انخفاض أسعار الذهب في بغداد
تاريخ النشر: 3rd, October 2023 GMT
الاقتصاد نيوز
انخفضت أسعار الذهب "الاجنبي والعراقي" في الأسواق المحلية بالعاصمة بغداد، واستقرت في اربيل عاصمة اقليم كوردستان، اليوم الثلاثاء.
وسجلت أسعار الذهب في أسواق الجملة بشارع النهر في العاصمة بغداد صباح اليوم، سعر بيع للمثقال الواحد عيار 21 من الذهب الخليجي والتركي والأوروبي 400 الف دينار، وسعر الشراء 396 الف دينار .
وبلغ سعر بيع المثقال الواحد عيار 21 من الذهب العراقي سجل عند 370 الف دينار، وسعر الشراء 366 ألفاً.
وفيما يخص أسعار الذهب بالمفرد في محال الصاغة، فإن سعر بيع مثقال الذهب الخليجي عيار 21 يتراوح بين 400 ألف دينار و 410 آلاف، فيما تراوح سعر البيع مثقال الذهب العراقي بين 370 الفاً و 380 الف دينار.
اما اسعار الذهب في اربيل فقد سجلت استقرارا حيث بلغ سعر بيع مثقال الذهب عيار 24 بيع 478 ألف دينار، وسجل عيار 22 بيع 438 ألف دينار، وسجل عيار 21 بيع 418 الف دينار، وعيار 18 بيع 358 الف دينار.
ويساوي المثقال الواحد من الذهب خمسة غرامات.
المصدر: وكالة الإقتصاد نيوز
كلمات دلالية: كل الأخبار كل الأخبار آخر الأخـبـار أسعار الذهب الف دینار سعر بیع عیار 21
إقرأ أيضاً:
اغلى من الذهب .. لوحة مركبة “1-1” قد تُحدث ضجة في السوق بسعر يصل إلى 10 ملايين دينار
صراحة نيوز- رصد
أفاد مصدر حكومي أن الرقم المميز للوحة المركبة بالترميز “1-1” قد يُباع بسعر يصل إلى نحو 10 ملايين دينار، في حال طرحه ضمن المزادات العلنية المقررة للأرقام المميزة.
وأوضح المصدر أن الأرقام الخاصة سيتم عرضها للبيع عبر مزادات عامة، في حين ستُتاح أرقام مميزة أخرى من خلال قنوات البيع المباشر المعتمدة.
وقد أقرّ مجلس الوزراء تعديلات جديدة على نظام لوحات المركبات، تهدف إلى تعزيز الشفافية وتسهيل عملية تتبع المركبات الرسمية بدقة أعلى. ووفقاً للتعديلات، سيتم استبدال الرموز الرقمية في لوحات المركبات الحكومية، ولوحات الإدخال المؤقت، والمركبات الدبلوماسية، برموز حرفية توضح الجهة التي تتبع لها كل مركبة.
كما تسمح التعديلات الجديدة ببيع وشراء الأرقام المحفوظة دون إلزام بربطها بمركبات مسجلة، وهو ما يمثل نقلة نوعية في آلية تداول الأرقام، التي كانت سابقاً تتطلب إجراء البيع حصراً عند تسجيل المركبة عبر إدارة الترخيص.
وتجدر الإشارة إلى أن كامل عوائد بيع الأرقام المميزة ستُخصص لدعم صندوق الطالب الجامعي التابع لوزارة التعليم العالي والبحث العلمي، مما يشكل مصدر دخل دائم للصندوق، يساهم في توسيع شريحة المستفيدين وتخفيف الأعباء المالية عن الطلبة.