أول مصنع سعودي للدراجات الكهربائية وإطلاق 500 محطة شحن خلال شهرين
تاريخ النشر: 28th, May 2025 GMT
الرياض
أكد مدير العلاقات الإعلامية ماجد السليس، أن شركة سعودية تستعد لإطلاق أول مصنع متخصص في صناعة الدراجات الكهربائية مطلع العام المقبل، التابع لـ “فيجو جروب” المتخصصة في المجال، وذلك على هامش المعرض السعودي للمستودعات والخدمات اللوجستية في مركز الرياض الدولي للمؤتمرات والمعارض.
وقال السليس أن المصنع الجديد يحمل علامة تجارية سعودية 100%، ويعتمد بالكامل على قدرات محلية، مبينا أن خطوط الإنتاج الجارية حاليا في الصين، مكنت الشركة من بيع أكثر من 500 دراجة كهربائية، في حين تستهدف إنتاج 5 آلاف دراجة كهربائية سنويا في المرحلة الأولى من تشغيل المصنع ، على أن يتم رفع الطاقة الإنتاجية لاحقا لتصل إلى أكثر من 10 آلاف دراجة سنويا، بهدف تلبية الطلب المتزايد من قبل شركات التوصيل والخدمات اللوجستية، إضافة إلى الاستخدامات الشخصية والرياضية.
وتستهدف فيجو حاليا ضمن خططها، نشر 500 محطة شحن مخصصة للدراجات الكهربائية في الرياض خلال الشهرين المقبلين، على أن تشمل لاحقا البنية التحتية الخاصة بالسيارات الكهربائية.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الدراجات الكهربائية محطة شحن
إقرأ أيضاً:
عراقي يقتل ابنته لأنها فتحت الباب لشقيقها المطرود
#سواليف
قتل #عراقي من #محافظة #صلاح_الدين، ابنته 25 عاماً، لأنها فتحَت باب المنزل لأخيها المطرود.
وبدأت #تفاصيل #الجريمة بتلقي أجهزة الأمن بلاغاً من #مستشفى #طوزخورماتو العام عن جثة فتاة عشرينية، بدت عليها آثار ضرب مبرح وكدمات متفرقة على الرأس والظهر وسائر الجسد.
ونُقلت الضحية إلى المستشفى بواسطة جدتها وعمتها، عقب اتصال من والدها أخبرهما فيه أنها فقدت وعيها.
مقالات ذات صلةغير أن التحقيقات كشفت أن الأب هو الذي اعتدى على ابنته بالضرب حتى الموت، ثم هرب إلى العاصمة بغداد، بعد ارتكاب الجريمة، قبل أن يسلم نفسه لاحقاً بعد تأكده من وفاتها.
وخلال استجوابه أمام قاضي التحقيق، أقرّ المتهم بالجريمة، موضحاً أنه طرد ابنه من المنزل إثر خلاف شديد، وطلب منه الإقامة في منزل والدته ببغداد. ولكن الأب لاحظ لاحقاً وجود شاحن هاتف ابنه في المنزل، ما أثار شكوكه في أنه عاد خلسة. وعند سؤاله ابنته عن دخول شقيقها إلى المنزل، أنكرت معرفتها بالأمر، ما دفعه، كما قال في اعترافاته، إلى استجوابها في ليلة الجريمة.
وأوضح أنه، وتحت تأثير الكحول، انهال عليها ضرباً مبرحاً بخرطوم مياه، رغم محاولتها تهدئته، وطلبها الصفح.
وفي صباح اليوم التالي، أخبره ابنه الأصغر بأن شقيقته لم تستيقظ، فحاول إيقاظها لكنه فوجئ بها فاقدة للوعي، فاتصل بوالدته، التي حضرت إلى المنزل بصحبة شقيقته، وحاولتا إنقاذ الضحية، دون جدوى، فنقلتاها إلى المستشفى بينما فر الأب من المنزل، قبل أن يعود لاحقاً ويسلّم نفسه بعد إعلان وفاتها رسمياً.
وبناءً على اعترافاته والتقارير الجنائية، أصدرت المحكمة حكمها بسجنه 15 عاماً.