موقع 24:
2025-07-31@07:16:57 GMT

المكملات.. علاج واعد لضعف السمع الطبيعي

تاريخ النشر: 25th, August 2023 GMT

المكملات.. علاج واعد لضعف السمع الطبيعي

أفاد باحثون بأن فقدان السمع المرتبط بالعمر يرتبط بانخفاض نسبة الكولسترول في الأذن الداخلية، وأن مكملات الفيتوسترول كانت قادرة على العمل بدلاً من الكولسترول المفقود ومنع الخلل الحسي.

نقص الكولسترول في الأذن الداخلية مع التقدم في العمر يرتبط بضعف السمع

ونظراً لأن الكولسترول لاعب رئيسي في الاستجابة للتمدد، ولأن كولسترول الدماغ يتناقص مع تقدم العمر، افترض باحثون من الأرجنتين أن فقدان السمع قد يكون مرتبطاً بفقدان الكولسترول.

واختبر فريق البحث من جامعتي بوينس آيرس وقرطبة الوطنية بالأرجنتين هذه الفرضية على نماذج حيوانية.

وبحسب دورية "بلوس بيولوجي"، قاس الباحثون كمية إنزيم CYP46A1 في الأذن الداخلية، لأن هذا الإنزيم يساعد على تكسير الكولسترول وإعادة تدويره، ووجدوا كمية أكبر منه وأقل من الكولسترول داخل الأذن.

ثم استخدم الباحثون مركبات نباتية تشبه الكولسترول تسمى فيتوسترول، والتي يمكنها الدخول إلى مناطق دقيقة في الدماغ والأذن الداخلية.

وأظهرت التجارب على الحيوانات تحسناً بعد تناول هذه المكملات الغذائية لمدة 3 أسابيع.

وقال فريق البحث: "النتائج التي توصلنا إليها واعدة للغاية، لأنها توفر أول دليل على المبدأ الذي يدعم مكملات الفيتوسترول، كطريقة محتملة للوقاية من فقدان السمع أو علاجه".

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان النيجر مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الملف النووي الإيراني

إقرأ أيضاً:

أمراض القلب تؤثر على النشاط قبل 12 عاماً من الإصابة

#سواليف

أفاد فريق بحثي، من مؤسسات متعددة، أن الذين يصابون بـ #أمراض_القلب_والأوعية الدموية #يُظهرون #انخفاضاً في #مستويات #النشاط #البدني بدءاً من حوالي 12 عاماً قبل الإصابة، مع استمرار هذه الفجوة مقارنةً بأقرانهم الأصحاء لفترة طويلة بعد ذلك.

ويُعدّ النشاط البدني إجراءً أساسياً للوقاية من أمراض القلب والأوعية الدموية وإدارتها.

وشملت الدراسة باحثين من المعهد الوطني الأمريكي للقلب والرئة والدم، وجامعة ألاباما، وجامعة مينيسوتا، وجامعة نورث وسترن، ومؤسسة كايزر بيرماننتي في شمال كاليفورنيا.

مقالات ذات صلة الكشف عن رابط بين صحة الفم وأمراض الكلى 2025/07/30

وتتميز منهجيتها الاستباقية بتحليل بيانات 3068 شخصاً في الفترة 1985-1986، وحتى الفترة 2020-2022، وقد وشملت ما يصل إلى 10 تقييمات للنشاط البدني.
150 دقيقة أسبوعياً

وبحسب “شبكة جاما” الطبية، قام الباحثون بقياس النشاط البدني متوسط الشدة إلى شديد باستخدام وحدات تمارين رياضية، حيث تعادل 300 وحدة أوروبية 150 دقيقة أسبوعياً من النشاط، بما يتوافق مع الإرشادات.

وأبلغ المشاركون عن نشاطهم البدني باستخدام استبيان مُعتمد شمل 8 أنواع من الأنشطة عالية الشدة، و5 أنواع من الأنشطة متوسطة الشدة على مدار الـ 12 شهراً الماضية.

وشملت الأحداث القلبية الوعائية أمراض القلب التاجية، والسكتة الدماغية، وقصور القلب.

وأظهرت النتائج انخفاض النشاط البدني بشكل مطرد من مرحلة الشباب وحتى منتصف العمر، ثم استقراره في السنوات اللاحقة عبر المجموعة الكاملة.
انخفاض ثم استقرار

وخلص الباحثون إلى أن النشاط البدني ينخفض من مرحلة البلوغ المبكرة إلى منتصف العمر ثم يستقر.

وشهدت الحالات انخفاضات حادة قبل ظهور أمراض القلب والأوعية الدموية، ما يدعم وجود صلة بين النشاط البدني ونتائج المرض.

وقال الباحثون إن الحفاظ على النشاط البدني طوال العمر، وخاصةً لدى النساء، قد يساعد في تقليل مخاطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية وتحسين التعافي.

مقالات مشابهة

  • حقنة ثورية تنهي معاناة فقدان السمع بشكل جذري
  • استشارية أعصاب: علاج الزهايمر الجديد يغير أسلوب العلاج ويمنع الوصول للخرف .. فيديو
  • أمراض القلب تؤثر على النشاط قبل 12 عاماً من الإصابة
  • تجارب مبشرة على حقنة تنهي معاناة فقدان السمع
  • طرق علاج الآثار الجانبية لأدوية السرطان
  • حقنة ثورية لعلاج فقدان السمع نهائيا.. تجربة سريرية رائدة
  • ثورة طبية جديدة في علاج باركنسون: التحفيز الضوئي يُعيد إحياء الخلايا العصبية المدمرة
  • سوريا تستفيد من تجربة الأردن الرقمية.. خطوات متسارعة نحو مستقبل تقني واعد
  • الأولى من نوعها.. حقنة ثورية تنهي معاناة فقدان السمع نهائيا
  • سُمية فيتامين ب6.. خطر خفي في المكملات الغذائية| احذره