صحيفة الاتحاد:
2025-07-31@07:35:05 GMT

ألكاراز: لعبت ضد نفسي!

تاريخ النشر: 1st, June 2025 GMT

 
باريس (رويترز) 

 

أخبار ذات صلة «الشانزيليزيه» يحتفل بأبطال أوروبا بول يغيب عن موسم الصيد في فلوريدا لاصطياد أسماك كبيرة في «رولان جاروس»!

حفر كارلوس ألكاراز حامل اللقب اسمه في الملاعب الرملية بتغلبه على الأميركي بن شيلتون 7-6 6-3 و4-6 و6-4، ليحقق فوزه المئة في بطولات المحترفين على هذا النوع من الأراضي، ويصل إلى دور الثمانية في فرنسا المفتوحة للتنس للعام الرابع توالياً.


عانى اللاعب الإسباني (22 عاماً) اهتزازاً في المستوى أمام دامير جومهور في مباراته السابقة وجره شيلتون صاحب ضربات الإرسال القوية لصراع مرير على ملعب فيليب شاترييه، قبل أن يضرب موعداً مع منافس أميركي آخر هو تومي بول.
وقال ألكاراز «ذهنياً، لعبت ضد نفسي».
وأضاف «حاولت تهدئة نفسي لأنني كنت غاضباً، أنا سعيد حقاً بعدم السماح لتلك الأفكار بأن تلعب ضدي، حاولت تهدئة نفسي والاستمرار».

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: فرنسا باريس بطولة فرنسا المفتوحة للتنس رولان جاروس كارلوس ألكاراز

إقرأ أيضاً:

ماليزيا تحتضن محادثات تهدئة بين تايلند وكمبوديا بحضور أميركي وصيني

تتزايد الضغوط الدولية على تايلند وكمبوديا لإنهاء الاشتباكات الحدودية بينهما التي دخلت يومها الخامس وأجبرت أكثر من 100 ألف شخص على الفرار، وذلك قبل اجتماع رفيع المستوى بين زعيمي البلدين يوم الاثنين في ماليزيا بحضور وفدين أميركي وصيني.

وقال رئيس الوزراء الماليزي أنور إبراهيم لوسائل الإعلام المحلية إن اجتماع اليوم "سيركز على ضمان وقف فوري لإطلاق النار".

من جهته، حث وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو البلدين على" وقف فوري لإطلاق النار"، قائلا إن مسؤولي وزارة الخارجية الأميركية موجودون على الأرض في ماليزيا لدعم جهود السلام.

وأضاف روبيو أنه والرئيس الأميركي دونالد ترامب تحدثا مع نظرائهما في تايلند وكمبوديا، و"نريد أن ينتهي هذا الصراع في أسرع وقت ممكن".

ومن المقرر أن قمة بين رئيس الوزراء الكمبودي هون مانيت ورئيس الوزراء التايلندي المؤقت فومتام ويتشايتشاي بعد ظهر اليوم في بوتراجايا بماليزيا التي تتولى حاليا الرئاسة الدورية لرابطة دول جنوب شرق آسيا (آسيان).

وصرح مانيت بأن القمة -التي سيتوسط فيها الزعيم الماليزي أنور إبراهيم- نُظمت أيضا بـ"مشاركة الصين" الحليفة التجارية والسياسية الرئيسية لبلاده، كما تشارك الولايات المتحدة في تنظيمها.

وفي الوقت نفسه، ألغى الملك التايلندي ماها فاجيرالونجكورن فعاليات عامة بمناسبة عيد ميلاده الـ93، قائلا إن الجهود الوطنية يجب أن تركز على الأمن والدفاع عن السيادة.

وأول أمس السبت، صرح ترامب بأن البلدين اتفقا على الاجتماع، وهددهما بـ"رسوم باهظة" في حملته العالمية على التعريفات الجمركية ما لم يوافقا على اتفاقيات تجارية مستقلة، قائلا إنه "يتطلع" إلى توقيعها بمجرد "حلول السلام".

عسكري تايلندي على شاحنة تنقل مركبات قتالية مدرعة صينية الصنع في سورين (الأناضول) نيران واتهامات

وقبيل المحادثات تبادلت تايلند وكمبوديا إطلاق النار والاتهامات مجددا، وقال الجيش التايلندي إن قناصة كمبوديين يرابطون في أحد المعابد المتنازع عليها، واتهم كمبوديا بحشد قوات على طول الحدود وقصف الأراضي التايلندية بالصواريخ.

إعلان

وذكر أن القتال لا يزال مستمرا في 7 مناطق على طول المنطقة الحدودية الريفية التي تتميز بسلسلة من التلال تحيط بها غابات برية وأراضٍ زراعية يزرع فيها السكان المحليون المطاط والأرز.

وحسب بيان الجيش التايلندي، "لا يزال الوضع متوترا للغاية، ومن المتوقع أن تستعد كمبوديا لعملية عسكرية واسعة النطاق قبل الدخول في مفاوضات".

ولدى مغادرته مطار بانكوك قال فومتام للصحفيين "لا نعتقد أن كمبوديا تتصرف بحسن نية، بناء على أفعالها في معالجة هذه القضية عليها أن تُظهر نية صادقة، وسنقيّم ذلك خلال الاجتماع".

من جانبها، قالت المتحدثة باسم وزارة الدفاع الكمبودية مالي سوشيتا "إن اليوم الاثنين هو اليوم الخامس الذي تغزو فيه تايلند أراضي كمبوديا بأسلحة ثقيلة، وتنشر أعدادا كبيرة من القوات".

واندلع النزاع بين البلدين على طول حدودهما المشتركة يوم الخميس الماضي، واتهم كل جانب الآخر ببدء العنف واستخدام القنابل العنقودية واستهداف المستشفيات.

وقُتل ما لا يقل عن 35 شخصا ونزح أكثر من 200 ألف منذ الخميس الماضي، حيث يتنازع البلدان على عدد من المعابد القديمة المتنازع عليها.

وتقول تايلند إن 8 من جنودها و14 مدنيا قُتلوا، في حين أكدت كمبوديا مقتل 8 مدنيين و5 عسكريين، وأعلن الجيش التايلندي أنه أعاد جثث 12 جنديا كمبوديا قُتلوا في المعارك.

وفر أكثر من 138 ألف شخص من المناطق الحدودية في تايلند، في حين نزح نحو 80 ألفا من ديارهم في كمبوديا.

ومع تأجيج الاشتباكات المشاعر القومية حذرت تايلند مواطنيها من "الامتناع عن أي نوع من العنف، سواء بالقول أو بالفعل" ضد المهاجرين الكمبوديين المقيمين في البلاد.

مقالات مشابهة

  • شيلتون يوقف هيمنة مانارينو في «المواجهات المباشرة»
  • روبيو يبحث مع نظيره الماليزي تهدئة التوترات الحدودية بين تايلند وكمبوديا
  • إسقاط طائرة مسيّرة حاولت تهريب مخدرات إلى الأردن
  • الرياض تطلق الزايدي وتبرم صفقة تهدئة في المهرة
  • ينعش الجسم.. فوائد صحية مذهلة لعصير الليمون بالنعناع
  • الذهب يستقر قرب أدنى مستوياته مع تهدئة التوترات التجارية وقوة الدولار
  • عائشة الماجدي: فارس النور مريض نفسي صراحة
  • ميمي جمال: حسن مصطفى كان بيغير عليا جدا.. وفنانة حاولت توقع بيني وبينه
  • العملات الرقمية ترتفع بعد تهدئة التوترات التجارية بين أمريكا والاتحاد الأوروبي
  • ماليزيا تحتضن محادثات تهدئة بين تايلند وكمبوديا بحضور أميركي وصيني