ارتفاع عدد مركبات التطبيقات الذكية وانخفاض مكاتب التكاسي خلال 2023
تاريخ النشر: 20th, September 2023 GMT
#سواليف
ارتفعت أعداد مركبات التطبيقات الذكية، العاملة في الأردن، في نهاية الربع الثاني من العام الحالي، بشكل ملحوظ لتصل إلى 11024 مركبة، بحسب مؤشرات الأداء للركاب والبضائع في قطاع النقل البري في المملكة.
وكان عدد مركبات التطبيقات الذكية، نهاية الربع الثاني من العام الماضي، نحو 9568 سيارة، فيما بقي عدد شركات التطبيقات الذكية كما كان العام الماضي 7 شركات.
في المقابل، انخفض عدد مكاتب التكسي الأصفر من 135 إلى 127 مكتبا، بحسب مؤشرات الأداء التي اطلعت عليها عمون، كما اصبح عدد مركبات التكسي الأصفر 5345 سيارة فيما كان نهاية الربع الثاني من العام الماضي 5356.
مقالات ذات صلة الفيدرالي الامريكي يقرر تثبيت الفائدة بين 5.25% و5.50% 2023/09/20وانخفض عدد مركبات تكسي السيارات الفخمة (ليموزين) العاملة في الأردن بمقدار سيارة واحدة إذ اصبحت 594 مركبة.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف
إقرأ أيضاً:
4.5 مليون دولار و4 طائرات.. خسائر اليمنية خلال موسم الحج الماضي هل تتكرر هذا العام ؟
تكبدت شركة الخطوط الجوية اليمنية خلال موسم الحج الماضي ١٤٤٥هـ خسائر مالية فادحة بسبب ممارسات ميليشيا الحوثي الإرهابية، فيما يخشى أن يتكرر الأمر في موسم الحج هذا العام.
Read also :فتح طرقات اليمن.. ملف يكشف زيف الحوثيينمصدر خاص في الشركة قال لـ(نيوزيمن) أن الشركة خسرت الموسم قرابة 4.5 مليون دولار قيمة تذاكر سفر الحجاج من مطار صنعاء إلى مطار جدة الدولي في الرحلات الجوية المباشرة التي تم إطلاقها لتخفيف معاناة سفر الحجاج إلى الأراضي المقدسة.
واضاف المصدر أن الخسارة الأكبر كانت باختطاف الطائرات الثلاث التي أعادت الحجاج إلى صنعاء بعد انقضاء الموسم، مشيرا إلى أن خسائر الشركة إمتدت إلى تحمل تكاليف اقامة ومعيشة مئات المسافرين الذين كانوا عالقين في مطار جدة بسبب اختطاف الميليشيات للطائرات.
ويعتبر تدمير الطائرات المحتطفة خلال الغارات الإسرائيلية على مطار صنعاء خسائر جديدة سببها تعنت الميليشيات التي رفضت إعادتها أو حتى نقلها إلى مطار محايد مع بدء الرد الإسرائيلي على استهداف مواقعه في الأراضي المحتلة.
وفي هذا الشأن، يؤكد المصدر أن توقف الطائرات عن العمل بسبب رفض مختلف المطارات الدولية استقبال أي رحلات من مطار خاضع لميليشيات تسبب باعطال كبيرة في الطائرات وكانت الميليشيات ترفض إجراء اي صيانة لها، بل وطالبت عدن بدفع تكاليف صيانة طائرة الايرباص الكبيرة.
وحمل المصدر مجلس القيادة الرئاسي والحكومة مسؤولية هذه الخسائر، موضحا ان الشركة حذرت منذ وقت مبكر من خطورة هذه التسهيلات مع ميليشيات كالحوثي لكن ولأسباب إنسانية اصرت القيادة على موقفها مما خلف كل هذه الخسائر.
ويخشى مراقبون محليون من تكرار هذه الأزمة التي بدأت بوادرها بتحمل اليمنية في عدن تكاليف نقل اخر فوج من الحجاج عبر مطار عدن بعد تحطم طائراتهم في القصف الإسرائيلي الاخير، فيما الانظار تتجه إلى ما سيكون عليه الحال بعد انتهاء موسم الحج خاصة وان عدد القادمين جوا عبر مطار صنعاء يبلغ أكثر من الفين حاج.