باسم سمرة يتلقى تهديدات اسرائيلية لتضامنه مع الشعب الفلسطيني
تاريخ النشر: 19th, October 2023 GMT
البوابة-أعلن الفنان باسم سمرة تعرضه لتهديدات بسبب موقفه من القضية الفلسطينية ودعمه لها، بالإضافة إلى مشاركته في الوقفة التضامنية لنقابة المهن التمثيلية مع أهل غزة، أولأمس الثلاثاء 17 أكتوبر/تشرين الاول 2023.
اقرأ ايضاًو في مداخلة هاتفية لاحد البرامج التلفزيونية قال الفنان باسم سمرة: (أثناء الندوة في نقابة المهن التمثيلية حصل ضرب على المستشفى في غزة، وأطفال كتير ماتت وكان معانا الرئيس الفلسطيني وهو اللي صرح بالكلام ده، فأنا أنفعلت وقولت أفتحوا الحدود وهنقضي على الإسرائليلين).
و كشف الفنان عن نص رسالة التهديد التي تلقاها، وجاء بها: (الممثل غير الفاضل باسم سمرة.. تدين وبشدة دولة وقيادة إسرائيل الفعل المشين الذي قمت به أنت ومن معك من الفنانين ومثل هذه التجمعات لن تؤثر بعزم وقوة وإرادة القيادة الإسرائيلية).
و قد وجه باسم سمرة، رسالة إلى صاحب رسالة التهديد قائلا :(أنا ساكن في الهرم وأنت جبان من جيش (بامبرز) مش هتعرف تيجي ورجاء أبعتلي أنت فين وأنا هجيبك في شوال.. والفلسطينيين في قلبنا وأخواتنا وفي دمنا والواحد حزين على اللي بيحصل).
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ باسم سمرة باسم سمرة
إقرأ أيضاً:
نقيب الصحفيين: ما نحتاجه اليوم هو واقع يليق بصمود الشعب الفلسطيني
أكد خالد البلشي،نقيب الصحفيين، أن نقابة الصحفيين كانت وستظل بيتًا لكل الصحفيين، مشددًا على أن القضية الفلسطينية ستبقى دومًا القضية المركزية الأولى للنقابة، باعتبارها امتدادًا استراتيجيًا ووطنيًا لمصر، كما أن مصر تمثل بدورها عمقًا حيويًا لفلسطين وشعبها.
وقال البلشي خلال مؤتمر صحفي نظمته لجنة الشئون العربية والخارجية بالنقابة،اليوم، إن موقف نقابة الصحفيين كان واضحًا منذ اللحظة الأولى للعدوان، حيث أعلنت دعمها الكامل للقضية الفلسطينية، ووقوفها إلى جانب الزملاء الصحفيين الفلسطينيين الذين يواجهون آلة القتل والقمع في محاولاتهم لنقل الحقيقة.
وأضاف: "نأمل أن نكون قد اقتربنا من الأيام الأخيرة لهذا العدوان الوحشي، وأن نجد مسارًا حقيقيًا لإنهائه، بما يفتح الباب أمام تحقيق انتصار حقيقي للرواية الفلسطينية وحق الشعب الفلسطيني في دولة مستقلة تحمي أرضه وهويته".
وشدد نقيب الصحفيين على أن اللحظة الراهنة تفرض علينا جميعًا الوقوف في مواجهة عدو جامح لا يعرف الإنسانية، مشيرًا إلى أن ما نحتاجه اليوم هو واقع جديد يليق بصمود الشعب الفلسطيني، ويعيد الاعتبار للحق العربي في التحرر والاستقلال.
واكد: "هذا أوان استعادة الحق، والدفاع عن كل من يدفع ثمن تمسكه بالحقيقة.. والسؤال الذي يجب أن نطرحه الآن: ماذا بعد انتهاء العدوان؟"