المغرب يستثمر 120 مليار درهم في الصحراء المغربية بين عامي 1975 و2013
تاريخ النشر: 17th, October 2023 GMT
استثمر المغرب بين عامي 1975 و2013 قرابة 120 مليار درهم في البنى التحتية والإدارة والمواصالات والاتصالات والكهرباء والماء والتعمير والإسكان والصحة، وذلك بغية تحسين مستوى عيش السكان وتمكينهم من بلوغ نفس المستويات التي تشهدها الجهات الأكثر تطورا.
وأشار تقرير للمعهد الملكي للدراسات الاستراتيجية، في تقرير له حول، “الكتاب الأبيض حول الصحراء المغربية”، إلى أن سنة 2013 شكلت نقطة تحول في منطقة الصحراء المغربية، حيث أطلق الملك محمد السادس النموذج التنموي للأقاليم الجنوبية لتمويل جملة من “المشاريع المهيكلة، وذلك بميزانية تناهز 77 مليار درهم أي يفوق 7 مليارات دورلار”.
ولفت التقرير، إلى أنه وبعد ما يقارب 7 سنوات من اطلاقه بلغت النفقات التي تم تنفيذها 80 في المائة من الميزانية المخصصة لماشريع النموذج التنموي بالاقاليم الجنوبية.
وشملت المشاريع، التي تم تنفيذها، في إطار البرنامج، استكمال الطريق السريع تزنيت الداخلة وربط الأقاليم الجنوبية بشبكة الكهرباء الوطنية وتعزيز شبكات الاتصالات وبناء محطات الطاقة الشمسية والريحية، كما تم الانتهاء من الدراسات والإجراءات الإدارية المتعلقة بتشييد ميناء الداخلة الأطلسي.
كلمات دلالية الصحراء المغربية المعهد الملكي للدراسات الاتيراتيجية النموذج التنموي للأقاليم الجنوبيةالمصدر: اليوم 24
كلمات دلالية: الصحراء المغربية الصحراء المغربیة
إقرأ أيضاً:
استشاري علاقات أسرية: الحب وحده لا يكفي لنجاح الزواج.. ونموذج القدوة غائب عن البيوت
أكد يحيى فؤاد، استشاري العلاقات الأسرية، أن الحب هو بداية التفاهم في العلاقات، لكنه لا يُعد العامل الوحيد لاستمرار الزواج، مشيرًا إلى أن العلاقة تحتاج إلى عدة عوامل أخرى لاستكمال "الرحلة".
وأضاف فؤاد، خلال لقائه على قناة صدى البلد: "الحب حاجة لطيفة جدًا، بس مش هو ده اللي هيخلي فيه تفاهم طول الوقت، مش هو ده اللي هيخلينا نعيش الحياة بتاعتنا، مع الحياة الواقعية الحب بيتركن على جنب وبيظهر حاجات تانية كتير، ده اللي إحنا هنتكلم فيه النهارده".
وأوضح: "دلوقتي بنسمع كلام كتير إن الجواز عن حب هو اللي بيعيش، وفي ناس بتقول لأ الجواز صالونات هو اللي بيعيش، وكل الناس بقت بتفتكس ظروف الناس وتفتكس العلاقات دي هتنجح وهتكمل ولا لأ، وبتلاقي فيه تنظير في الموضوع".
وشدد على أن الخلل يعود إلى أن "الفترة دي ما بقيناش نشوف في بيوتنا النموذج بتاع الزوج أو الزوجة، فبنروح ندور برا، ما أنا عايزة دور برا بقى، ما أنا بقيت شايفة النموذج في البيت مش هو ده اللي أنا بحلم به، بدليل إن أنا ببص برا، بدليل إن ده بيلفت نظري، زمان كان إيه؟ بيقولك: أنا زي أبويا في الحتة دي، أنا زي أمي، أنا عايز زي أمي في الحتة دي.. ما فيش النهاردة حد بيختاروا الاختيار ده".