الجامعة المصرية الصينية 2023.. المميزات والكليات ومصروفاتها
تاريخ النشر: 11th, September 2023 GMT
بعد إعلان الجامعة المصرية الصينية فتح باب التقديم بفرع مدينة نصر الجديد، يبحث الكثير من الطلاب عن مميزات الجامعة والكليات المتاحة بها ومصاريفها.
وتوفر «الأسبوع» لمتابعيها معرفة كل ما يخص الجامعات الخاصة 2023، وذلك ضمن خدمة مستمرة تقدمها لزوارها في مختلف المجالات ويمكنكم المتابعة من خلال الضغط هنا.
مميزات الجامعة المصرية الصينية- الجامعة الصينية الوحيدة في مصر والشرق الأوسط.
- مناهج متقدمة وحديثة.
- أعضاء هيئة تدريس متميزون «من مصر وخارجها».
- فصول دراسية ذات كثافة طلابية منخفضة.
- تطبيق أحدث المعايير الدولية في التعليم.
- بيئة تعليمية تعزز الإبداع.
- شراكات مع جامعات دولية.
- فرص تدريبية متميزة في مصر والصين لمدة 12 أسبوع.
- برنامج تدريبي بالصين يتراوح ما بين فصل دراسي واحد إلى عام دراسي كامل.
- حياة جامعية متميزة للطلاب.
- المصروفات: 68.000 جنيه.
- سنوات الدراسة: خمس سنوات دراسية بالإضافة إلى سنة التدريب الميداني «الإمتياز».
- شروط القبول: تقبل الكلية الطلاب الحاصلين على شهادة الثانوية العامة والأزهرية، شعبة علمي علوم، أو ما يعادلها من شهادات يقرها المجلس الأعلى للجامعات.
كلية الفنون والتصميم- المصروفات: 52.000 جنيه.
- سنوات الدراسة: أربع سنوات ونصف، وتكون الدراسة في كلية الفنون والتصميم بنظام الساعات المعتمدة، وتمنح الدرجة العلمية متى استوفى الطالب متطلبات الحصول عليها من استيفاء عدد الساعات المطلوبة وهو 160 ساعة معتمدة موزعة على أربعة سنوات ونصف.
كلية الحاسبات والمعلومات- المصروفات: 52.000 جنيه.
- سنوات الدراسة: أربع سنوات.
- شروط القبول: تقبل جميع البرامج الكلية الطلاب الحاصلين على شهادة الثانوية العامة المصرية «شعبتي علمي علوم وعلمي رياضيات»، أو ما يعادلها من الشهادات المعادلة.
اقرأ أيضاًالجامعات الخاصة والأهلية.. تعرف على مصروفات كلية الصيدلة 2024/2023
تنسيق كلية الذكاء الاصطناعي في الجامعات الخاصة 2023.. هتاخد من كام؟
لو جايب 55%.. كل ما تريد معرفته عن الجامعات الخاصة والأهلية 2023
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الجامعة المصرية اليابانية الكلية المصرية الصينية الجامعة المصرية الصينية الجامعة الصينية الجامعات الخاصة
إقرأ أيضاً:
دراسة: التمارين الرياضية قد تحدث نقلة نوعية في علاج سرطان القولون
الولايات المتحدة – كشفت دراسة دولية جديدة أن ممارسة التمارين الرياضية بانتظام قد تقلل من خطر الوفاة والانتكاس لدى مرضى سرطان القولون، ما يفتح الباب أمام اعتماد الرياضة كجزء أساسي من العلاج.
وأعلن الباحثون نتائج الدراسة خلال مؤتمر الجمعية الأمريكية لعلم الأورام السريري (ASCO)، مشيرين إلى أن التمارين الرياضية المنظمة يمكن أن تقلل من خطر الوفاة لدى مرضى سرطان القولون بنسبة تصل إلى 37% خلال 8 سنوات من المتابعة.
وتابعت الدراسة 889 مريضا بسرطان القولون من 6 دول، بينها المملكة المتحدة. وقارنت بين مجموعتين: الأولى تلقت برنامج تمارين بدنية منتظما بإشراف مختصين، والثانية حصلت فقط على مواد تثقيفية عامة حول نمط الحياة الصحي.
وامتد برنامج التمارين لمدة 3 سنوات، وشمل جلسات أسبوعية خلال الأشهر الستة الأولى، ثم جلسات شهرية، إما حضوريا أو عبر الإنترنت. وراعى البرنامج احتياجات كل مريض، وتنوعت التمارين بين المشي السريع والتدريبات باستخدام الأوزان أو في صالات الألعاب الرياضية.
وأظهرت النتائج أن المرضى الذين مارسوا التمارين كانوا أقل عرضة لعودة المرض أو الوفاة، إذ بلغت نسبة الشفاء بعد 5 سنوات 80% في مجموعة التمارين، مقابل 74% في المجموعة الأخرى. كما سجلت المجموعة النشطة بدنيا معدل بقاء على قيد الحياة بنسبة 90% بعد 8 سنوات، مقارنة بـ83% لدى المجموعة الأخرى.
وقالت البروفيسورة فيكي كويل، الباحثة الرئيسية في المملكة المتحدة: “تشير هذه النتائج إلى أن التمارين الرياضية ليست مجرد وسيلة لتعزيز اللياقة، بل قد تكون عنصرا فعّالا في تحسين فرص النجاة من سرطان القولون”.
وأضافت أن هذه المعطيات يجب أن تدفع صنّاع السياسات إلى دمج برامج النشاط البدني ضمن الرعاية الروتينية لمرضى السرطان.
ومن بين المشاركين، روت مارغريت توبريدي (69 عاما) من شمال بلفاست تجربتها قائلة: “قبل تشخيصي، لم أكن أمارس الرياضة أبدا. اليوم، وبعد 5 سنوات، أرفع الأثقال وأمشي يوميا وأشارك في صفوف اللياقة مرتين أسبوعيا. التغيير مذهل من حيث القوة البدنية والنفسية”.
ورغم التفاؤل الكبير، شدد الباحثون على أن كل حالة مرضية فريدة من نوعها، ويجب استشارة الأطباء قبل البدء بأي نشاط بدني، لضمان ملاءمته للحالة الصحية للمريض.
نشرت الدراسة في مجلة “نيو إنغلاند” الطبية.
المصدر: إندبندنت