نفس الجريمة من زمان.. هاني رمزي يتضامن مع القضية الفلسطينية
تاريخ النشر: 18th, October 2023 GMT
نشر الفنان هاني رمزي عدة صور تعرب عن معاناة الشعب الفلسطيني على مر السنوات وتفاقم أزمتهم من قتل وألم ، من خلال حسابه الرسمي على موقع فيسبوك.
وعلق هاني رمزي على الصور، قائلاً: نفس الجريمة من زمان وفى نفس المكان.
رغبة هاني رمزي عن إختياراته الفنية:
قال الفنان هاني رمزي أن هدفه الدائم فى إختيار أعماله هو أن تكون مؤثرة للجمهور، وأنه دائمًا فى صراع بين إرضائه فنيًا وبين إرضاء الجمهور ، لذلك هو مقل فى أعماله الفنية على عكس الكثير من زملائه لأن أغلب الأعمال الكوميدية قليلة فى الكتابة وأن الشعب المصري يصعب إضحاكه بسهولة ،وأغلب الأعمال التى تعرض عليه هى فقط إستظراف وعبارة عن نكت.
وأضاف فى مداخلة هاتفية ببرنامج تفاصيل تقديم الإعلامية نهال طايل ، والذى يذاع على قناة "صدى البلد" ، بخصوص عمل جزء ثاني من فيلم صعيدي فى الجامعة الأمريكية ، الفكرة بالفعل مطروحة لكنه لم يتلقى سيناريو حتى الأن.
وتابع هاني رمزي ، قائلاً: أن الأهم فى تقديم جزء ثاني من الفيلم ليست الأجور ولكن يستوجب كتابة سيناريو قوي ، وأن جميع القائمين على الفيلم فنانين ويدركوا أهمية الفن وأهمية الأعمال المقدمة ولا يهتموا برقم الأجر .
وتابع هاني رمزي ، قائلا: أن وجود جزء تاني من الفيلم يجب أن يعامل معاملة معينة ليكون مرضي بالنسبة للجمهور والفنانين القائمين عليه .
وقال هاني رمزي ، معلقا: فيلم صعيدي فى الجامعة الأمريكية كان فاتحة خير علينا كلنا ، وانا رحبت جدا بفكرة عمل جزء تاني منه.
وكان آخر أعمال هاني رمزي مسلسل القاتل الذي أحبني، وشاركه البطولة الفنانة سهير رمزي، أحمد فؤاد سليم، محمد جمعة، والعمل كان من تأليف صلاح عربي، إخراج عمرو عابدين وشارك فى رمضان قبل الماضي في بطولة مسلسل «العائدون» بطولة أمير كرارة وإخراج أحمد نادر جلال.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: القضية الفلسطينية صدى البلد هانی رمزی
إقرأ أيضاً:
سيناريو التأهل المباشر بدوري أبطال أوروبا: برشلونة لا يحتاج للفوز فقط
حقق برشلونة فوزا هاما وبشق الأنفس 2-1 على آينتراخت فرانكفورت في دوري أبطال أوروبا يوم الثلاثاء، وأبقى على آماله في التأهل المباشر، لكنّه لا يزال بحاجة إلى 6 نقاط والكثير من الأهداف لتحقيق ذلك.
انتفاضته ضد آينتراخت فرانكفورت أعادت الأمل لجماهيره، والفريق بات بحاجة إلى 6 نقاط من مباراتيه المتبقيتين أمام سلافيا براج وكوبنهاغن ليكون بين الثمانية الأوائل وضمان التأهل المباشر لدور 16.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2لم يسجل منذ 8 أشهر.. ما أسباب الجفاف التهديفي لليفاندوفسكي في أبطال أوروبا؟list 2 of 2ليفربول يهزم إنتر وأتالانتا يطيح بتشلسي وفوز بايرن وأتلتيكو مدريد في دوري أبطال أوروباend of listورفع النادي الكتالوني رصيده إلى 10 نقاط وارتقى إلى المركز الـ14.
هذا الأمر تكرر في الموسم الماضي، حيث تأهل برشلونة في المركز الثاني خلف ليفربول، قبل أن تنتهي رحلته في نصف النهائي ضد إنتر ميلان.
وكانت التوقعات الأولية تشير إلى أن 16 نقطة ستكون كافية لبرشلونة لتحقيق هدفه بالتأهل ليكون من الثمانية الأوائل، ولكن بالنظر إلى النتائج الحالية، يبدو أن الحد الأدنى المطلوب هو 17 نقطة، وهو رقم لم يعد بإمكان البلوغرانا تحقيقه حسابيا.
علاوة على ذلك، للتأهل إلى أحد هذه المراكز، يجب أخذ عدد الأهداف المسجلة في الاعتبار في حال التعادل.
يحتاج برشلونة إلى أن يكون لديه سجل مميز في هذا الصدد حال الاحتكام إلى ذلك الخيار عند تساويه مع أكثر من فريق في النقاط، لتحديد المتأهلين المباشرين.
وهنا يبدأ العمل بالنسبة للمدرب قبل المباراتين القادمتين ضد سلافيا براغ وكوبنهاغن.
لا يحتاج برشلونة إلى تسجيل الأهداف فحسب، بل إلى تسجيل عدد كبير منها.
حاليا، يبلغ فارق أهدافهم +3، وهو من أسوأ المعدلات بين الفرق التي لديها فرصة لإنهاء الموسم ضمن المراكز الثمانية الأولى.
يجب على البلوغرانا تحسين إنهاء الهجمات، ولا يمكنهم تكرار أداء الشوط الأول السيئ أمام آينتراخت فرانكفورت، حيث لم يسددوا سوى تسديدة واحدة على المرمى: تسديدة جيرارد مارتن من مسافة 25 مترا.
إعلانفي المباراتين الأخيرتين، لم يسجل أي من مهاجميهم أي هدف، وهي إحصائية جديرة بالملاحظة. كلا الهدفين اللذين سجلهما مدافعون ضد الفريق الألماني.
ومع ذلك، لا يمكن اعتبار أرقام برشلونة التهديفية سيئة عند مقارنتها بفرق دوري أبطال أوروبا الأخرى، حيث لم يسجل سوى 5 فرق أكثر من 14 هدفا.
وتكمُن المشكلة في أنهم بحاجة إلى تسجيل عدد كبير من الأهداف لضمان مكان بين الأفضل.
وإذا كانت الفعالية أمام المرمى بهذه الأهمية، فإن الأمر نفسه ينطبق على الدفاع، حيث لا يمكن لبرشلونة تحمّل استقبال هذا الكم من الأهداف حتى الآن.
فمن بين الفرق الـ24 المتأهلة للدور التالي، استقبل فريق فليك ثاني أكبر عدد من الأهداف، بواقع 11 هدفا.
ويعد أتلتيكو مدريد الفريق الوحيد الذي استقبل أهدافا أكثر منه، بواقع 12 هدفا.
ولم يحافظ برشلونة على نظافة شباكه في مبارياته الست بدوري أبطال أوروبا حتى الآن، وهذا هو الجانب الذي يحتاج الفريق إلى العمل عليه بجد قبل مباراتيه القادمتين.
خط دفاعه، خاصة فيما يتعلق بتطبيق مصيدة التسلل، ليس بنفس فعالية الموسم الماضي، ويرتكب الفريق العديد من الأخطاء الدفاعية التي تكلفه الأهداف.
يوم الثلاثاء، لم يكن جيرارد مارتن وبالدي حاسمين بما يكفي لإيقاف كناوف، بينما في مباراة تشلسي، سمح طرد أراوخو للفريق الإنجليزي بتسجيل 3 أهداف أثرت بشكل كبير على تأهله.
سيتعين على فليك مواصلة العمل على هذا الجانب في الأسابيع المقبلة.