احترسي .. هذه الأعراض تكشف سرطان الثدي
تاريخ النشر: 19th, October 2023 GMT
يعد سرطان الثدي من أخطر الأمراض الشائعة بين النساء ويصيب مختلف الأعمار لذا من المهم معرفة العلامات المبكرة التي تكشفه
ووفقا لما جاء في موقع breastcancernow نعرض لكم علامات وأعراض سرطان الثدي ما يلي:
كتلة أو تورم في الثدي أو الجزء العلوي من الصدر أو الإبط
تغير في الجلد ، مثل التجعد أو التنقير
تغير في لون الثدي وقد يبدو الثدي أحمر أو ملتهباً
تغير في الحلمة ، على سبيل المثال أصبحت الحلمة منسحبة إلى الداخل (مقلوبة)
طفح جلدي أو تقشر حول الحلمة
سائل غير عادي (إفرازات) من إحدى الحلمتين
تغيرات في حجم أو شكل الثدي
الألم في ثدييك ليس في حد ذاته عادة علامة على الإصابة بسرطان الثدي ولكن ابحثي عن الألم الموجود في ثديك أو الإبط طوال الوقت أو تقريبًا.
على الرغم من ندرته، يمكن أن يصاب الرجال بمرض سرطان الثدي.
أكثر أعراض سرطان الثدي شيوعًا لدى الرجال هو ظهور كتلة في منطقة الصدر.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سرطان الثدي أعراض سرطان الثدي أعراض سرطان الإصابة بسرطان الثدي العلامات المبكرة مرض سرطان الثدي مرض سرطان سرطان الثدی
إقرأ أيضاً:
كتلة نيابية: لاسيادة للعراق في ظل حكومة السوداني
آخر تحديث: 20 ماي 2025 - 2:34 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- حمّل رئيس كتلة حقوق النيابية سعود الساعدي، اليوم الثلاثاء، الحكومة مسؤولية التراجع في ملف السيادة الوطنية، نتيجة غياب رؤية استراتيجية واضحة، محذراً من خطورة تغليب المصالح الحزبية والشخصية على حساب المصلحة الوطنية العليا.وقال الساعدي في تصريح صحفي، إن “الحكومة الحالية تتعامل مع ملف السيادة بتجاهل مقلق، وتسعى إلى الحصول على دعم خارجي يُمكّنها من الاستمرار في السلطة، بدلاً من ترسيخ القرار الوطني المستقل”.وأضاف أن “السيادة العراقية باتت رهينة لاجتهادات سياسية وحزبية ضيقة، في ظل غياب استراتيجية وطنية موحدة، ما أدى إلى تآكلها وتقديم المصالح الفئوية على حساب الثوابت الدستورية والخيارات الوطنية”.وأشار الساعدي إلى أن “المشهد السياسي في البلاد يعاني من اضطراب واضح وازدواجية في المواقف، تتجلى في التناقض بين الالتزام النظري بالدستور والمصالح الوطنية، وبين الخضوع الفعلي لإرادات خارجية يُنظر إليها كمصدر دعم مؤقت لضمان البقاء في الحكم”.وأكد أن استمرار هذا النهج “يهدد بنية الدولة، ويفتح الباب أمام مزيد من التدخلات الخارجية التي تعمّق الانقسام السياسي وتضعف ركائز السيادة”.