القباج تستعرض نتائج المرحلة الثانية لبرنامج "مودة" داخل قرى مبادرة حياة كريمة
تاريخ النشر: 14th, October 2023 GMT
استعرضت نيفين القباج وزيرة التضامن الإجتماعي، تقريرًا موسعًا عن نتائج تنفيذ المرحلة الثانية للبرنامج القومي للحفاظ على كيان الأسرة المصرية "مودة" داخل قرى المبادرة الرئاسية "حياة كريمة"، والذي يأتي في إطار جهود الوزارة ضمن المشروع القومي لتنمية الأسرة المصرية، وذلك فى إطار حرص القيادة السياسية على تقديم برامج التنمية والحماية الاجتماعية على مستوى كافة ربوع الجمهورية.
وزيرة التضامن: المرحلة نفذت على مستوى 19 محافظة وداخل 262 قرية
وأشار التقرير إلى نتائج التنفيذ الذى استمر على مدار ٣ شهور على مستوى 19 محافظة، حيث تم تنفيذ العديد من الأنشطة التوعوية والدورات التدريبية المتخصصة لتأهيل المقبلين على الزواج، واعتماد الندوات الجماهيرية لرفع الوعى بقضايا الأسرة وحملات التوعية الميدانية.
القباج: استفاد من الفعاليات المختلفة أكثر من 65 ألف شاب وفتاة من أبناء القرى
وقد تم تنفيذ الفعاليات داخل 262 قرية على مستوى 76 مركزًا، حيث تم اختيار القرى الأعلى في الكثافات السكانية، وأقيمت الفعاليات بمحافظات " البحيرة – كفر الشيخ – الغربية - الإسماعيلية – السويس – الشرقية – الدقهلية – دمياط - الفيوم –– القليوبية – بنى سويف – المنوفية - أسوان -الأقصر – قنا – سوهاج - أسيوط – المنيا – الوادى الجديد"، واستفاد من الفعاليات المختلفة أكثر من 65 ألف شاب وفتاة من أبناء القرى، وقد مثلت الإناث 73 % من إجمالي المشاركين فى الفعاليات.
القباج: فرق العمل نفذت 150 دورة تدريبية و173 ندوة، إضافة إلى 167 حملة ميدانية
وقد أشار التقرير إلى جهود أكثر 250 متطوعا و69 منسقًا بمديريات ووحدات التضامن الاجتماعي بالمحافظات المستهدفة و26 مدربا معتمدا بالمشروع، حيث قامت فرق العمل بتنفيذ 150 دورة تدريبية و173 ندوة، إضافة إلى 167 حملة ميدانية، وكان للرائدات الاجتماعيات مشاركة فعالة في الوصول إلى الفئات المستهدفة، ونجحت المبادرة فى رفع معدلات التردد على صفحة التواصل الاجتماعي الخاصة بالمشروع والمنصة الإلكترونية.
ويأتى المشروع القومي للحفاظ على الأسرة المصرية "مودة " كأحد التدخلات التي ترعاها الدولة للحفاظ علي كيان الأسرة والمجتمع، خاصة أنه وفقًا لما أعلنه الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء من ارتفاع مطرد في عدد حالات الطلاق خلال السنوات الخمس الأخيرة، لا سيما بين حديثي الزواج، فقد أوضحت المؤشرات أن 15% من حالات الطلاق تقع في السنة الأولى من الزواج، و38% تقع خلال السنوات الثلاث الأولى، مما يتعين ضرورة تأهيل المقبلين على الزواج وإمدادهم بالمعلومات والمهارات الحياتية التي تساعدهم على تأسيس كيان أسري سوي ومتماسك.
هذا وتخطت أعداد المترددين علي منصة مودة الرقمية 4.7 مليون مستفيد، حيث تستند على محتوى مودة العلمي وتعرض مقاطع حول أسس اختيار شريك الحياة، مفهوم الزواج، وأساليب التواصل الفعال،وخطوات حل المشكلات، والفحص الطبي قبل الزواج، وتنظيم الأسرة، والمفاهيم والأفكار الاجتماعية المغلوطة، والزواج المبكر، وختان الإناث، أسباب العنف الأسري وتداعياته، والتربية الإيجابية، تقبل التغييرات بعد الزواج.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: وزيرة التضامن الاجتماعي الحماية الاجتماعية التضامن الاجتماعى المقبلين على الزواج تنفيذ المرحلة الثانية تأهيل المقبلين على الزواج المشروع القومي لتنمية الأسرة على مستوى IMG 20231014
إقرأ أيضاً:
بعد انفصالها الأخير.. 3 زيجات في حياة بشرى
أثارت الفنانة بشرى حالة من الجدل الواسع داخل الوسط الفني بعد قرار انفصالها عن خالد محمود حميدة بعد زواج استمر لمدة عام.
ويرصد "صدى البلد في التقرير التالي قصة 3 أزواج في حياة الفنانة بشرى.
أزواج بشرىتزوجت الفنانة بشرى 3 مرات حيث خاضة تجربتين سابقتين قبل ان تعلن انفصالها من الثالث من ساعات قليلة.
وكانت الزيجة الأولى من رجل الأعمال السوري عمرو رسلان عام 2010، وأنجبت منه طفلين قبل أن ينفصلا بعد خمس سنوات من الزواج.
الصداقة انتصر على الزواجأما الزيجة الثانية كانت من صديق طفولتها، رجل الأعمال سالم هيكل، الذي انفصلت عنه بعد ثلاث سنوات من الزواج، مؤكدة أن الصداقة انتصرت على الزواج.
وكان الزوج الأخير من رجل الأعمال خالد حميدة والذى كان يجمعهما صداقة قوية من قبل وتحولت هذه الصداقة الى حب وكلل بالزواج منذ عام تقريبا على الرغم من فارق العمر بينهما.
وبعد أيام من حفل الزفاف خرجت بشرى للحديث عن زواجها حيث علقت على الحديث عن تعدد زيجاتها، مؤكدة عدم تأثرها بالأمر وأنه يضحكها لأنها لم تصل إلى عدد زيجات الفنانة تحية كاريوكا، مشيرة إلى أن هذه الزيجة الثالثة لها والتي تتمنى أن تدوم.
وأضافت بشرى، خلال حوارها ببرنامج “حد النجوم”، مع الإعلامية إيمان الحصري، والمذاع عبر فضائية “dmc”، أن الأفضل لديها أن تكون ناجحة في الطلاق على أن تكون فاشلة في الزواج، كما أن الأفضل أن تكون هناك علاقة صداقة ضمن حدود معينة بين والد أبنائها بدلًا من أن تكون العلاقة مسمومة ومليئة بالمشادات أمام الأطفال.
أكثر استعدادًا لأي موقفوأكدت أن تجربتها في الحياة جعلتها أكثر استعدادًا لأي موقف، وهذه هي الفلسفة التي تتبعها، مشيرة إلى أنها لا تنتقد أو تحكم على الآخرين الذين لا يتبعون نفس فلسفتها ولكنها تشكر القدر الذي منحها فرصة الزواج ثم الطلاق، حيث تعتبر كل تجربة جزء من حياتها وتجربة تعلمها الكثير.
وعلقت ساخرة على اختياراتها قائلة: “اختياراتي مدمرة حياتي”، مشيرة إلى أن اختيارها لزيجاتها كان يتأثر بالمرحلة العمرية قبل الإنجاب وبعده والأهم هو أن يكون هناك أولوية لأولادها.
ونوهت بأنها تزوجت من شخص هادئ وآخر حيوي، لكنها لم تجد أن هذه الشخصيات تناسبها، مشددة على أنه ليس شرطًا أن يحبها الزوج، ولكن يجب أن تحبه هي بشكل كبير لتكون الحياة خالية من التمثيل، حيث أنها لا تسطيع التمثيل بعيدًا عن الكاميرا.