتجارى، سيتم قطع المرافق وفسخ التعاقد على الوحدات السكنية المخالفة، واتخاذ الإجراءات القانونية تجاه المخالفين .
كما وجه رئيس مدينة بورفؤاد كافة الأجهزة التنفيذية بالمدينة، بإستكمال الحملات والمتابعات اليومية الميدانية التى تتم بكافة قطاعات المدينة ومواصلة إزالة كافة التعديات، واتخاذ كافة الإجراءات القانونية ضد المخالفين ، وذلك للحفاظ على هوية المدينة والمظهر الجمالي والحضاري المعتاد لمدينة بورفؤاد.