موقع النيلين:
2025-05-30@17:32:13 GMT

الآثار الاجتماعية المتوقعة للحرب!

تاريخ النشر: 1st, September 2023 GMT

الآثار الاجتماعية المتوقعة للحرب!


لما الواحد يستشرف الآثار الاجتماعية المتوقعة للحرب دييلقى انو الآثار ح تكوني عنيفة وطويلة المدى، بالله عليك: الواحد ح يتعامل كيف مع جاره الخائن البسرق بيتو بدعوى انو مافي زول شايفو وفي نفس الوقت سيد البيت عارف بطريقة أو بأخرى انو ده فلان، كيف ح تكون ردة فعله تجاهه بعد أن تضع الحرب أوزارها؟

– كيف ح يكون رد فعل أولاد الحلة على أولاد الحلة الكانوا متعاونين مع الدعامة عرقياً أو بمقابل قروش ويدلوهم على البيوت عشان ينهبوا منها العربات؟

– كيف ح تكون ردة فعلك لما عربيتك التعبان فيها سنين طويلة عشان تشريها- يسرقوها الدعامة بالسحاب بسبب انو فلان من اولاد الحلة قال ليهم هنا في عربية وقبض مقابل دلالته دي قروش؟

– كيف ح تكون ردود أفعال الشباب تجاه الجواسيس والجاسوسات الشغالين مع الدعم السريع يدلوهم على بيوت ضباط الجيش والشرطة والمخابرات الفي الخدمة والمتقاعدين والبيوت اتنهبت بسبب خيانة المخبرين ديل؟

-إحدى الأخوات ضابط شرطة برتبة نقيب بتحكي انو ست شاي خمسينية كانت سبب في اعتقال ضباط وجنود شرطة في مجمع خدمي متكامل .

. الجاسوسة دي عشان الناس بتجي من الصباح تطلب منها الشاي والقهوة وبساعدوها بما تيسر=بقت عارفة بيوتهم ومساكنهم واحد واحد.. حتى لو ضابط أو عسكري رحل من بيتو هي بتكون عارفة لأنه أخذ إذن .. الجاسوسة دي دلت الدعم السريع على بيوتهم كلهم..وكلهم اعتقلوهم ما عدا الضباط والعساكر السافروا قبلها.. هسي الآن الضباط ديل معتقلين عن الدعم السريع .. كيف ردة فعلهم تجاه ست الشاي الجاسوسة دي بعد يطلعوا؟

طبعاً هي الدعم السريع أداها عربية كبيرة شاحنة ZY لقاء هذه العمالة

– كيف ح يكون ردة فعل سكان حي كافوري على سكان حي العزبة وقد أثبتت الفيديوهات المسجلة بواسطة كاميرات المراقبة انو السارق ده مواطن ما دعامي .. تخيل بعينك تشوف واحدة أنت كنت بتحسن ليها وتساعدها وتديها زكاتك عشان تربي عيالها = فجأة تشوفها في الأحداث دي هي وأولادها بينهبوا في بيتك وشقى عمرك، وبيتك ده ياما أكلو فيها وجبات ووجبات. وكان الواجب على الأقل انهم يحرسوا بيتك لكن كاميرا المراقبة المثبتها فيك بيتك وفاتحها في موبايلك جابتهم ليهم كلهم بأبوهم بينهبوا في بيتك؟

– الحاجة الكويسة انو كل التفاصيل ده مسجلة ومثبتة في الوقت البكون فيهو الحرامية ديل مفتكرين مافي زول شايفهم وقد خلوا من أي دين يمنعهم عن ارتكاب الحرام.

– كيف ح تكون ردة فعل المواطنين ضد فلانة ست الشاي الطلعت جاسوسة للدعم السريع ضدهم وقاعدة هسي في بيوتهم مع ناس الدعم السريع وبتطبخ ليهم وتقدم ليهم كل الخدمات؟

– كيف ح تكون ردة فعل المواطنين ضد البيت المشبوه في الحلة وقد أصبح دار ممارسة الدعارة للدعم السريع مقابل دهب السودانيات ؟

المعلومات الوارد تشير إلى أن عدد كبير من البيوت المشبوهة دي أصبح البنات الفيها بائعات هوى عديل يقدمن الخدمات الجنسية لأفراد الدعم السريع مقابل المال.

– ما عارف ..لكن الدولة لو ما اتدخلت سريع سريع وألقت القبض على الجواسيس وحاكمتهم = فأتوقع ردة فعل السودانيين ضدهم ح تكون عنيفة عنف لا يمكن تصوره..

– لازم المباحث الجنائية تكون شغالة من بداية الحرب في رصد حركة الجواسيس ديل لتقديمهم للمحاكمة وتنفيذ العقوبة القانونية بحقهم في ميدان عام ليكونوا عظة وعبرة لكل خاين جاسوس.

-برأيك: ما هي الآثار الاجتماعية المتوقعة بعد أن تضع هذه الحرب أوزارها؟.

إيهاب إبراهيم الجعلي

المصدر: موقع النيلين

كلمات دلالية: الدعم السریع

إقرأ أيضاً:

ستة قتلى بقصف مسيّرة تابعة لقوات الدعم السريع على مستشفى في السودان

 

الخرطوم- قصفت قوات الدعم السريع الجمعة مستشفيين وأحياء سكنية في مدينة الأبيض في ولاية شمال كردفان في وسط السودان، ما أدى إلى مقتل ستة أشخاص، وفق ما أورد مصدر عسكري وشهود.

وأفاد مصدر عسكري وكالة فرانس برس أن "المليشيا قصفت مستشفى الضمان بمسيرة مما أدى إلى سقوط 6 قتلى وجرح 12، وفي ذات الوقت قصفت بالمدفعية الثقيلة احياء المدينة"، مشيرا إلى أن القصف استهدف مستشفى آخر.

وأكّدت إدارة مستشفى الأبيض الدولي للضمان الحصيلة مضيفة "نعلن لجميع المواطنين بالولاية أن المستشفى الآن خارج الخدمة إلى حين إشعار آخر".

وفي شباط/فبراير، كسر الجيش السوداني حصارا فرضته قوات الدعم السريع قرابة عامين لمدينة الأبيض الواقعة عند تقاطع استراتيجي يربط العاصمة الخرطوم (400 كيلومتر) بمنطقة دارفور الشاسعة.

وفي الأسابيع الأخيرة، كثّف مقاتلو قوات الدعم السريع هجماتهم على الفاشر التي تعد آخر مدينة كبرى في إقليم دارفور (غرب) ما زال الجيش يسيطر عليها، في حين تحذّر الأمم المتحدة ومراقبون دوليون من فظائع قد تكون ترتكب على نطاق واسع.

وأعلنت قوات الدعم السريع الخميس سيطرتها على بلدتين استراتيجيتين في كردفان.

ويشهد السودان منذ نيسان/أبريل 2023 حربا دامية بين الجيش بقيادة عبد الفتاح البرهان، الحاكم الفعلي للبلاد منذ انقلاب عام 2021، وقوات الدعم السريع بقيادة نائبه السابق محمد حمدان دقلو الملقب "حميدتي".

وكان الجيش السوداني تمكن من استعادة السيطرة على مدينة الخوي التي تقع على مسافة نحو 100 كيلومتر من الأبيض وتعد مفترق طرق استراتيجي بين الخرطوم ودارفور، لفترة وجيزة قبل نحو عشرة أيام قبل أن تسقط مرة أخرى في أيدي قوات الدعم السريع الخميس.

وأعلنت قوات الدعم السريع الخميس سيطرتها على الدبيبات، وهي بلدة رئيسية تربط ولايتي شمال وجنوب كردفان. وأكد شهود عيان لوكالة فرانس برس أن البلدة أصبحت الآن تحت سيطرة هذه القوات.

- تفشٍ للكوليرا -

ومع دخول الصراع عامه الثالث، تظل البلاد منقسمة بحكم الأمر الواقع إلى قسمين: الجيش يسيطر على الوسط والشرق والشمال، في حين تسيطر قوات الدعم السريع على كل دارفور تقريبا وأجزاء من الجنوب.

وأدّت الحرب إلى مقتل عشرات الآلاف ونزوح 13 مليون شخص، وتسببت بما وصفته الأمم المتحدة بأنه "أسوأ أزمة إنسانية" في العالم.

وشهدت الخرطوم الكبرى معارك معظم العامين الماضيين خلال الحرب.

وأعلنت الحكومة المرتبطة بالجيش الأسبوع الماضي أنها أخرجت قوات  الدعم السريع من آخر مواقعها في ولاية الخرطوم بعد شهرين على استعادة معظم أنحاء العاصمة. ولحقت بالمدينة أضرار جسيمة فيما البنى التحتية للصحة والصرف الصحي بالكاد تعمل.

وأُجبر حوالى 90 في المئة من مستشفيات البلاد في مرحلة ما على الإغلاق بسبب المعارك، بحسب نقابة الأطباء، فيما تم اقتحام المنشآت الصحية بشكل دوري وقصفها ونهبها.

وقالت مديرة لجنة الإنقاذ الدولية في السودان اعتزاز يوسف إن "السودان على حافة كارثة صحية عامة شاملة".

وأضافت أن "مزيجا من النزاع والنزوح وتدمير البنى التحتية الحيوية، ومحدودية الوصول إلى المياه النظيفة، يغذّي عودة تفشي الكوليرا وأمراض قاتلة أخرى".

ونزح ما لا يقل عن ثلاثة ملايين شخص من ولاية الخرطوم وحدها، لكن أكثر من 34 ألف شخص عادوا إليها منذ أن استعاد الجيش السيطرة عليها خلال الأشهر الماضية، وفقا لأرقام الأمم المتحدة.

وعاد معظمهم ليجدوا منازلهم مدمرة بسبب المعارك، ومن دون أي إمكان للوصول إلى مياه نظيفة أو خدمات أساسية.

وأعلن مسؤولو الصحة في السودان الخميس أن 70 شخصا قضوا خلال يومين جراء تفشي الكوليرا في البلاد.

 

مقالات مشابهة

  • الدعم السريع فقد كل مبررات القتال ودوافعه وفزاعاته القديمة
  • ستة قتلى بقصف مسيّرة تابعة لقوات الدعم السريع على مستشفى في السودان
  • الجيش السوداني يُنقذ 71 طفلاً من قبضة الدعم السريع
  • مصدر عسكري سوداني: قوات الدعم السريع تقصف مستشفيين في ولاية شمال كردفان
  • بالفيديو .. القبض على عناصر من الدعم السريع وكميات من الذهب ومليارات الجنيهات مهربة
  • 70 وفاة بالكوليرا في الخرطوم والدعم السريع تعتقل كوادر طبية
  • حكم بالإعدام مسؤول توزيع الأسلحة على إرتكازات الدعم السريع
  • استنفار وتهديد.. هل أصبحت الدعم السريع في مرحلة الانهيار؟
  • اتهامات للدعم السريع باختطاف وقتل فتيات بالفاشر
  • مسيرات الدعم السريع تهاجم للمرة الثالثة على التوالي المنشآت الحيوية جنوبي البلاد