كاتب صحفي: إسرائيل تبنت خطة تضليل منذ حرب 1967.. وأصدرت كتبا مفبركة
تاريخ النشر: 3rd, October 2023 GMT
أكد الكاتب الصحفي شريف عارف، أن مصر مستهدفة طوال عمرها، ومهددة من ناحية دورها المحوري، لأنها دولة مهمة من العالم، مضيفًا أن فكرة صناعة الأكاذيب من الأفكار المتوارثة، وبدأت توضع كنظرية حقيقية في الحرب العالمية الثانية.
وأوضح «عارف» خلال لقائه ببرنامج «مساء dmc»: «اعتبارا من 1967 مباشرة، بدأت خطة التضليل الإسرائيلية، وليست بعد حرب 73، لأن إسرائيل كانت متوقعة مقاومة، ولما وصلت إلى مرحلة رأس العش وحدث المدمرة إيلات، وأكثر من مواجهة بحرب الاستنزاف، حاجات اختبر فيها الجيش المصري أنه جيش مقاتل، وهذه كانت بداية حرب الاستنزاف، إنما هي تعد توابع سنة 1967، وأن الجيش لم تتح له فرصه أن يقاتل».
ولفت إلى أن إسرائيل أنشأت أول خدعة إعلامية، وألفت كتاب اسمه «تحطمت الطائرات عند الفجر»، لجاسوس إسرائيلي اسمه باروخ نادل، موضحا أن الكتاب من الغلاف لآخر ورقة كله مفبرك، ولا يزال موجودا إلى وقتنا هذا، ويطبع ويوزع في مصر والدول العربية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حرب أكتوبر السيسي نصر أكتوبر
إقرأ أيضاً:
جمال عارف عن ترشح الحائلي: من سرب المعلومة وما الهدف من ذلك؟
ماجد محمد
تحدث الناقد الرياضي، جمال عارف، عن أنباء ترشح أنمار الحائلي، لرئاسة نادي الاتحاد، والغضب الذي عم بين جماهير الفريق.
وكتب عارف تغريدة على حسابه بمنصة إكس، قائلا: “عن موضوع أنمار الحائلي وإعلان ترشحه للرئاسة، كنت اول من انتقد توقيت الإعلان الذي لم يكن مناسباً بل أنني أراه سيئا للغاية”.
وتابع: “ليس لأنه يمكن أن يؤثر على وضعية الفريق في نهائي الكأس بل لأنه سبب جدل بين جماهير الاتحاد بين مؤيد ومعارض، وهو ما تسبب في انتزاع فرحة الجماهير الاتحادية ببطولة اقوى دوري”.
وتساءل عارف: “من سرب هذه المعلومة وما الهدف من ذلك؟”، مضيفا: “أتفهم بل أؤيد غضب الجماهير العاشقة والمحبة وهذا من حقهم لكن لابد لنا أن نشير إلى البعض الذي شخصن الموضوع بسبب خلافات مع أنمار وهؤلاء هم (المتصيدون) الذين ينتظرون مثل هذه الأحداث ليستغلوها من اجل الضرب في خاصرة النادي وهنا يكمن الفرق بين محب وعاشق للنادي وبين من يبحث عن الشخصنة باسم الاتحاد”.
وأكمل: “على فكرة اختلفت مع أنمار كثيراً في الموسم ما قبل الماضي بسبب الاخطاء التي لم يتم معالجتها لكنني لم ولن أكرّس وأتصيد ضد الرجل”.
واختتم: ” ما ألمسه اليوم في وسائل التواصل هناك غضب من بعض جماهير الاتحاد ولها الحق بسبب بعض الاخطاء التي ورطه فيها بعض الأشخاص وفي المقابل هناك تصيد من الذين اختلف معهم أنمار في الفترة السابقة وهؤلاء هم الأخطر على النادي”.