نائب رئيس حزب المؤتمر: ثورة 2011 سُرقت لعدم وجود الأحزاب القوية (فيديو)
تاريخ النشر: 17th, September 2023 GMT
أكد الدكتور رضا فرحات نائب رئيس حزب المؤتمر، أن ضعف الأحزاب كان سبب سرقة ثورة 2011 من الشباب المصري.
شباب الأحزاب: قرارات السيسي خلال زيارته لبني سويف انحياز واضح للمواطن الحوار الوطني يعقد جلسة متخصصة لبحث قانون الأحزاب السياسيةوقال في لقاء لبرنامج "صالة التحرير" مع الإعلامية عزة مصطفى، والمذاع عبر فضائية "صدى البلد"، إن رئيس مجلس أمناء الحوار الوطني أكد أن مستقبل البلد غير آمن دون وجود الأحزاب السياسية.
وأضاف أن ثورة 2011 تم اختطافها من الشباب لعدم وجود الأحزاب التي تقود الشباب الذي قام بها، وذهبت إلى جماعة الإخوان الإرهابية، مؤكدًا أنه إذا كان هناك أحزابًا قوية بخلاف الحزب الوطني في ذلك التوقيت كانت ستقود الأزمة وتضمن تسليم السلطة بشكل سلمي.
وأشار إلى أن الأحزاب القوية يجب أن تكون موجودة، وقادرة على جذب الشباب ويكون لها أكاديميات للتثقيف السياسي والاقتصادي، ويجب أن تكون هناك آلية مستمرة للحوار الوطني بأي صيغة ممكنة ليتم مناقشة قضية عامة.
ولفت إلى أن الحوار الوطني آلية توصل رؤى الأحزاب والمجتمع المدني، وعندما تم تصعيد التوصيات للرئيس عبد الفتاح السيسي قام بإحالتها لتنفيذها ومناقشة ما يحتاج إلى مناقشة من جانب البرلمان.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الاحزاب الحزب الوطني الشباب المصري المجتمع المدني مجلس أمناء الدكتور رضا فرحات حزب المؤتمر الحوار الوطني الإخوان الإرهابية شباب الأحزاب الأحزاب السياسية جماعة الإخوان الإرهابية الإعلامية عزة مصطفى رئيس حزب المؤتمر قانون الاحزاب السياسية
إقرأ أيضاً:
مشاجرة عنيفة بين مجموعة من الشباب في شوارع البصرة في وضح النهار .. فيديو
خاص
تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو يُوثق مشاجرة عنيفة بين مجموعة من الشباب في أحد شوارع محافظة البصرة، جنوب العراق، وذلك في وضح النهار وأمام مرأى المارة.
وأظهر الفيديو مشاهد من التراشق بالأيدي واستخدام أدوات حادة بين عدد من الأشخاص، مما أثار حالة من الفوضى والذعر في محيط الموقع، وسط غياب ملحوظ لأي تدخل أمني فوري لحظة التصوير.
وطالب مغردون الجهات الأمنية في محافظة البصرة باتخاذ إجراءات حازمة تجاه هذه السلوكيات، التي باتت تتكرر في بعض المناطق، مشيرين إلى خطورة تفشي العنف العلني على النسيج المجتمعي والسلم العام.
ولم تصدر الجهات الرسمية حتى الآن أي بيان بشأن أسباب المشاجرة أو تفاصيل أطرافها، وسط ترقب لموقف الجهات المعنية من الحادثة.