نهيان بن مبارك يحضر فرحي عائلتي القبيسي والرميثي
تاريخ النشر: 12th, October 2023 GMT
حضر الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان وزير التسامح والتعايش حفل الاستقبال الذي أقامه عبد الله مكتوم القبيسي بمناسبة زفاف نجله حميد إلى كريمة محمد سعيد القبيسي.
وحضر الحفل -الذي أقيم بمجلس المشرف- الشيخ سيف بن محمد بن بطي آل حامد، وعدد من كبار الشخصيات، وكبار ضباط القوات المسلحة والشرطة، وجمع غفير من الأهل والأصدقاء.
حضر الشيخ نهيان بن مبارك، مساء أمس، حفل الاستقبال الذي أقامه سعيد بن عبد الله الرميثي بمناسبة زفاف نجله أحمد إلى كريمة خليفة بن علي الرميثي.كما حضر الحفل -الذي أقيم بمجلس ربدان بأبوظبي- عدد من الشيوخ، ووجهاء القبائل، وكبار الشخصيات، وكبار ضباط القوات المسلحة والشرطة، وجمع كبير من الأهل والأصدقاء.(وام)
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات حفل زفاف
إقرأ أيضاً:
سفير مصر الأسبق بإسرائيل: ظهور نتنياهو في نفق أسفل الأقصى ليس صدفة
قال السفير عاطف سيد الأهل، سفير مصر الأسبق لدى إسرائيل، إن ظهور رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في نفق أسفل المسجد الأقصى لم يكن مجرد صدفة بل خطوة رمزية مقصودة لإيصال رسالة بالسيطرة الشاملة فوق الأرض وتحتها، لافتا إلى أن مجموعة من المتطرفين كانوا يرفعون أعلاما كتب عليها: "في 67 استولينا على القدس، في 2025 استولينا على غزة"، في محاولة لربط ما يصفونه بـ"الانتصار" بحدث كبير مثل "النكبة"، بحسب تعبيرهم.
وأوضح الأهل، خلال تصريحات مع الإعلامية أميمة تمام مقدمة برنامج "الشرق الأوسط" على قناة "القاهرة الإخبارية"، أن هذا التحرك يتماشى مع الخطاب الديني الصهيوني الذي يزعم أن "جبل الهيكل" – كما يطلقون على القدس – ليس حكرا على المسلمين، بل من حق اليهود أيضا الصلاة فيه، مشيرا إلى صدور قرارات من المحاكم الإسرائيلية في عامي 1976 و2014 تسمح لليهود بأداء شعائر دينية في ساحات المسجد الأقصى، ضمن ما يسمى بـ"التقسيم المكاني والزماني"، أي تخصيص أوقات وأماكن لليهود بعيدا عن أوقات تواجد المسلمين.
وأشار إلى أن محاولات تثبيت هذا الوجود شملت تغيير أسماء بعض الأبواب والمعالم، مثل باب المغاربة الذي بات يطلق عليه اسم "رمبامبام" نسبة إلى موسى بن ميمون، وتحدث عن تسعة أنفاق تم حفرها في البلدة القديمة بالقدس، ثلاثة منها تمر أسفل المسجد الأقصى، منها النفق الذي ظهر فيه نتنياهو مؤخرا والذي يربط منطقة سلوان المجاورة بالقدس القديمة.
وأكد الأهل أن هذا النهج ليس جديدا، حيث سبق لنتنياهو أن عقد اجتماعا وزاريا في النفق ذاته في يوليو 2023، كما استولت السلطات الإسرائيلية على منطقة تعرف باسم "جبل الأكراد"، ودمجتها في ما يسمى بـ"حائط المبكى الصغير"، رغم كونها جزءا من المسجد الأقصى.
https://www.youtube.com/watch?v=U53K0xeYUIE