الغد: تعدد مرشحي الأحزاب في الانتخابات الرئاسية يعكس المناخ الديمقراطي بمصر
تاريخ النشر: 1st, October 2023 GMT
قال إسماعيل محمد إسماعيل ، سكرتير عام حزب الغد إن حالة الزخم السياسى التى تعيشها مصر الآن هى حالة إيجابية فى ظل وجود أكثر من مرشح فى الانتخابات الرئاسية بعد حصولهم على تزكية أعضاء مجلس النواب للترشح فى الانتخابات الرئاسية القادمة، مشيرا إلى أننا ننتظر حصول باقى المرشحين المحتملين على تزكية من أعضاء مجلس النواب أو توكيلات من المواطنين لخوض المنافسة فى ماراثون الانتخابات الرئاسية القادمة.
وأشار إسماعيل فى بيان صحفى له إلى أن وجود أكثر من مرشح من الأحزاب السياسية فى الإنتخابات الرئاسية القادمة يؤكد مدى النضج السياسى الذى وصلت إليه الأحزاب لكى تعبر عن دورها الحقيقى وهدفها الأساسى وهو أن تكون جزء من المنافسة على تداول السلطة فى مصر.
وأكد سكرتير عام حزب الغد أن تعدد المرشحين من رؤساء الأحزاب فى الإنتخابات الرئاسية يعكس المناخ الديمقراطي الذى تعيشه مصر فى عهد الرئيس عبد الفتاح السيسى من خلال فتح المجال العام أمام الأحزاب والقوى السياسية لكى تعبر عن رأيها بكل حرية.
وطالب الأحزاب بأن تقوم بدورها على أكمل وجه فى الشارع المصرى خلال الفترة القادمة وأن تستثمر فترة الإنتخابات الرئاسية القادمة لكى تقترب بشكل أكبر من المواطن المصرى وتستمع إلى مشاكله وهمومه وتحاول أن تكون صوت هذا المواطن أمام كافة مؤسسات الدولة المصرية للعمل على حلها.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الزخم السياسي الانتخابات الرئاسية القادمة أعضاء مجلس النواب تزكية إسماعيل محمد إسماعيل سكرتير عام حزب الغد المرشحين المحتملين الانتخابات الرئاسیة الرئاسیة القادمة
إقرأ أيضاً:
نائبة حزب الشعوب الديمقراطي ترفض اسم “تركيا خالية من الإرهاب” وتطالب بحل ديمقراطي
مع دخول عملية “تركيا خالية من الإرهاب” مرحلة حرجة، أثارت تصريحات جولستان كيليتش كوتشييَت، نائبة رئيسة الكتلة البرلمانية عن حزب الشعوب الديمقراطي (DEM)، جدلًا سياسيًا واسعًا في البلاد.
وفي تصريح أدلت به من مبنى البرلمان التركي أثناء ردها على أسئلة الصحفيين، أعربت جولستان كيلتيش كوجيجيت عن اعتراضها الصريح على تسمية العملية، قائلة: “نحن نرفض بشدة هذا الاسم”.
اقرأ أيضا
مشروع تركي يثير غضب التجار والسكان.. ما القصة؟
الإثنين 28 يوليو 2025وأضافت:
“إذا كنا نطمح إلى حل ديمقراطي للقضية الكردية في هذا البلد، فإنه من الأجدر التعبير عن ذلك بمفاهيم السلام والمجتمع الديمقراطي، لا عبر مصطلحات الإرهاب والسياسات الأمنية.”