حديد وطني تقرر الانتقال إلى السوق الرئيسية
تاريخ النشر: 30th, August 2023 GMT
الرياض – مباشر: أعلنت شركة وطني للحديد والصلب "حديد وطني" المدرجة في "نمو" السوق الموازية لتداول السعودية، عن قرار مجلس إدارتها بالإجماع، اليوم الأربعاء، بالموافقة على الانتقال إلى السوق الرئيسية.
وقالت "حديد وطني"، في بيان لها على موقع "تداول"، إن مجلس الإدارة قرر تعيين مجموعة الدخيل المالية كمستشار مالي لأغراض الانتقال، بناء على متطلبات قواعد الإدراج المحدثة والمعدلة بموجب قراره رقم (1 - 108 - 2022 ) بتاريخ 19 أكتوبر/ تشرين الأول 2022م.
وأضافت "حديد وطني"، أن الانتقال إلى السوق الرئيسي خاضع لموافقة السوق المالية السعودية، ومشروط باستيفاء جميع المتطلبات التي نصت عليها قواعد الإدراج، مبينة أنه سيتم الإعلان لاحقاً عن أي تطورات تخص هذا الموضوع.
يذكر أنه في 17 فبراير/ شباط 2021، استقبل سوق الأسهم السعودية إدراج وبدء تداول أسهم شركة وطني للحديد والصلب "حديد وطني" في نمو – السوق الموازية.
للتداول والاستثمار في البورصات الخليجية اضغط هنا
تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام
ترشيحات:
"حديد وطني" يوصي بتجزئة القيمة الاسمية للسهم إلى 10 هللات للسهم
مجلس الوزراء السعودي يصدر 13 قراراً في اجتماعه برئاسة خادم الحرمين الشريفين
وزارة العدل تصدر دليلاً إرشادياً بالبورصة العقارية
وزير "الموارد البشرية": إصدار أكثر من 2.3 مليون وثيقة عمل حر بالسعودية
هيئة "الزكاة" السعودية تُتيح طباعة البطاقات الجمركية للسيارات إلكترونياً
تداول أخبار الشركة المصدر: مباشر أخبار ذات صلة "المعمر" تعلن ترسية مشروع مع "سدايا" بقيمة 34 مليون ريال أخبار الشركة "مهارة": جهة حكومية ترسي مشروعا على شركة "زميلة" لتأمين أغذية بـ 3.05 مليار ريال أخبار الشركة "اللجين" تُوقع مذكرة تفاهم مع المركز الوطني للتنمية الصناعية أخبار الشركة "سرج" السعودية تستحوذ على حصة في دوري المقاتلين الأمريكي بـ 100 مليون دولار أخبار الشركة الأخبار الأكثر {{details.article.title}} 0"> {{stock.name}}{{stock.code}} {{stock.changePercentage}} % {{stock.value}} {{stock.change}} {{section.name}} {{subTag.name}} {{details.article.infoMainTagData.name}} المصدر: {{details.article.source}} {{attachment.name}}
أخبار ذات صلة
المصدر: معلومات مباشر
كلمات دلالية: أخبار الشرکة
إقرأ أيضاً:
واشنطن تقرر فرض عقوبات على السودان والخرطوم تتهمها بالابتزاز
أعلنت واشنطن أنها ستفرض عقوبات على السودان بعد توصلها إلى خلاصة مفادها أن الجيش السوداني استخدم أسلحة كيميائية عام 2024 خلال صراعه مع قوات الدعم السريع، في حين سارعت الخرطوم لرفض تلك الاتهامات والعقوبات واتهمت بدورها واشنطن بالابتزاز والتزييف.
وقالت المتحدثة باسم الخارجية الأميركية تامي بروس في بيان إن العقوبات ستتضمن قيودا على الصادرات الأميركية وخطوط الائتمان الحكومية الأميركية، وستدخل حيز التنفيذ في موعد قريب من السادس من يونيو/حزيران بعد إخطار الكونغرس.
وأضافت بروس أن "الولايات المتحدة تدعو حكومة السودان إلى وقف استخدام الأسلحة الكيميائية والوفاء بالتزاماتها بموجب معاهدة حظر الأسلحة الكيميائية" التي تحظر استخدام مثل هذه الأسلحة.
وجاء في بيان بروس أن الولايات المتحدة قررت رسميا في 24 أبريل/نيسان الماضي بموجب قانون (مراقبة الأسلحة الكيميائية والبيولوجية والقضاء على الحرب) لعام 1991 أن حكومة السودان استخدمت أسلحة كيميائية العام الماضي، لكنها لم تحدد نوع الأسلحة المستخدمة أو موعد أو مكان استخدامها على وجه الدقة.
وقالت بروس "تؤكد الولايات المتحدة التزامها الكامل بمساءلة كل من يسهم في انتشار الأسلحة الكيميائية".
من جانبها سارعت الخرطوم لرفض التصريحات والاتهامات الأميركية، وقال المتحدث باسم الحكومة السودانية إن ما صدر عن واشنطن من عقوبات هي "اتهامات وقرارات تتسم بالابتزاز وتزييف الحقائق".
إعلانوأشار المتحدث إلى أن واشنطن "دأبت على انتهاج سياسات تعرقل مسيرة الشعب السوداني نحو الاستقرار"، وفق تعبيره. وأضاف أن "عقوبات واشنطن استهدفت الجيش بعد إنجازات ميدانية غيرت واقع المعركة".
وفرضت واشنطن في يناير/ كانون الثاني الماضي عقوبات على قائد الجيش عبد الفتاح البرهان، متهمة إياه بالتمسك بإنهاء الصراع عن طريق الحرب وليس عبر المفاوضات.
كما خلصت الولايات المتحدة إلى أن أعضاء من قوات الدعم السريع والمليشيات المتحالفة معها ارتكبوا إبادة جماعية، وفرضت عقوبات على بعض قيادات القوات بما في ذلك قائد الدعم السريع محمد حمدان دقلو المعروف باسم (حميدتي).
ويخوض الجيش السوداني وقوات الدعم السريع منذ منتصف أبريل/نيسان 2023 حربا خلّفت أكثر من 20 ألف قتيل ونحو 15 مليون نازح ولاجئ، وفق الأمم المتحدة والسلطات المحلية.
وبوتيرة متسارعة منذ أسابيع بدأت تتناقص مساحات سيطرة الدعم السريع في ولايات السودان لصالح الجيش الذي تمددت انتصاراته في العاصمة الخرطوم، بما شمل السيطرة على القصر الرئاسي ومقار الوزارات بمحيطه والمطار ومقار أمنية وعسكرية.