بعد 8 سنوات على رحيل الأب .. وفاة ابن سامي العدل
تاريخ النشر: 30th, September 2023 GMT
توفي اليوم السبت 30 سبتمبر، أحمد سامي العدل، نجل الفنان الراحل سامي العدل، ولم يتم الكشف عن تفاصيل الجنازة والعزاء.
وكتبت رشا سامي العدل، في منشور لها عبر فيسبوك: «انا لله وانا اليه راجعون توفي الي رحمة الله المغفور له بإذن الله أخويا و روحي احمد سامي العدل برجاء الدعاء له».
وأضافت رشا سامي العدل: «اللهم اغفر له و ارحمه و ادخله الفردوس الأعلى بغير حساب ولا سابقة عذاب و اجعل قبره روضة من رياض الجنة».
سامى العدل
ويُعد سامى العدل واحدا من صانعي النجوم وتقديمهم للساحة الفنية، فهو أول من قدم الفنان مصطفى قمر للسينما، وقدم أيضا الفنان مصطفى شعبان من خلال فيلم "خلى السلاح صاحى"، والفنان أحمد عيد والفنان فتحى عبد الوهاب.
امبراطور الوسط الفنىسامى العدل كان أبا روحيا للكثير من الأجيال، ولقب بـ إمبراطور الوسط الفنى، وكان ينظم جلسة صلح شهرية للمتخاصمين، وكان آخر وصاياه لصناع السينما فى مصر أن ينتجوا أعمالًا هادفة ولها مضمون، ولا بد أن يدركوا أنهم يخاطبون جمهورا واعيا وذكيا لا يقبل على سلعة سيئة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سامي العدل أحمد سامي العدل سامی العدل
إقرأ أيضاً:
مصطفى كامل يعلن تفاصيل انتخابات نقابة الموسيقيين
كشف الفنان مصطفى كامل، نقيب المهن الموسيقية، عن تفاصيل انتخابات التجديد النصفي للنقابة ، والمقرر إجراؤها في 29 يوليو المقبل.
وقام بتوجيه رسالة لأعضاء النقابة، عبر بيان نشره على حسابه الرسمي بموقع «فيسبوك»، وذلك قبل أيام من انطلاق العملية الانتخابية.
وقال مصطفى كامل: «لقد رفضت بعض الآراء التي نادى بها بعض الزملاء بعدم إجراء انتخابات التجديد النصفي نظرًا لتكلفتها المالية، وقد كلفتُ المستشار علاء الدين عامر بإعداد الجدول الزمني للعملية الانتخابية ومخاطبة كافة الجهات، وعلى رأسها السادة أعضاء الهيئة القضائية المشرفة على الانتخابات، وذلك بعد تقديم المقترح بالجدول الزمني كاملًا».
وتابع نقيب الموسيقيين قائلًا: «أتوجه بدعوة الزملاء المحترمين، أعضاء مجلس الإدارة، لحضور جلسة القرعة العلنية، والتي سأقوم ببثها على الهواء مباشرة، وفي حال تغيب أحد الزملاء عن الحضور، فسوف أمارس حقي القانوني في إجراء القرعة بعد اكتمال النصاب القانوني (النقيب + 6)، وقد كلفتُ الشؤون القانونية، كخطوة أدبية استثنائية، بالاتصال بالأستاذ الفنان أركان فؤاد للحضور نيابة عن الزميلة العزيزة الأستاذة نادية مصطفى، بعد أن علمتُ بسفرها خارج البلاد».