سمية الخشاب في أولى تجاربها الخليجية.. كواليس وتصريحات عن خلافاتها مع النجوم
تاريخ النشر: 26th, April 2025 GMT
للمرة الأولى، تخوض النجمة سمية الخشاب تجربة الدراما الخليجية من خلال مشاركتها في مسلسل “أم 44″، الذي عُرض أخيرًا ضمن موسم دراما رمضان. وفي حوار صريح، تحدثت سمية عن أسباب حماسها لهذه التجربة وكواليس العمل، كما ردّت على الشائعات التي طاولتها حول خلافات مع بعض زملائها.
أكدت سمية أن اسم المسلسل لفت انتباهها منذ اللحظة الأولى لقراءتها للسيناريو، موضحة أن مشاركتها جاءت بعدما شعرت أن هناك قصة كبيرة وراء العنوان، حيث أن “أم 44” ترمز للمرأة القوية، وقد أحبّت دورها خصوصًا كونها الشخصية المصرية الوحيدة المؤثرة بين الشخصيات الأخرى.
وعن خوضها تجربة اللهجة الخليجية لأول مرة، أوضحت الخشاب أنها استعدت جيدًا بمساعدة إحدى صديقاتها المقيمات في الخليج، مما ساعدها على إتقان النطق والتعبير بطلاقة. وأضافت أن تجربتها الدرامية تشابهت كثيرًا مع واقع هذه الصديقة في التعامل مع حماتها، وهو ما ألهمها في تقديم الشخصية.
أما عن أجواء التصوير، فأكدت سمية أن جميع الفنانين المشاركين، سواء من الإمارات أو السعودية أو لبنان أو الكويت أو العراق، استقبلوها بمحبة وترحاب. وأوضحت أن الكواليس كانت مليئة بالود والمرح، مشيرة إلى نشرهم فيديوهات طريفة عبر تطبيق “سناب شات” خلال التصوير.
وردّت سمية على الشائعات المتكررة التي تطاردها بشأن خلافات مع بعض زملائها، مؤكدة أن علاقاتها مع الجميع طيبة، نافية وجود أي خلاف مع هاني سلامة أو مي عز الدين أو فيفي عبده، مشددة على أن ما يقال مجرد شائعات لا أساس لها من الصحة.
كما نفت ما تردد عن أن قنوات MBC تشتري أعمالها مجاملة، موضحة أن جميع مسلسلاتها كانت تحظى باهتمام كبير، سواء مسلسل “ريا وسكينة” أو “وادي الملوك” أو “حدائق الشيطان”، مؤكدة أنها تتمتع بجمهور عريض ومحب في السعودية ودول الخليج.
وحول أصداء دورها في مسلسل “أم 44″، أعربت سمية عن سعادتها الكبيرة بردود الفعل الإيجابية التي تلقتها، مشيرة إلى أن الجمهور الخليجي وصف دورها بأنه “ملح المسلسل”، لما أضفاه من نكهة خاصة وطابع مميز على العمل.
كما أثنت على تعاملها مع المخرج المثنى صبح، معتبرة إياه مخرجًا ذا رؤية واضحة وأسلوب راقٍ في إدارة العمل، مما جعل تجربة التصوير مريحة ومليئة بالإيجابية.
فيما يتعلق بالبطولة الجماعية، أكدت سمية أنها لم تشعر بأي قلق رغم أنها اعتادت على البطولة المطلقة، مشيرة إلى أن دورها في “أم 44” كان محوريًا. واستعادت تجربة مماثلة لها من خلال فيلم “ساعة ونص”، الذي ضم مجموعة كبيرة من النجوم، واعتبرته من أفضل التجارب السينمائية الجماعية التي شاركت فيها.
واختتمت سمية حديثها بالتطرق إلى مشاريعها السينمائية المقبلة، مشيرة إلى أنها تلقت أكثر من عرض وتبحث عن موضوعات جديدة تليق بمشوارها الفني، موضحة أن قلة أعمالها مقارنة ببعض نجمات جيلها تعود إلى حرصها الدائم على انتقاء أدوارها بعناية لتحقيق النجاح والتميز في كل عمل تقدمه.
متابعة بتجــرد: للمرة الأولى، تخوض النجمة سمية الخشاب تجربة الدراما الخليجية من خلال مشاركتها في مسلسل “أم 44″، الذي عُرض أخيرًا ضمن موسم دراما رمضان. وفي حوار صريح، تحدثت سمية عن أسباب حماسها لهذه التجربة وكواليس العمل، كما ردّت على الشائعات التي طاولتها حول خلافات مع بعض زملائها.
أكدت سمية أن اسم المسلسل لفت انتباهها منذ اللحظة الأولى لقراءتها للسيناريو، موضحة أن مشاركتها جاءت بعدما شعرت أن هناك قصة كبيرة وراء العنوان، حيث أن “أم 44” ترمز للمرأة القوية، وقد أحبّت دورها خصوصًا كونها الشخصية المصرية الوحيدة المؤثرة بين الشخصيات الأخرى. كما أشارت إلى أن صدمة البعض من عنوان المسلسل كانت متوقعة، لكنه يعكس في العمق تحولات شخصية المرأة بعد سن الأربعين، من حيث النضج والقوة.
وعن خوضها تجربة اللهجة الخليجية لأول مرة، أوضحت الخشاب أنها استعدت جيدًا بمساعدة إحدى صديقاتها المقيمات في الخليج، مما ساعدها على إتقان النطق والتعبير بطلاقة. وأضافت أن تجربتها الدرامية تشابهت كثيرًا مع واقع هذه الصديقة في التعامل مع حماتها، وهو ما ألهمها في تقديم الشخصية.
أما عن أجواء التصوير، فأكدت سمية أن جميع الفنانين المشاركين، سواء من الإمارات أو السعودية أو لبنان أو الكويت أو العراق، استقبلوها بمحبة وترحاب. وأوضحت أن الكواليس كانت مليئة بالود والمرح، مشيرة إلى نشرهم فيديوهات طريفة عبر تطبيق “سناب شات” خلال التصوير.
وردّت سمية على الشائعات المتكررة التي تطاردها بشأن خلافات مع بعض زملائها، مؤكدة أن علاقاتها مع الجميع طيبة، نافية وجود أي خلاف مع هاني سلامة أو مي عز الدين أو فيفي عبده، مشددة على أن ما يقال مجرد شائعات لا أساس لها من الصحة.
كما نفت ما تردد عن أن قنوات MBC تشتري أعمالها مجاملة، موضحة أن جميع مسلسلاتها كانت تحظى باهتمام كبير، سواء مسلسل “ريا وسكينة” أو “وادي الملوك” أو “حدائق الشيطان”، مؤكدة أنها تتمتع بجمهور عريض ومحب في السعودية ودول الخليج.
وحول أصداء دورها في مسلسل “أم 44″، أعربت سمية عن سعادتها الكبيرة بردود الفعل الإيجابية التي تلقتها، مشيرة إلى أن الجمهور الخليجي وصف دورها بأنه “ملح المسلسل”، لما أضفاه من نكهة خاصة وطابع مميز على العمل.
كما أثنت على تعاملها مع المخرج المثنى صبح، معتبرة إياه مخرجًا ذا رؤية واضحة وأسلوب راقٍ في إدارة العمل، مما جعل تجربة التصوير مريحة ومليئة بالإيجابية.
فيما يتعلق بالبطولة الجماعية، أكدت سمية أنها لم تشعر بأي قلق رغم أنها اعتادت على البطولة المطلقة، مشيرة إلى أن دورها في “أم 44” كان محوريًا. واستعادت تجربة مماثلة لها من خلال فيلم “ساعة ونص”، الذي ضم مجموعة كبيرة من النجوم، واعتبرته من أفضل التجارب السينمائية الجماعية التي شاركت فيها.
واختتمت سمية حديثها بالتطرق إلى مشاريعها السينمائية المقبلة، مشيرة إلى أنها تلقت أكثر من عرض وتبحث عن موضوعات جديدة تليق بمشوارها الفني، موضحة أن قلة أعمالها مقارنة ببعض نجمات جيلها تعود إلى حرصها الدائم على انتقاء أدوارها بعناية لتحقيق النجاح والتميز في كل عمل تقدمه.
main 2025-04-26Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: على الشائعات مشیرة إلى أن دورها فی فی مسلسل مؤکدة أن أن جمیع سمیة عن من خلال لها من
إقرأ أيضاً:
المشاري: المطور العقاري يشمل الشركات الخليجية والعالمية
أعلن وزير الدولة لشؤون البلدية ووزير الدولة لشؤون الإسكان عبداللطيف المشاري اختتام الأسبوع الإسكاني الخليجي الذي تميز بحزمة من ورش العمل المتخصصة في موضوع المطور العقاري والتمويل العقاري، مشيرا إلى أن الحوار المثمر بين دول مجلس التعاون أسفر عن الخروج بتوصيات قيمة ستسهم في دعم المشاريع الإسكانية بالكويت.
وبين الوزير المشاري في تصريح للصحافيين على هامش الاجتماع الـ 26 للجنة الوزراء المعنيين بشؤون الإسكان في دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، أنه تم اليوم (أمس) إبرام اتفاقية تعاون بين الكويت والمملكة العربية السعودية في مجالي الإسكان والبلديات، لافتا إلى أن الاتفاقية تتناول موضوع المطور العقاري وتبادل الخبرات، وهو ما يمثل خطوة مهمة خاصة مع الخبرة الكبيرة التي اكتسبتها المملكة خلال السنوات السبع الماضية في هذا المجال.
ولفت إلى أن هناك توقعات بدخول مستثمرين خليجيين بقطاع المطور العقاري بالكويت، مؤكدا أن هذا القطاع لا يقتصر على الشركات المحلية فقط، بل يشمل الشركات الخليجية والعالمية، ما يعزز فرص التنمية والتطوير.
وأشار إلى أن التمويل العقاري والمطور العقاري يشكلان جزءا من منظومة متكاملة في المملكة العربية السعودية، التي تعد أقرب تجربة ناجحة في مجال التطوير العقاري، موضحا أن الكويت استفادت من تجارب جميع دول مجلس التعاون، حيث تتميز كل دولة بخصوصيتها، بينما تبرز المملكة بحجمها الكبير وخبرتها الواسعة التي يتطلع الجميع للاستفادة منها، موضحا أنه تم توقيع عقد استشاري يتعلق بالمشاريع الثلاثة الأولى التي ستطرح نهاية العام ضمن مشاريع المطور العقاري وفق قانون 118، معبرا عن التفاؤل بانطلاقة قوية لهذا القطاع.
واوضح المشاري فيما يتعلق بتخصيص أراض سكنية ان المؤسسة قامت بتفعيل 3 مدن إضافية هي «الصابرية ونواف الأحمد والخيران»، وذلك بهدف تسريع عجلة التنمية الإسكانية.
وأوضح أن إعادة توزيع مدينة جنوب سعد العبدالله قيد الدراسة حاليا، مشيرا إلى أن القرار النهائي سيصدر بعد دراسة تطبيق قانون 118 على هذه المنطقة، معربا عن الأمل في اتخاذ القرار المناسب قريبا بما يخدم مصلحة المشروع.
وفي كلمته التي ألقاها لدى ترؤسه الاجتماع، أكد المشاري اعتزازه باستضافة الكويت لهذا الاجتماع، الذي «يأتي في ظل توجيهات أصحاب الجلالة والسمو قادة دول المجلس نحو تعزيز العمل الخليجي المشترك»، لافتا إلى أن تحقيق أحد أهم احتياجات المواطن الخليجي (الإسكان) يظل في صدارة الأولويات.
وبين المشاري أن اجتماع اللجنة يمثل امتدادا للنجاحات التي حققتها دولة قطر خلال رئاستها للدورة السابقة لعام 2024، مؤكدا الحرص على مواصلة تبادل الفكر والتجارب والخبرات بين دول المجلس، ومشيرا إلى أهمية البناء على ما تحقق من إنجازات بهذا المجال.
وأوضح أن تزايد اهتمامات وتطلعات قادة دول مجلس التعاون يدفع باتجاه استكمال تحقيق المزيد من الأهداف في مجال العمل الإسكاني الخليجي المشترك، لافتا إلى أن خطة العمل الموحدة للإسكان تتضمن تنفيذ عدد من المخرجات المهمة، أبرزها العمل على قواعد موحدة لملكية العقارات المشتركة في دول المجلس والمحافظة على التراث العمراني الخليجي في تصاميم المشاريع الإسكانية.
وأكد أن هناك العديد من المشاريع المشتركة بين دول المجلس يجري العمل على تنفيذها، وهي تمثل ركيزة أساسية في تحقيق التكامل الخليجي في قطاع الإسكان، مشددا على أهمية تبادل الخبرات من خلال عقد الفعاليات والمنتديات والبحوث والدراسات المتخصصة في مجال الإسكان، وعلى ضرورة تأهيل الكوادر الوطنية في دول المجلس، كما بين أن التعاون مع المنظمات الإقليمية والدولية المتخصصة من شأنه أن يعزز من جودة العمل الإسكاني الخليجي.
وفي ختام كلمته، عبر المشاري عن شكره للأمانة العامة لمجلس التعاون لدول الخليج العربية على إسهاماتها وجهودها خلال الفترة الماضية، فالتنظيم والمتابعة والتوصيات الداعمة كان لها الأثر البالغ في دعم مسيرة العمل الإسكاني الخليجي المشترك، متمنيا أن يحقق الاجتماع الأهداف المرجوة والتنسيق في مختلف المجالات بما يلبي تطلعات القادة والشعوب في دول المجلس.
اهتمام كبير من قادة «التعاون» بقطاع الإسكان في سياق توجيهاتهم الواضحة بتعزيز جودة الحياة