وزارة التربية والتعليم تؤكد على أن دوام المدارس ليوم غد الخميس سيكون كالمعتاد في جميع القطاعات التعليمية .

أخبار ذات صلة الأمن العام: تعاملنا مع أعمال شغب وحرق ممتلكات في منطقة .... الأمن العام: تعاملنا مع أعمال .... الأمن العام: تعاملنا مع أعمال .... الأمن العام: تعاملنا مع أعمال شغب وحرق ....

منذ 9 دقائق

النواب: الاحتلال كيان إرهابي يؤمن بالتطرف ويتعامل بمنطق .

... النواب: الاحتلال كيان إرهابي .... النواب: الاحتلال كيان إرهابي .... النواب: الاحتلال كيان إرهابي يؤمن ....

منذ 17 دقيقة

مسيرة تضامنية في معان دعما للمقاومة الفلسطينية - صور مسيرة تضامنية في معان دعما .... مسيرة تضامنية في معان دعما .... مسيرة تضامنية في معان دعما للمقاومة ....

منذ 25 دقيقة

الفراية: هناك دعوات للمواطنين غير واعية الفراية: هناك دعوات للمواطنين .... الفراية: هناك دعوات للمواطنين .... الفراية: هناك دعوات للمواطنين غير واعية

منذ 59 دقيقة

الصفدي: المؤشرات تقود إلى أن الحرب ذاهبة إلى ما هو أسوأ الصفدي: المؤشرات تقود إلى أن .... الصفدي: المؤشرات تقود إلى أن .... الصفدي: المؤشرات تقود إلى أن الحرب ....

منذ ساعة

الأمن يحاول منع المتظاهرين من الوصول إلى مبنى سفارة تل أبيب .... الأمن يحاول منع المتظاهرين من .... الأمن يحاول منع المتظاهرين من .... الأمن يحاول منع المتظاهرين من الوصول ....

منذ ساعة

أحدث الأخبار الأكثر شيوعاً

التربية: دوام المدارس الخميس كالمعتاد في جميع القطاعات التعليمية

الأردن | منذ 55 ثانية

 جيش الاحتلال: استهدفنا خلية أطلقت قذائف هاون من داخل الأراضي اللبنانية

عربي دولي | منذ دقيقتين

الأمن العام: تعاملنا مع أعمال شغب وحرق ممتلكات في منطقة الرابية

الأردن | منذ 9 دقائق

النواب: الاحتلال كيان إرهابي يؤمن بالتطرف ويتعامل بمنطق العصابات

الأردن | منذ 17 دقيقة

مسيرة تضامنية في معان دعما للمقاومة الفلسطينية - صور

الأردن | منذ 25 دقيقة

أمريكا تصوت ضد مشروع قرار في مجلس الأمن يدين الحرب على غزة

فلسطين | منذ 29 دقيقة للمزيد

الحكومة تعلن الحداد ثلاثة أيَّام على شهداء مستشفى المعمداني

الأردن

الكنيسة المعمدانية الأردنية تؤكد ضلوع الاحتلال في قصف مستشفى الطائفة بغزة 

فلسطين

بالصور.. الأمن يغلق نفق عبدون والدوار الرابع بالاتجاهين

الأردن

متظاهرون يحاولون اقتحام سفارة تل أبيب في عمان عقب مجزرة المعمداني بغزة

الأردن

بايدن تعليقا على فاجعة المعمداني: أشعر بالغضب والحزن العميق

عربي دولي

الملك: مجزرة مستشفى المعمداني بغزة جريمة حرب نكراء لا يمكن السكوت عنها

الأردن الطقس

أجواء باردة وزخات أمطار محدودة متوقعة في الأردن الأربعاء

طقس العرب: ارتفاع طفيف على درجات الحرارة الثلاثاء

استمرار تساقط الأمطار في مناطق بالأردن الاثنين

المزيد من الطقس كاريكاتير المزيد من الكاريكاتير وفيات المزيد من وفيات عن رؤيا الإخباري

موقع أخباري أردني تابع لقناة رؤيا الفضائية ينقل لكم الأخبار المحلية الأردنية وأخبار فلسطين وأبرز الأخبار العربية والدولية.

اتصل بنا

مكاتب رؤيا في عمّان، الأردن، أم الحيران، مبنى المدينة الاعلامية، شارع الصخرة المشرفة بجانب مبنى الاذاعة والتلفزيون
هاتف رقم:0096264206419
فاكس رقم: 0096264206524
صندوق البريد: 961401 عمّان-الأردن 11196

تواصلوا معنا سياسة الخصوصيةالملكية الفكريةمعايير التصحيح جميع الحقوق محفوظة © 2023 رؤيا

المصدر: رؤيا الأخباري

كلمات دلالية: تعاملنا مع أعمال الأمن العام

إقرأ أيضاً:

تقدم: كيان لأداء وظيفة في الحرب لا ضدها!

عندما شكلت قحت كيان “تقدم” زعمت أن هدفها هو (تكوين أكبر كتلة مدنية “ضد الحرب). لكن الحقيقة أن الهدف كان هو (تكوين أكبر كتلة من الأحزاب والحركات المسلحة الواقفة ضد الجيش المتبنية لسردية الميليشيا بشأن الحرب)، أي تشكيل كيان لأداء وظيفة في الحرب، وليس لأداء وظيفة ضدها. فتقدم تمارس “محاكاة” غير متقنة لخطاب مضاد للحرب. هذه الحقيقة تبرهنها الوقائع بأقوى طرق البرهنة:

١. كان الهدف الواضح هو؛ (تكوين أكبر كتلة ضد الجيش) و(متبنية بالكامل لرؤية الميليشيا بشأن الحرب: من هو مشعلها؟ ما أهدافها؟ ما هي جذورها؟ من هو طرفها الإرهابي؟ من هو الصائب سياسياً؟ ما الموقف من دور الإمارات؟ طرفها الصائب سياسياً، ما هي الطريقة الصحيحة لإيقافها؟ كل هذه الأسئلة أُجيبت بواسطة “تقدم” من خلال تبني سردية الميليشيا كما هي، بلا تعديل، ولا تحفظ، وكل القوى التي انضمت إلى “تقدم” تنطبق عليها هذه القاعدة، ولا يشذ أي منها عنها.

٢. “لا للحرب” يقولها الجميع، كل على الطريقة التي يكيِّف الحرب بها: يقولها خصوم الميليشيا بصيغة “لا للتمرد”، “لا لمكافأة المتمردين” ، “لا للعدوان الأجنبي” ويقولها خصوم الجيش، ويعبئونها بمعنى “لا للحرب التي أشعلها الجيش او الفلول”، “لا لانتصار الجيش”. “لا لهزيمة الميليشيا”، “لا لتصنيفها كجماعة إرهابية”، “لا لإدانة داعميها”… إلخ.

٣. عندما تقول تقدم “لا للحرب”، ثم تصف الجيش وداعميه بـ (مشعلو الحرب/معسكر الحرب/ أنصار الحرب/ دعاة الحرب) فإن “لا للحرب” ستأخذ تلقائياً، وبلا أي خسارة دلالية، معنى “لا للجيش وداعميه”، “لا لحربهم على الدعم السريع”، وهذه وظيفة في الحرب لا وظيفة ضدها.
٤. بمجرد تشكيل “تقدم” دخلت مباشرة في “حرب السرديات”، وخاضتها بكل شراسة، وفاقت في ذلك الميليشيا نفسها، وكانت الخلاصة هي: الحرب من جهة الجيش حرب عدوانية عبثية لا شرعية لها، بينما الحرب من جهة الميليشيا ذات شرعيتين: تاريخية “جذور الحرب”, و آنية “صد العدوان”. وهذه أيضاً وظيفة في الحرب.

٥. شعار “لا للحرب” في نسخته المضادة للجيش، شعار فاقد للفعالية بالكامل فيما يخص الميليشيا، إذ لم يُرفَع في وجه أي دولة داعمة لها، ولا في وجه مرتزقتها الأجانب، ولا في وجه المتعاونين معها، ولا في وجه استنفاراتها وفزوعاتها، ولا في وجه زعماء القبائل الذين انضموا لها. بينما رُفِع بوضوح تام ضد أي دعم للجيش. ولذلك فإن “لا للحرب”، بمعنى الوقوف ضد أي شيء يدعم أي طرف ويقويه في الحرب، لم يكن هو المعنى الذي تبنته “تقدم”، كان هذا المعنى في اتجاه الجيش فقط. ولذلك لم تكن “لا للحرب” بمعناها الحقيقي أحد عوامل التجميع الذي شكل جماعة “تقدم”. دعك من ان يكون عامل التجميع الأول الذي يصنع العنوان لهذا الكيان ولأهدافه.

٦. ثم أتى إعلان أديس أبابا الذي شكل وثيقة تحالف سياسي، تؤطر السردية المشتركة، وتحدد العدو، وتقنن الحل المشترك، وتحدد الأطراف المسؤولة عن آلياته، وتشرعن تشكيل “الإدارات المدنية” .. وهذه في مجملها وظائف في الحرب، وإن وُضِعَت في قالب وظائف ضدها.
٧. كانت “تقدم” تقدم خدمات دفاعية وتبريرية للميليشيا، بل كانت كياناً ببوابة واحدة مفتوحة ناحية الميليشيا، يخرج منها بسلاسة كل من رأوا أن إشهار تحالفهم مع الميليشيا أفضل من الاستمرار في التستر عليه. ولا يبدو في أقوال وأفعال البقية تأثرهم “بنقصان” الكتلة المدنية “المضادة للحرب”، بل صُوِّر الأمر كاختلاف هامشي في التقديرات لا يخرج بموجبه هؤلاء الناس من كتلة “رفض الحرب”. بل يظلون دعاة سلام ووحدة وديمقراطية، وأصحاب تأهيل كامل للتنسيق والتعاون من “منصتين مختلفتين”، وهو التأهيل الذي ينسحب بالضرورة على الدعم السريع صاحب المنصة الأخرى!

٨. الحركات “المسلحة” المنضوية تحت كيان “تقدم” (القوى المدنية) انضمت بسلاسة، وبلا مفاجأة للناس، إلى الميليشيا، وإلى القتال معها، وكان رأي أحد قادة “تقدم” أن هذا “تقدير قد يخطيء وقد يصيب”. أي أن القتال في صف الميليشيا يمكن أن يكون خياراً سياسياً مشروعاً.
٩. التلاعب بالمسميات يوجد أيضاً في تحالف الميليشيا “تأسيس” التي سمت حكومتها حكومة “السلام”، وهي حكومة الحربين لا الحرب الواحدة، أولاهما وأسوأهما ضد المدنيين، فذات “الحكومة” التي تقول إنها ستقدم الخدمات للمواطنين تقوم بتدمير الخدمات في المناطق خارج سيطرتها (محطات الكهرباء نموذجاً)، وذات الكيان الذي يدعي الوقوف ضد الحرب يمارس وظيفته في الحرب ويجد أحد قادته (محمد عبد الحكم) للميليشيا عذراً مخفِّفاً للإدانة: (مسيَّرات الجيش تستخدم الكهرباء)!

من “تقدّم” إلى “صمود” إلى “تأسيس”، تحوّلت المسميات إلى حوامل شكلية بلا مضمون ثابت، تُملأ مؤقتاً بأي شعار يخدم لحظة التحالف الحربي المتدثر بخطاب السلام، وتُفرغ من جديد لتستوعب تواطؤا آخر. وهذا بالضبط ما وصفه زيجمونت باومان بـ”التحالفات السائلة”: “كيانات تقوم على الشعارات لا المبادئ، وعلى اللحظة لا المبدأ، وعلى المرونة لا الأخلاق.”.
إبراهيم عثمان

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • كيف تؤثر تقلبات أسعار النفط على القطاعات الاقتصادية في الأردن؟
  • وزير الاتصالات يلتقي أبناء الجالية السورية في الأردن
  • مجدي مرشد: التظاهر أمام السفارات مخطط إرهابي لتشويه جهود مصر في دعم فلسطين
  • تقدم: كيان لأداء وظيفة في الحرب لا ضدها!
  • التربية تحدد مواعيد الدراسة والامتحانات لجميع المراحل التعليمية
  • المؤبد بحق إرهابي في قضية قتل طيار
  • تعديل دوام أمانة سجل عاليه لشهر أب.. الشؤون العقارية توضح
  • الأجهزة الأمنية في مهرجان جرش… وجه مشرق للأردن
  • وزير التربية والتعليم يتفقد مراكز لتصحيح الامتحانات في حمص ويطلع على واقع ترميم المدارس المدمرة
  • 136 ألف طالب يبدأون امتحانات الثانوية الجديدة الخميس بالاردن