المقداد: تقف سورية إلى جانب القوى الخيرة في العالم بما في ذلك الدول التي قدمتم منها لبناء عالم جديد ينتهي فيه الاستعمار وقوى الهيمنة والسيطرة على مقدرات الشعوب وذلك من خلال عالم يقوم على تعددية الأقطاب والعدالة وميثاق الأمم المتحدة والقانون الدولي
تاريخ النشر: 4th, September 2023 GMT
2023-09-04alineسابق وزير الخارجية والمغتربين الدكتور فيصل المقداد خلال مؤتمر (فيا آراب): المؤتمر يشكل رافعة أساسية للجهود القومية مع بلدان الاغتراب وكان جسراً لتعزيز التواصل بهدف شرح حقيقة ما يجري في سورية بخلاف ما تروجه وسائل الإعلام الغربية انظر ايضاًوزير الخارجية والمغتربين الدكتور فيصل المقداد خلال مؤتمر (فيا آراب): المؤتمر يشكل رافعة أساسية للجهود القومية مع بلدان الاغتراب وكان جسراً لتعزيز التواصل بهدف شرح حقيقة ما يجري في سورية بخلاف ما تروجه وسائل الإعلام الغربية
آخر الأخبار 2023-09-04دار توتول للطباعة والنشر تعلن نتائج مسابقتها للقصة القصيرة 2023-09-04روسيا: الاضطرابات الزلزالية على القمر لن تؤثر في مهامنا المستقبلية على سطحه 2023-09-04الاحتلال يستولي على كتب المنهاج الفلسطيني في القدس 2023-09-04ندوة عامة لمندوب الاتحاد الروسي لدى منظمة حظر الأسلحة بمكتبة الأسد 2023-09-04انطلاق فعاليات المؤتمر الـ50 لاتحاد المؤسسات العربية بدول أمريكا اللاتينية 2023-09-04وزارة الثقافة تعلن أسماء الفائزين بجائزة الدولة التقديرية لعام 2023 2023-09-04ارتفاع أسعار النفط وسط توقعات بخفض إمدادات أوبك بلس 2023-09-04ميدالية برونزية وشهادتا تقدير لسورية في أولمبياد المعلوماتية العالمي بهنغاريا 2023-09-04مصرع شخصين وإصابة 12 آخرين إثر انهيار مبنى شمال الهند 2023-09-04مع انطلاق العام الدراسي.. توزيع مستلزمات مدرسية بالسويداء
مراسيم وقوانين الرئيس الأسد يصدر مرسوماً تشريعياً ينهي العمل بمرسوم إحداث محاكم الميدان العسكرية 2023-09-03 الرئيس الأسد يصدر مرسوماً بمعالجة أوضاع عدة شرائح من طلاب الجامعات 2023-08-29 مرسوم تشريعي برفع سن انتهاء خدمة الطبيب البشري العامل بالدولة إلى الخامسة والستين 2023-08-28الأحداث على حقيقتها ميليشيا (قسد) الانفصالية تستولي على مقر المركز الثقافي في القامشلي 2023-09-03 استشهاد عضو قيادة شعبة نوى بريف درعا برصاص إرهابيين 2023-09-03صور من سورية منوعات روسيا: الاضطرابات الزلزالية على القمر لن تؤثر في مهامنا المستقبلية على سطحه 2023-09-04 قطاع البرمجيات في الصين يسجل نمواً سريعاً خلال العام الجاري 2023-09-03فرص عمل التنمية الإدارية تصدر قرارات تعيين بدل المستنكفين في مسابقة التوظيف المركزية 2023-08-23 السورية للاتصالات تعلن حاجتها للتعاقد مع 14 مواطناً لشغل وظائف شاغرة لديها 2023-08-20الصحافة أليس الصبح بقريب؟… بقلم: أ.د.بثينة شعبان 2023-09-04 أرضنا وسنحررها..بقلم: ديب حسن 2023-09-03حدث في مثل هذا اليوم 2023-09-044 أيلول 1998- تأسيس محرك البحث غوغل 2023-09-033 أيلول 2013- افتتاح مكتبة برمنغهام أكبر مكتبة عامة بلدية في المملكة المتحدة 2023-09-022 أيلول 1945.. انتهاء الحرب العالمية الثانية 2023-09-01الأول من أيلول 1971 – الإعلان رسمياً عن قيام اتحاد الجمهوريات العربية والذي ضم مصر وليبيا وسورية 2023-08-3131 آب 2010- الرئيس الأمريكي باراك أوباما يعلن نهاية العمليات العسكرية الأمريكية في العراق 2023-08-3030 آب 2006- وفاة الأديب والمفكر المصري نجيب محفوظ
مواقع صديقة | أسعار العملات | رسائل سانا | هيئة التحرير | اتصل بنا | للإعلان على موقعنا |
المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء
إقرأ أيضاً:
مؤتمر أممي لحل الدولتين وسط مقاطعة أميركية وإسرائيلية
يشارك عشرات وزراء الخارجية، الإثنين، في مؤتمر أممي يُعقد في نيويورك بدعوة مشتركة من فرنسا والسعودية، بهدف إعادة إحياء الجهود الدولية نحو حل الدولتين بين الفلسطينيين والإسرائيليين، وذلك وسط مقاطعة واضحة من الولايات المتحدة وإسرائيل.
وكانت الجمعية العامة للأمم المتحدة، التي تضم 193 عضوا، قد أقرت في سبتمبر من العام الماضي عقد المؤتمر في 2025، إلا أن الهجوم الإسرائيلي على إيران في يونيو الماضي أدى إلى تأجيله، قبل أن يُعاد تنظيمه هذا الأسبوع.
ماذا يهدف المؤتمر؟
يهدف المؤتمر إلى وضع معايير واضحة لخريطة طريق تُفضي إلى إقامة دولة فلسطينية مستقلة، مع ضمان أمن إسرائيل.
وفي تصريح لصحيفة "لا تريبيون ديمانش" الفرنسية، قال وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو إنه سيستغل المؤتمر لحث مزيد من الدول على الاعتراف بدولة فلسطين، في خطوة تتماشى مع إعلان الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الأسبوع الماضي عن نية باريس الاعتراف رسميا بفلسطين خلال اجتماع الجمعية العامة في سبتمبر المقبل.
وأضاف بارو: "سندعو من نيويورك إلى مسار أكثر طموحاً يصل ذروته في 21 سبتمبر"، معربا عن أمله في أن تُصدر الدول العربية في حينه إدانة واضحة لحركة حماس، والمطالبة بنزع سلاحها.
موقف واشنطن وتل أبيب
الولايات المتحدة أعلنت مقاطعتها للمؤتمر، ووصفت وزارة خارجيتها الحدث بأنه "هدية لحماس، التي تواصل رفض مبادرات وقف إطلاق النار التي قبلتها إسرائيل".
وقال متحدث باسم الخارجية الأميركية إن واشنطن لن تدعم "أي خطوات تُقوّض فرص السلام الدائم"، مشيرا إلى أن بلاده صوتت ضد انعقاد المؤتمر من الأساس.
من جهته، قال جوناثان هارونوف، المتحدث الدولي باسم بعثة إسرائيل في الأمم المتحدة، إن إسرائيل ترفض المشاركة في مؤتمر "يتجاهل أولا مسألة إدانة حماس وإعادة الرهائن المتبقين".
المنظور السعودي
من جهته، أكد الأمير فيصل بن فرحان بن عبدالله، وزير الخارجية السعودي، أن رئاسة المملكة للمؤتمر الدولي لتسوية القضية الفلسطينية بالحلول السلمية وتنفيذ حل الدولتين، تأتي استنادا لموقف المملكة الثابت تجاه القضية الفلسطينية واستمرارا لجهودها في دعم الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني وجهود التوصل للسلام العادل والشامل بما يكفل قيام الدولة الفلسطينية على حدود العام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.
وقال وزير الخارجية السعودي في تصريح لوكالة الأنباء السعودية "واس": "المملكة بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وبمتابعة حثيثة من الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز آل سعود، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، تبذل كافة الجهود لإرساء السلام العادل في منطقة الشرق الأوسط، وتسعى دائما من منطلق مبادئها الراسخة إلى نشر السلم والأمن الدوليين من خلال المساعي الحميدة والجهود المبذولة لإنهاء معاناة الإنسان الفلسطيني، وإيقاف دائرة العنف المستمرة والصراع الفلسطيني ضد الاحتلال الإسرائيلي الذي طال أمده، وراح ضحيته عشرات الآلاف من الضحايا المدنيين الأبرياء، وأَجج الكراهية بين شعوب المنطقة والعالم".
وأضاف: "من هذا المنطلق جاءت رئاسة المملكة بالشراكة مع فرنسا للمؤتمر الدولي الرفيع المستوى لتسوية القضية الفلسطينية بالحلول السلمية وتنفيذ حل الدولتين على المستوى الوزاري، الذي سيُقام هذا الأسبوع بمقر الأمم المتحدة في مدينة نيويورك بمشاركة دولية واسعة، متطلعين إلى الدفع باتجاه تنفيذ قرارات الشرعية الدولية التي تقضي بإقامة دولتين ينعم فيها الفلسطينيون بدولتهم المستقلة، ويحقق للمنطقة السلام والاستقرار، ويدفع بها للمضي قدما تجاه التنمية والازدهار".
تأييد الأمم المتحدة
وتؤيد الأمم المتحدة منذ سنوات رؤية الدولتين، بحيث تقوم دولة فلسطينية إلى جانب إسرائيل ضمن حدود آمنة ومعترف بها، تشمل الضفة الغربية، القدس الشرقية، وقطاع غزة، وهي الأراضي التي احتلتها إسرائيل عام 1967.
وفي مايو من العام الماضي، صوّتت 143 دولة لصالح مشروع قرار يعتبر فلسطين مؤهلة لنيل عضوية كاملة في الأمم المتحدة، مقابل اعتراض 9 دول فقط، فيما دعت الجمعية العامة مجلس الأمن إلى إعادة النظر في المسألة بشكل إيجابي.