5 نصائح مفيدة لاستعادة القدرة على الحركة بعد الولادة القيصرية
تاريخ النشر: 21st, September 2023 GMT
يمكن أن تؤدي العملية القيصرية، إلى انخفاض القدرة على الحركة، ما يتطلب الصبر والجهد لاستعادة القوة ومستويات النشاط الطبيعية.
ولتسليط الضوء على ذلك، نشرت نيها ماردا، نصائح اتبعتها بعد عملية قيصرية.وفق إنديان إكسبرس:- عند النهوض، يجب ثني الركبتين وتحريك الكتفين بعيداً عن جهة الخروج، وتقريب الساقين من حافة السرير، والتأكد أن الجسم في وضع قطري.
- بحركة سريعة واحدة، استخدام الذراع المعاكسة وقوة الجزء العلوي من الجسم للتدحرج على الجنب.
- استخدام قوة الجزء العلوي من الجسم لدفع النفس للجلوس على حافة السرير. واستخدام الذراعين لإبقاء الركبتين قرب السرير قدر الإمكان.
- الانحناء للأمام من الوركين، والأنفك فوق أصابع القدمين ثم الدفع باليديين للوقوف.
- إذا كان السري مرتفعاً، يجب استخدام مقعد للمساعدة على الوقوف.
من جهتها أوردت الدكتورة راشمي باليان، استشارية أمراض النساء والتوليد في مستشفى بريموس سوبر التخصصي، أهمية النصائح التي وردت آنفاً للتعافي بعد الخضوع لعملية قيصرية، على النحو التالي:
التدحرج إلى الجانب يعد التدحرج، كما هو موضح في النصيحة الثانية، خطوة ذكية. فهو يقلل الضغط على شق البطن ويشغل قوة الجزء العلوي من الجسم، وهو أمر مهم للانتقال السلس.
وضعية الجلوس الخطوة الثالثة تشجع على الوصول إلى الجلوس على جانب السرير. ما يساعد على تشغيل العضلات الأساسية تدريجياً مع توفير دعم إضافي للظهر والبطن.
الوقوف النصيحة الرابعة تؤكد الحركة المائلة للأمام عند النهوض، بإشراك عضلات الساقين وتقليل الضغط على البطن.
استخدام مقعد يضمن الحفاظ على الوضعية المناسبة وتقليل خطر الإجهاد الزائد عند النهوض من السرير.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: زلزال المغرب التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الملف النووي الإيراني
إقرأ أيضاً:
غزة تحاول النهوض من الركام وسط أزمة مياه خانقة ودمار واسع في الشمال
رغم بدء سريان اتفاق وقف إطلاق النار، ما زالت مدينة غزة تعاني أوضاعًا إنسانية صعبة، في ظل الدمار الكبير الذي خلّفته العملية العسكرية الأخيرة، خاصة في الأحياء الشمالية، وأزمة مياه خانقة تضرب معظم مناطق المدينة.
وقال مراسل "القاهرة الإخبارية" في غزة، يوسف أبو كويك، إن المدينة تحاول استعادة مظاهر الحياة تدريجيًا، وسط مشاهد الدمار في مناطق حي الشيخ رضوان، ومخيم الشاطئ، والأطراف الشمالية. وأكد أن بعض المناطق، مثل الزرقاء ومحيط بركة الشيخ رضوان، تعرضت لدمار شبه كامل، وتتطلب معدات ثقيلة لرفع الركام، تمهيدًا لإقامة مخيمات مؤقتة للنازحين.
جهود مصرية لتهيئة مناطق الإيواءوأشار المراسل إلى أن اللجنة المصرية بدأت أعمال تسوية الأراضي في بعض المناطق المتضررة، استعدادًا لنصب خيام تستوعب العائدين من وسط وجنوب القطاع، كخطوة أولى في إطار خطط الاستجابة السريعة.
أزمة مياه حادة وشاحنات متنقلة لتوزيع الماءوأكد أبو كويك أن أزمة المياه تُعدّ الأكبر حاليًا في غزة، إذ لا تصل الإمدادات المائية إلى معظم أحياء المدينة، ما اضطر السكان للاعتماد على شاحنات المياه المحلاة لتلبية احتياجاتهم اليومية الأساسية.
بلدية غزة تحاول فتح الشوارع.. والطرق الفرعية خارج الخدمةوفيما يتعلق بالبنية التحتية، أوضح المراسل أن عمليات التجريف الإسرائيلية أغلقت العديد من الطرق الرئيسية، إلا أن بلدية غزة بدأت جهودًا مكثفة لإعادة فتح شوارع مهمة مثل شارع الشفاء، وحي النصر، وشارع الجلاء حتى مفرق الصاروخ. ومع ذلك، لا تزال الطرق الفرعية المؤدية إلى الأحياء السكنية مدمرة، ما يعوق عودة كثير من العائلات النازحة.
حي الرمال يحتفظ ببعض مظاهر الحياةولفت أبو كويك إلى أن حي الرمال يُعد من المناطق القليلة التي احتفظت ببعض مظاهر الحياة الطبيعية، في مقابل حاجة معظم أحياء المدينة إلى إعادة إعمار عاجلة، لإعادة الحد الأدنى من مقومات المعيشة للأهالي.