الإسكواش والكريكيت في أولمبياد لوس أنجلوس
تاريخ النشر: 17th, October 2023 GMT
وافقت اللجنة الأولمبية الدولية امس على انضمام خمس رياضات جديدة منها الكريكيت والاسكواش والبيسبول-سوفت بول إلى البرنامج الأولمبي في دورة لوس أنجليس الصيفية 2028.
وقال القائمون على تنظيم أولمبياد لوس أنجلوس في وقت سابق من الأسبوع الحالي إنهم يرغبون في ضم رياضتي لاكروس وكرة العلم (فلاج فوتبول وهي نوع من كرة القدم الأمريكية) إلى برنامج دورتهم أيضا.
ووافقت اللجنة الأولمبية الدولية المجتمعة في مومباي الهندية على مقترح المنظمين الأمريكيين.
وتسمح قوانين اللجنة الأولمبية التي حصلت على الموافقة قبل بضعة أعوام فقط لكل مدينة تستضيف الدورة الأولمبية بطلب إضافة رياضات ومنافسات جديدة إلى برنامج أي دورة.
وكان المجلس التنفيذي للجنة الأولمبية الدولية وافق في الأسبوع الماضي على انضمام هذه الرياضات الخمس لبرنامج ألعاب لوس أنجلوس وأصبح الانضمام رسميا بموافقة اللجنة امس.
المصدر: العرب القطرية
كلمات دلالية: اللجنة الأولمبية الدولية الكريكيت الاسكواش البرنامج الأولمبي
إقرأ أيضاً:
المؤتمر: قرار الاحتلال بإنشاء 22 مستوطنة جديدة استفزاز سافر للقوانين الدولية
أعرب أحمد منصور، نائب رئيس حزب المؤتمر، عن إدانته الشديدة لقرار الاحتلال الإسرائيلي بإنشاء 22 مستوطنة جديدة في الأراضي الفلسطينية المحتلة.
وقال منصور ، أن هذا القرار يمثل تصعيدًا خطيرًا واستفزازًا سافرًا للقوانين والمواثيق الدولية، ويُعد انتهاكًا صارخًا لقرارات مجلس الأمن، وعلى رأسها القرار 2334 الذي يرفض شرعنة الاستيطان في الأراضي الفلسطينية.
وأشار نائب رئيس حزب المؤتمر، إلى أن السياسات الإسرائيلية الاستيطانية تجهض فرص السلام وتكرّس مناخ العنف والتوتر في المنطقة، وتؤكد تعنت الاحتلال ومواصلته فرض الأمر الواقع بالقوة على حساب الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني.
وأكد نائب رئيس حزب المؤتمر، أن مصر، بقيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي، تقف دومًا إلى جانب القضية الفلسطينية، وتبذل جهودًا دبلوماسية وإنسانية متواصلة لدعم حقوق الشعب الفلسطيني المشروعة، وفي مقدمتها إقامة دولته المستقلة على حدود الرابع من يونيو 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.
وطالب نائب رئيس حزب المؤتمر، المجتمع الدولي بتحمّل مسؤولياته والتدخل الفوري لوقف السياسات الإسرائيلية العدوانية، والعمل الجاد لإعادة إحياء مسار السلام العادل والشامل، بما يضمن حقوق الفلسطينيين ويضع حدًا للمعاناة الإنسانية المتفاقمة في الأراضي المحتلة.