أعلنت وزارة الجيوش الفرنسية اليوم الاثنين، أن الوزير سيباستيان ليكورنو سيقوم بجولة في الفترة من 6 إلى 11 سبتمبر تشمل المملكة العربية السعودية والكويت والإمارات العربية المتحدة.وخلال زيارته إلى المملكة العربية السعودية، وهي الأولى التي يقوم بها وزير للجيوش منذ خمس سنوات، سيعقد ليكورنو لقاء مع ولي العهد السعودي محمد بن سلمان وكذلك مع وزير الدفاع خالد بن سلمان.

وفي الكويت من المقرر أن يلتقي الوزير الفرنسي، بنائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الدفاع طلال خالد الأحمد الصباح، لبحث "التعاون العملياتي" مع ملفات أخرى حول التدريب العسكري، كما سيلتقي أيضا بالجنود الفرنسيين ضمن التحالف الدولي في العراق ضد تنظيم داعش.وفي الإمارات، من المقرر أن يلتقي ليكورنو برئيس دولة الإمارات، الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، ومحمد بن أحمد البواردي وزير الدولة لشؤون الدفاع وسيلتقي أيضا القوات الفرنسية في البلاد بحسب وزارة الدفاع الفرنسية.ووفقا لتقرير سنوي للبرلمان، بلغت صادرات الأسلحة الفرنسية 27 مليار يورو في عام 2022، وهو مستوى تاريخي، مدفوعا بشكل خاص بعقد شراء 80 طائرة رافال مع الإمارات، بقيمة أكثر من 16 مليار يورو.

المصدر: قناة اليمن اليوم

إقرأ أيضاً:

إيدج توقع عقداً بحرياً مع وزارة الدفاع الكويتية بقيمة 9 مليارات درهم

وقعت "إيدج"، إحدى المجموعات الرائدة عالمياً في مجالات التكنولوجيا المتقدمة والدفاع، عقداً دفاعياً كبيراً بقيمة 9 مليارات درهم، مع وزارة الدفاع الكويتية، لشراء وتسليم عدد من الزوارق الصاروخية فئة "فلج 3" بطول 62 متراً.
ويُعد هذا العقد أكبر صفقة تصدير في مجال بناء السفن البحرية في المنطقة، ومن بين الصفقات الأعلى قيمةً في صادرات القطاع البحري على مستوى العالم.
وبصفتها المقاول الرئيسي، ستتولى "إيدج" إدارة البرنامج الذي يشمل التصميم والبناء والاختبارات وتسليم الزوارق، إلى جانب تقديم الدعم اللوجستي المتكامل والدعم أثناء الخدمة علاوة على توفير الذخائر للسفن، مما يعكس قدرتها على تقديم حلول شاملة و متكاملة.
وتم اختيار شركة أبوظبي لبناء السفن، الرائدة في صناعة السفن في دولة الإمارات العربية المتحدة والتابعة لمجموعة "ايدج" مقاولاً فرعياً لتنفيذ أعمال البناء ضمن البرنامج.
وقال حمد المرر، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لمجموعة "إيدج": "إن هذا الاتفاق مع دولة الكويت بالغ الأهمية من حيث الحجم والأثر الاستراتيجي، كونه يعزز الروابط الدفاعية طويلة الأمد بين بلدينا، ويُدخل هذا الاتفاق التاريخي فئة متقدمة ومُجربة من السفن إلى الخدمة الإقليمية، مما يرسخ مكانة مجموعة إيدج شريكاً دولياً موثوقاً، ويعكس وتيرة التقدم الصناعي والهندسي الذي حققته المجموعة خلال سنوات قليلة، و يبرز قدراتها الواسعة على تصميم وبناء وتسليم منصات بحرية متطورة على نطاق واسع".
ومع دخول المجموعة مرحلة جديدة من النمو المدفوع بالصادرات، يمثل هذا البرنامج دلالة واضحة على القدرات العالية، والثقة العالمية التي تكتسبها مجموعة "إيدج".
كما اختارت البحرية الإماراتية زوارق الصواريخ من طراز "فلج 3"، حيث كلّفت "إيدج" ببناء السفينة الأولى "الطف" وأدخلتها الخدمة رسمياً في فبراير 2025، في خطوة تجسد قدرة وأداء السفينة المُثبتين في المياه الإقليمية.
وضمن إطار الاتفاقية الأخيرة، جرى تصميم تلك السفن المتطورة بطول 62 متراً خصيصاً لتلبية المتطلبات التشغيلية لدولة الكويت، والتي توفر أداءً عالياً مع أنظمة قتالية متقدمة وقدرات معززة للعمليات الدفاعية الساحلية.
على صعيد آخر، يعزز هذا العقد مكانة مجموعة "إيدج" شريكاً موثوقاً للعملاء الباحثين عن حلول دفاعية متكاملة وجاهزة للتنفيذ مع دعم طويل الأمد، ويدعم الأهداف الاستراتيجية لدولة الإمارات في مجال صادرات الدفاع والتعاون الصناعي.

أخبار ذات صلة النائب العام للاتحاد: أمر الإفراج عن 963 نزيلاً يجسد مواقف رئيس الدولة الإنسانية الإمارات تتضامن مع الهند وتعزي في ضحايا الفيضانات المصدر: وام

مقالات مشابهة

  • إيدج توقع عقداً بحرياً مع وزارة الدفاع الكويتية بقيمة 9 مليارات درهم
  • إسبانيا تعلق صفقة بقيمة تزيد عن مليار شيكل مع شركة “رافائيل” الإسرائيلية
  • وزير الدفاع يبحث مع القائم بالأعمال في السفارة الفرنسية سبل تعزيز التعاون
  • وزارة الدفاع الإسرائيلية تعلن أن صادراتها الدفاعية لعام 2024 بلغت نحو 15 مليار دولار
  • تعرف على عدد أيام أجازة عيد الأضحى في قطر والسعودية والإمارات والكويت وعمان والبحرين
  • استئناف الرحلات الجوية إلى دمشق: السعودية بعد أيام والإمارات في 16 تموز المقبل
  • وزير الأوقاف والإرشاد يُشارك في ندوة الحج الكبرى بالمملكة العربية السعودية
  • وزير السياحة والآثار يشارك في ندوة الحج الكبرى بالمملكة العربية السعودية
  • وزير السياحة والآثار يتوجه في زيارة للمملكة العربية السعودية
  • وزير خارجية السعودية: رفض إسرائيل زيارة اللجنة العربية الى الضفة الغربية "تجسيد لرفضها مسلك السلام"