تخفيضات في الاستهلاكية المدنية حتى 3 حزيران
تاريخ النشر: 22nd, May 2025 GMT
#سواليف
أعلنت #المؤسسة_الاستهلاكية_المدنية عن إطلاق حملة #تخفيضات و #عروض_ترويجية على أكثر من 350 سلعة غذائية وغير غذائية، تبدأ اعتبارًا من اليوم الخميس وتستمر حتى مساء الثلاثاء الموافق 3 حزيران 2025، بنسب خصم تتراوح بين 5% و39%.
وقال المدير العام للمؤسسة، سلمان القضاة، في بيان صحفي الثلاثاء، إن العروض تشمل سلعًا أساسية مثل الأرز، السكر، الزيوت النباتية، الشاي، حليب البودرة، البقوليات، والطحينية، وهي متوفرة بكميات كبيرة في جميع فروع المؤسسة البالغ عددها 69 سوقًا في مختلف محافظات وألوية المملكة.
ودعا القضاة المواطنين الراغبين بالاطلاع على تفاصيل التخفيضات إلى زيارة الصفحة الرسمية للمؤسسة على “فيسبوك”، مؤكدًا أنه بإمكان سكان العاصمة عمّان الشراء إلكترونيًا عبر الموقع الرسمي:
[ www.jcsccshop.gov.jo ] أو من خلال تطبيق “متجر المؤسسة المدنية”.
وأشار إلى أن المؤسسة تسعى من خلال هذه العروض إلى التخفيف عن كاهل المواطنين، لا سيما ذوي الدخل المحدود والمتوسط، موضحًا أن جميع السلع المخفضة خضعت للفحوصات المخبرية والاشتراطات الصحية قبل طرحها في الأسواق.
وفيما يخص التواصل مع المؤسسة، أوضح القضاة أنه يمكن تقديم الاقتراحات والملاحظات من خلال الخط الساخن (4885843)، صفحة “فيسبوك”، الموقع الإلكتروني للمؤسسة [www.jcscc.gov.jo]، أو صناديق الاقتراحات في الأسواق.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف المؤسسة الاستهلاكية المدنية تخفيضات عروض ترويجية
إقرأ أيضاً:
مفاجآت حزيران.. قانون جديد و تأجيل الانتخابات ممكن
20 مايو، 2025
بغداد/المسلة: تحت ضغط الحسابات الحزبية وتوازنات اللحظة السياسية، تتصاعد في العراق اشاعات تأجيل انتخابات 2025، ما يجعل موعد 11 تشرين الثاني مجرّد تاريخ على الورق.
وتلوح بوادر صراع مكتوم بين جناحين داخل “الإطار التنسيقي”: الأول يلتف حول رئيس الوزراء محمد شياع السوداني، ويصر على تثبيت موعد الانتخابات، والآخر يتموضع خلف نوري المالكي، ويبدو أقرب إلى خيار التأجيل، لأسباب تتراوح بين التمهيد لتعديلات قانونية، ومحاولات لضبط قواعد الترشح.
ويُستدل على هذه الهوة بما أفصحت عنه مصادر سياسية، أن “خارطة مفاجآت” ستظهر بعد منتصف حزيران، بمجرد عودة البرلمان من عطلة تشريعية امتدت على وقع صراع النصاب وكسر الإرادات.
وتُطرح تعديلات جوهرية على قانون الانتخابات، أبرزها اشتراط استقالة المسؤولين من مناصبهم قبل 4 إلى 6 أشهر من الترشح، ما يعني فعليًا تحييد عدد من الوجوه النافذة، وإقصاء مبكر لطموحات تنفيذية ما زالت تمارس سلطتها.
وتستثمر أطراف مؤيدة للتأجيل في هذا الانقسام لطرح تأويلات مرنة للواقع السياسي، إذ قالت مصادر عن الإطار التنسيقي إن “العودة القريبة لمقتدى الصدر ستقلب التوازنات، ومن الحكمة عدم التسرع في الانتخابات”.
فيما أكد النائب حسين عرب أن “الحكومة ملتزمة بالموعد، ولكن لا يمكن إنكار إمكانية التأجيل في حال تزايدت الضغوط السياسية”.
وتتخذ الكواليس البرلمانية شكل معركة استنزاف، حيث يتهم خصوم السوداني فريقه بـ”تعطيل الجلسات وكسر النصاب” لمنع تمرير تعديل قانون الانتخابات، وهو ما يراه البعض مقدمة لحملة “تقليم أظافر” ضد من يسعون للترشح مجددًا من داخل الحكومة.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post Author AdminSee author's posts