ابن شعبان عبد الرحيم يطرح الجزء الثاني من أغنية «أنا بكره إسرائيل» قريبا
تاريخ النشر: 18th, October 2023 GMT
انتهى الشاعر الغنائي إسلام خليل من تسجيل أغنية، «أبويا كان عنده حق»، والتي يقوم بغنائها «عدوية» نجل الفنان الراحل شعبان عبد الرحيم، إذ تتناول الأحداث الحالية في فلسطين والاعتداءات الإسرائيلية على قطاع غزة.
وقال إسلام خليل لـ«الوطن»: «بعد مشاهدتي للأحداث الراهنة قمت بكتابة أغنية أبويا كان عنده حق، استكمالا لأغنية «أنا بكره إسرائيل» وهي الجزء الثاني منها، وهيغنيها عدوية ابن شعبان عبدالرحيم وتتناول الأغنية ما تفعله حاليًا إسرائيل من خراب وسفك دماء».
وتقول كلمات الأغنية:
أبويا كان عنده حق
هو وإسلام خليل.. ساعة ما قالوا زمان
أنا بكره إسرائيل… اللي حصل في غزة
كارثة ملهاش مثيل… وجريمة بترتكبها
أمريكا وإسرائيل…كيان صهيوني محتل
غاوي الخراب والدم… إذا كنش حد يلمه
عمره ما بيتلم.
لازم تشوفلكم حل.. وتعيشوا مخلصين
عشان إنتو آخر محتل… وآخر محتلين حربكو حرب خسيسة… مفيهاش شرف ولا حق وكل شعوب العالم
من جرايمكم هتطق…. مصر مع القضية
والحق لو كان فين ومن زمان بتنادي
بحل الدولتين… أنا عدوية شعبان
وبحذر إسرائيل… بالغنوة اللي كتبهالي
برضو إسلام خليل حبيبي إسلام خليل
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: شعبان عبد الرحيم
إقرأ أيضاً:
???? عبد الرحيم دقلو في مأزق جديد ورُعب من المواجهة المحتملة
الضغط على ما يسمى بالإدارة المدنية في دارفور لإعلان الاستنفار القسري، وتهديد النظار والعمد بالسجن والغرامة وفرض الجباية عليهم وتوفير الطعام يعني أن المليشيا تعاني بالفعل من قلة الزاد والمقاتلين وهروبهم، وهلاك القوة الرئيسية، وهذا بالضرورة وضع عبد الرحيم في مأزق جديد ورُعب من المواجهة المحتملة،
ما اضطره لتجميع ما تبقى من القوات والمرتزقة والدفع بهم إلى كردفان، ولذلك أصبحت مدن مثل نيالا والضعين بلا دفاعات قوية، ينهش مخاوفها متحرك الصياد، وترتجف من وقع هديره وتكبيراته، فيما توقفت الهجمات العنيفة على الفاشر الصامدة، لأن الهجوم عليها بلا طائل،
والأهم من ذلك أن المعركة الكبرى سوف تكون في كردفان، معركة كسر العظم التي أعد لها الجيش، ويديرها بخطط وتكتيكات حربية متنوعة وناجحة، يفتح الصندوق ويغلقه أحيانًا، فيلتقط الدعامة الطعم، وينتهي الأمر بأكبر محرقة لهم كما حدث في الخوي، وربما يحدث في الدبيبات والنهود، ولذلك فإن سحب قوة التمرد من دارفور إلى كردفان قد يبدو بأنه كرّة للمليشيا، لكنه سوف يؤدي إلى عزلها وتدميرها في أرض سحق تم تجهيزها لها، وفتح كافة الطرق، بعد ذلك، أمام الطوفان الأخضر، وهو الخيار الأفضل والأقل كُلفة بإذن الله.
عزمي عبد الرازق