أثارت البلوجر غادة شحاتة، الجدل على مواقع التواصل الاجتماعي، بسبب صوتها الخشن، حيث وصفها رواد مواقع التواصل الاجتماعي بالصوت الرجالي.

وردت غادة شحاتة على التعليقات المثارة حول طبيعة صوتها، خلال ظهورها مع الإعلامية نهال طايل ببرنامج «تفاصيل» المذاع على قناة صدى البلد، إن طريقة كلامها مختلفة عن نظيرتها من جنسها، كما أنها فتاة مختلفة وهذا الاختلاف اكسبها ثقة قوية، وجعلها تتحدث بصوت خشن.

وتابعت: «الطبع بيغلب التطبع، عادة ما يكون الكلام يشبه كلام الشباب، ولكن عندما يكون الكلام بصيغة المؤنث يبدو أمر غير مألوف لديها، وتكون هناك صعوبة التعامل بأسلوب المؤنث، موضحة ان الحياة العملية والاجتماعية كان لها دورا في التحدث بصيغة المذكر».

 

المصدر: صدى البلد

إقرأ أيضاً:

فيروسات الإنترنت وبرامج التواصل الاجتماعي

في كل اجتماع عائلي تجد من ينشغل بجواله عن التحدث مع أقربائه، ولذلك نجد بعض الآباء يشترط على أبنائه وأحفاده أن يتركوا أجهزتهم عند مدخل المنزل.
المشكلة ليست فقط في إدمان الشاشات المنتشر، بل إدمان مقاطع سخيفة، يتعارض أغلبها مع الأخلاق والدين.
المشكلة أيضًا أن هذة الأجهزة والبرامج تقوم بعرض محتوى يكاد يكون نمطيًا. فما إن يشاهد أحدهم مقطعًا ما إلا وتقوم هذه البرامج بإرسال مقاطع مماثلة طوال الوقت. ويصبح المتلقي أسيرًا لمحتوى متشابه.
أصبحت المقاطع القصيرة؛ مثل الفيروس يصيب الشخص ولا يتركه إلا وفيروس منصة أخرى يأخذ مكانه.
الرئيس التنفيذي الراحل لشركة أبل، ستيف جوبز، لم يكن يسمح لأولاده باقتناء أهمّ منتجات شركته الآي فون والآي باد.
وقال إنه يحدّ من استخدام أولاده للتكنولوجيا في المنزل.
وأشار إلى أنه وزوجته رأيا مخاطر التكنولوجيا مباشرة،”لقد رأيت ذلك بنفسي، أنا لا أريد أن أرى ذلك يحدث لأطفالي”.
والمخاطر هي أن الاطفال يفقدون مهارة التواصل والابتكار، ويعيشون في عالم افتراضي؛ بل قد تؤدي إلى استخدام العنف مع إخوانهم. هذا غير تأثيرها على مستواهم الدراسي.
وحسب آخر الدراسات؛ فإن الشخص المراهق يمضي أكثر من سبع ساعات ونصف يوميًا باستخدام الهواتف الذكية والشاشات الإلكترونية.
وستيف جوبز ليس الوحيد الذي عمل على منع أو تقليص الأوقات التي يمضيها أطفاله على الشاشات، بل إن الكثير من العاملين في مجال التكنولوجيا يمنعون أبناءهم من استعمال الأجهزة الإلكترونية إلى درجة أن بعضهم يختار المدارس، التي لا تعتمد على الأجهزة في العملية التعليمية.
لقد قامت سيدة إنجليزية بمنع الأجهزة عن أبنائها بعدما لاحظت تباعدهم عن بعض، وهو الأمر الذي قوبل بالرفض في البداية، لكن بفضل إصرارها مع زوجها استطاعت فرض المنع.
والنتيجة أنه بعد أسبوع من هذا المنع أصبحوا يلعبون معًا بشكل أفضل، وأصبحوا أكثر إبداعًا في اختيار ألعاب جماعية.
فهل نستطيع أن نقلص من استخدام أبنائنا لهذه الأجهزة ونحفزهم على القيام بأنشطة بدنية،
وألعاب جماعيه مع أقرانهم؟
وقبل ذلك.. هل نستطيع أن نكون قدوة لهم بأن نترك هواتفنا عندما نكون معهم؟

مقالات مشابهة

  • تأجيل محاكمة سوزي الأردنية بتهمة نشر فيديوهات خادشة للحياء
  • شاهد.. فيديو يظهر ياسر أبو شباب في رفح يثير جدلا واسعا على مواقع التواصل
  • بسبب إساءة استخدام «الميديا».. وصول البلوجر سوزي الأردنية لساحة المحكمة
  • بعد قليل.. محاكمة سوزي الأردنية بتهمة نشر فيديوهات خادشة للحياء
  • فيديو جديد يوقع بصائد الكلاب الضالة فى شوارع حدائق الأهرام
  • نهى نبيل تتصدر مواقع التواصل الاجتماعي بعد إعلان حملها الخامس
  • الموت يغيب الفنان السوداني علي كايرو بعد يومين من إعلان توبته والحزن يخيم على مواقع التواصل الاجتماعي
  • وزارة الداخلية توضح حقيقة فيديو طرد سيدة من مسكنها فى القاهرة
  • فيروسات الإنترنت وبرامج التواصل الاجتماعي
  • تجديد حبس متهمة بإساءة استخدام مواقع التواصل الاجتماعي 15 يومًا