تفاصيل فيلم «حسن المصري».. أحمد حاتم يتورط مع المافيا
تاريخ النشر: 16th, September 2023 GMT
تستعد دور العرض السينمائي لاستقبال أحدث الأفلام التي تتميز بالإثارة والتشويق، وهو فيلم حسن المصري، المقرر عرضه بداية شهر أكتوبر المقبل وبالتحديد يوم 4، سواء في مصر أو بعض الدول العربية ودول الخليج.
قصة فيلم حسن المصريتدور قصة فيلم حسن المصري، في إطار من الغموض والأكشن، من خلال تعرض شاب لأزمة نفسية حادة بسبب بعض الأزمات التي مّر بها وفقدانه بعض الأشخاص المقربين إليه.
ويجد هذا الشاب، ويقوم بدوره أحمد حاتم، نفسه في مهمة انتحارية وليس أمامه إلا الموت، وذلك بعد أن يقرر الهروب من الماضي إلى حبيبته في الخارج ويعمل في إحدى شركات الحراسة، ليتورط مع مافيا خطيرة وتنقلب حياته رأسًا على عقب، وعليه المواجهة والحذر حتى لا يخسر مرة أخرى.
أبطال فيلم حسن المصريفيلم حسن المصري بطولة أحمد حاتم، دياموند عبود، مراد مكرم، فريال يوسف، إخراج اللبناني سمير حبشي، إنتاج شركات نيوسينشري وسينرجي وأفلام مصر العالمية ويونايتد بروس ستديوز وأوسكار للتوزيع والعرض، قصة نورا لبيب، سيناريو وحوار سمر طاهر.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: فيلم حسن المصري أحمد حاتم فيلم أحمد حاتم حسن المصري فیلم حسن المصری
إقرأ أيضاً:
شركات مكونات السيارات الألمانية تقلص استثماراتها المحلية
«د.ب.أ» أظهر استطلاع أجراه اتحاد صناعة السيارات الألمانية (في.دي.أيه) أن شركات مكونات السيارات الألمانية تتراجع عن استثماراتها المحلية في ظل ضعف الاقتصاد وعدم اليقين العالمي.
ووفقًا للاستطلاع، تخطط 76% من الشركات لتأجيل أو نقل مشاريع استثمارية إلى الخارج أو إلغائها، وهي نسبة مرتفعة للمرة الثانية على التوالي مقارنة باستطلاعات سابقة أجريت في فبراير وأكتوبر الماضيين وفقا للاتحاد.
وارتفعت نسبة الشركات التي تخطط لإلغاء استثماراتها بالكامل إلى 20%، مقابل 14% في مسح فبراير. في الوقت نفسه، يعتزم 24% ممن شملهم المسح نقل استثماراتهم إلى الخارج، مقابل 29% في وقت سابق من هذا العام.
وقالت رئيسة اتحاد السيارات الألماني هيلديجارد مولر، في بيان: «هذه الأرقام تثير القلق»، مشيرة إلى تصاعد المنافسة العالمية، والتوترات الجيوسياسية، وسياسة التعريفات الجمركية التي يتبعها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، وسوء ظروف العمل في ألمانيا.
كانت توقعات المبيعات الضعيفة في أوروبا السبب الأكثر شيوعا لكبح جماح الاستثمار، حيث أشار 58% من المشاركين إلى أنها العامل الرئيسي، وأشار 16% آخرون إلى ارتفاع تكاليف الإنتاج في ألمانيا، بينما عزا 15% ذلك إلى صعوبة ظروف التمويل.