مراد كوروم يرد على انتقادات المعارضة التركية
تاريخ النشر: 1st, May 2025 GMT
رد وزير البيئة والتخطيط العمراني مراد كوروم على انتقادات المعارضة لمشروع قناة إسطنبول، مؤكدًا أن أقوالهم “كاذبة” وأن المعارضة تستمر في نشر الأكاذيب والافتراءات. وقال: “نصيحتي للسيد أوزغور، بدلاً من ترديد الأكاذيب، أن يزيل العصبة عن عينيه.”
في تصريحات له حول الإجراءات المتخذة بعد الزلزال الذي بلغت قوته 6.
الانتقادات التي لا أساس لها
أكد كوروم أن هناك محاولات لخلق انطباع خاطئ عن أعمال الحكومة، قائلاً: “يظنون أن شعبنا لا يرى الجهود التي نبذلها.”و، أضاف: “نحن نبني مساكن اجتماعية، لكنهم يروجون لفكرة أنها ستُباع للعرب، بينما لم يتم بيع أي من هذه المساكن للعرب.”
التأكيد على العمل الدؤوب بعد الزلزال
أشار كوروم إلى أن الحكومة تتابع العمل في مناطق الزلزال، قائلاً: “سيتم الانتهاء من بناء 453 ألف وحدة سكنية وتجارية بنهاية هذا العام، والشعب سيشعر بالراحة. رئيسنا يتابع هذا العمل لحظة بلحظة، ونحن لا نترك منطقة الزلزال لحظة واحدة.”
اقرأ أيضاما حقيقة إلغاء إيطاليا تأشيرات 5 آلاف تركي؟
المصدر: تركيا الآن
كلمات دلالية: تركيا اخبار تركيا المعارضة التركية مراد كوروم
إقرأ أيضاً:
بعد استهدافه دفاعا عن مزرعته.. مطالبات بالتحقيق في مقتل المواطن “مراد المذكور” ببنغازي
استنكرت منظمة رصد الجرائم في ليبيا حادثة مقتل المواطن مراد مذكور في مدينة بنغازي عادة الحادثة انتهاكا جسيما للقوانين الدولية لحقوق الإنسان.
واعتبرت المنظمة في بيان لها الجريمة قتلًا خارج نطاق القانون، محملة السلطات في شرق البلاد بما في ذلك قائد قوات الكرامة خليفة حفتر، المسؤولية القانونية الكاملة عن هذه الجريمة.
كما طالبت المنظمة الجهات المعنية في المنطقة، بوضع حد للانتهاكات المستمرة التي تستهدف المدنيين.
ودعت المنظمة النائب العام إلى فتح تحقيق عاجل ومستقل وشفاف في هذه الجريمة، ومحاسبة المسؤولين عنها، وفقًا للمعايير الدولية للمحاكمة العادلة، وضرورة اتخاذ إجراءات فعالة للحد من ظاهرة الإفلات من العقاب.
وكان مسلحون من الكتيبة 20/20، التابعة للواء طارق بن زياد التابعة لصدام حفتر قد قاموا بتصفية المواطن “مراد منصور المذكور” أثناء محاولته الدفاع عن مزرعته من الاقتحام على يد تلك المجموعة.
ووفقا لما نقلته المنظمة فإن مسلحين يرتديان زيًا مدنيًا تابعين لذات الكتيبة اقتحما مزرعة الضحية الواقعة في منطقة سيدي فرج وأطلقا النار عليه، ما أدى إلى إصابته برصاصتين نُقل على إثرهما إلى مستشفى فينيسيا.
كما اقتحم المسلحون ذاتهم المستشفى لاحقًا، وقاموا بتصفية المذكور، واعتقلوا ثلاثة من أشقائه تعسفيًا لساعات قبل إطلاق سراحهم دون إجراءات قانونية.
هذا وتعرّض أفراد من أسرة المذكور للترهيب، في سياق تضييق استمر لحوالي شهر بسبب رفض العائلة بيع المزرعة لأفراد تابعين للكتيبة.
المصدر: منظمة رصد الجرائم
بنغازيمراد المذكور Total 0 Shares Share 0 Tweet 0 Pin it 0