التعاون يحقق انتصار بشق الأنفس على القادسية في كأس الملك
تاريخ النشر: 24th, September 2023 GMT
حقق الفريق الاول لكرة القدم بنادي التعاون الانتصار بهدفين مقابل هدف وحيد على نظيره القادسية، بصعوبة في لقاء جمع بين الفريقين مساء اليوم الأحد على ملعب ستاد نادي التعاون الجديد في القصيم، في إطار مباريات دور الـ 32 من مسابقة كأس خادم الحرمين لنسخة الموسم الحالي 2023 – 2024.
التعاون يتأهل لدور الـ 16 من كأس الملكوسجل اللاعب موسي بارو هدف التعاون الوحيد في الدقيقة 9 من عمر اللقاء، وأضاف اللاعب عبدالفتاح آدم الهدف الثاني لسكري القصيم في الدقيقة 97 من عمر المواجهة بينهم، ليخطف انتصار بشق الأنفس على نظيره القادسية المنافس بدوري يلو الدرجة الاولى السعودي.
شهدت المباراة 6 بطاقات صفراء 4 منها على لاعبي نادي التعاون، في لقاء شهد غياب اندري كاريلو عن القادسية، ووصلت المواجهة بين الفريقين إلى 10 دقائق وقت بدل ضائع في الشوط الثاني.
وبتلك النتيجة يكون نادي التعاون هو ثاني المتاهلين لدور الـ 16 من بطولة كأس الملك بعدما تاهل قبل لحظات نادي الاتفاق بفوزه على جدة برباعية نظيفه.
مباراة التعاون المقبلة ستكون أمام فريق الحزم يوم الجمعة المقبل، ضمن مواجهات الجولة الثامنة من منافسات الدوري السعودي للمحترفين لنسخة الموسم الحالي 2023 – 2024.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: التعاون القادسية كأس الملك كأس خادم الحرمين دور الــ 32 نادی التعاون
إقرأ أيضاً:
???? عبد الرحيم دقلو في مأزق جديد ورُعب من المواجهة المحتملة
الضغط على ما يسمى بالإدارة المدنية في دارفور لإعلان الاستنفار القسري، وتهديد النظار والعمد بالسجن والغرامة وفرض الجباية عليهم وتوفير الطعام يعني أن المليشيا تعاني بالفعل من قلة الزاد والمقاتلين وهروبهم، وهلاك القوة الرئيسية، وهذا بالضرورة وضع عبد الرحيم في مأزق جديد ورُعب من المواجهة المحتملة،
ما اضطره لتجميع ما تبقى من القوات والمرتزقة والدفع بهم إلى كردفان، ولذلك أصبحت مدن مثل نيالا والضعين بلا دفاعات قوية، ينهش مخاوفها متحرك الصياد، وترتجف من وقع هديره وتكبيراته، فيما توقفت الهجمات العنيفة على الفاشر الصامدة، لأن الهجوم عليها بلا طائل،
والأهم من ذلك أن المعركة الكبرى سوف تكون في كردفان، معركة كسر العظم التي أعد لها الجيش، ويديرها بخطط وتكتيكات حربية متنوعة وناجحة، يفتح الصندوق ويغلقه أحيانًا، فيلتقط الدعامة الطعم، وينتهي الأمر بأكبر محرقة لهم كما حدث في الخوي، وربما يحدث في الدبيبات والنهود، ولذلك فإن سحب قوة التمرد من دارفور إلى كردفان قد يبدو بأنه كرّة للمليشيا، لكنه سوف يؤدي إلى عزلها وتدميرها في أرض سحق تم تجهيزها لها، وفتح كافة الطرق، بعد ذلك، أمام الطوفان الأخضر، وهو الخيار الأفضل والأقل كُلفة بإذن الله.
عزمي عبد الرازق
برلماني يطالب بإجراء تعديل تشريعي شامل في قانون الضريبة على العقارات المبنية