"في النهاية مشخصاتي".. عمرو واكد مطلوب عبر منصة اكس
تاريخ النشر: 20th, October 2023 GMT
تصدر اسم الفنان المصري عمرو واكد تريند محركات البحث عبر منصة اكس "تويتر سابقًا "، حيث قام بنشر تغريدة كتب فيها " الشعب المصري امامه فرصة ذهبية اليوم للتحرر.".
غضب الشعب من عمرو واكد:
وعلى الفور عبر المتابعين عن غضبهم منه، حيث وصفوه التغريدة الخاصة به تحريض على العنف والفوضى في البلاد، وهو الأمر الغير مستحب في الوقت الحالي.
تفاعل المتابعين:
وكتب أحدهم: أستاذ عمرو، احنا في مرحلة خطرة سياسيا، حقيقي سواء كنت مع ام ضد النظام الحالي، فتغييره خطر جدا على مصر وارضها، في ظل الوضع الحالي في فلسطين، لو حصل تغيير للنظام حاليا، اضمنلك ان الكيان حيعمل ما بدا له..
فبالله عليك مش عايزين تذبذب للاستقرار، كفايا بلاوي الاقتصاد الحالية والله..
وكتب آخر: في النهاية هيفضل مشخصاتي.
_نفسب عمرو واكد يسكت شوية.
_ كنت من فتره شايف انى عمرو واكد شخصيه مناضله وصاحبه فكر ورأى حر.. بس اليومين دول اكتشفت انو بقرا براس كلب مش فاهم حاجة فى اى حاجة وبيستغل الاحداث الانسانيه فى خراب البلد باى شكل وياريتو حتى ذكى فى انو يعمل كده لا دا ساذج فشخ ومغيب عن الواقع.
_ياجماعه انتوا شويه بقر ؟احنا في اي ولا ايه عمرو واكد وامثاله دول ميعرفوش حاجه عن البلد اصلا وايديهم في المياه البارده.
_حرب وناس بتموت كل يوم وعلامات الساعة ومظاهرات والدنيا خربانة ف كل حتة
عمرو واكد: طب يسقط حكم السيسي بقى.
نبذة عن عمرو واكد:
ويذكر أن ولد في محافظة الشرقية يوم 12 ابريل عام 1973م.
التحق بمسرح الجامعة بجانب دراسته.
قدم العديد من الأفلام منها المسافر، ابراهيم الأبيض، كتابة على الثلج، الشتا اللي فات، علاقات خاصة، دم الغزال، ضد مجهول.
شارك في عدة مسلسلات منها ابواب الخوف، عايزة اتجوز، اولاد الشوارع، قصص الانسان في القرأن، ريش نعام، الجماعة، الزوجة الثانية، لحظات حرجة، الحرباية.
عمل في بعض الأعمال الأجنبية منها صيد السلمون في اليمن، بيت صدام، لوسي، الأب والغريب، سريانا، ماركو بولو، موريشيوس الأزرق.
حصل على العديد من الجوائز بالتمثيل على مستوى الجامعات.
حصل على عدة جوائز بالمهرجانات منها في الاسماعيلية وتونس.
كان من أوائل الذين شاركوا في ثورة 25 يناير.
ساهم بدوره في العديد من المظاهرات، والتي قد تسببت في اسقاط الرئيس الأسبق الراحل حسني مبارك.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: عمرو واكد
إقرأ أيضاً:
هل يمكن أن تكون Android 16 والفولدابل بداية النهاية للأجهزة اللوحية واللابتوب؟
في خطوة تُعد الأكثر إثارة للجدل في السنوات الأخيرة، كشفت جوجل أخيرًا عن نظام Android 16، وهذه المرة ليس فقط لمطوري النسخ التجريبية، بل للجمهور الأوسع.
يعتبر التحديث الجديد مليء بتغييرات مرئية في واجهة المستخدم، ورسوم متحركة "ديناميكية" تعكس فلسفة تصميم أكثر حيوية، فالبعض أحبها، والآخر كرهها، لكن لا أحد يمكنه إنكار أنها تغييرات "تحس وتشوف".
لكن خلف هذه الواجهة اللامعة، تكمن قصة أكبر بكثير تتعلق باتجاهات السوق وتحوّلات الأجهزة الذكية، خاصة مع دخول الأجهزة القابلة للطي أو ما يعرف بالـ Foldables مرحلة جديدة أكثر نضجًا.
التغييرات التي حملها Android 16 تذهب بعيدًا عن تحسينات الأمان والشبكات رغم أهميتها لتقدم تجربة مرئية تعتمد على "تحوّل" الواجهة تلقائيًا عند تدوير الشاشة، أو عند تشغيل أكثر من تطبيق في نفس الوقت، و الهدفهو جعل التجربة ممتعة وسلسة أكثر على الشاشات القابلة للطي أو الكبيرة، مما يثبت أن جوجل تجهّز شيئًا أكبر من مجرد تحديث للنظام.
أين التابلت؟ وماذا عن الفولدابل؟رغم التلميحات، لم تكشف Google عن شيء جديد يخص الأجهزة اللوحية في العرض التقديمي، وهو أمر مثير للقلق قليلًا لمحبي فئة التابلت، خصوصًا في ظل احتكار iPad للسوق.
لكن المؤشرات كلها تقول إن جوجل ستركز بشكل أكبر على الفولدابل في مؤتمر I/O، خاصة أن هذه الفئة باتت الورقة الرابحة الوحيدة التي تملكها أندرويد في وجه هيمنة Apple.
في الواقع، لا يوجد حاليًا أي هاتف فولدابل لا يعمل بنظام أندرويد. حتى الشركات التي تحاول الخروج من عباءة Google، مثل Huawei، تبقى "مرتبطة" بأندرويد بشكل أو بآخر، وهذا يمنح Google فرصة ذهبية لفرض ريادتها في هذا القطاع.
الفولدابل قد يكون الجهاز السحري المستقبليما يُطرَح الآن بجدية هو سؤال:هل يمكن أن تُصبح الهواتف القابلة للطي بديلاً للهاتف، التابلت، واللابتوب معًا؟
رغم أن الأمر يبدو مجنونًا، إلا أن التحسن في متانة الأجهزة وتطور الشاشات يجعل الفكرة غير مستحيلة. اليوم، يمكن للمستخدم اقتناء هاتف Galaxy Z Fold، والعمل عليه كتلفون، ومشاهدة المحتوى عليه كجهاز لوحي، وتوصيله بلوحة مفاتيح واستعماله كلابتوب.
صحيح أن الأسعار لا تزال مرتفعة، لكننا نرى انخفاضًا تدريجيًا، ومع كل جيل جديد، يصبح الهاتف الفولدابل أكثر صلابة وأقل عُرضة للكسر.
لماذا قد تكون Android 16 بداية النهاية للتابلت؟الأجهزة اللوحية العاملة بنظام أندرويد لم تستطع أبدًا منافسة iPad. معظم المستهلكين يشترونها إما لأغراض الأطفال أو بسبب ارتباطهم بنظام سامسونج. لكن إذا استطاعت جوجل عبر Android 16 تحسين تجربة الأجهزة القابلة للطي لتكون أكثر مرونة وسلاسة، فقد تبدأ هذه الأجهزة بسحب البساط من تحت الأجهزة اللوحية.
جوجل لا تحاول فقط تحديث أندرويد؛ بل تعمل على إعادة تعريف شكل الجهاز الذكي. ومع Android 16، الفولدابل لم يعد مجرد "ترف تقني"، بل خيار منطقي يُمكن أن يُغير قواعد اللعبة.
ما زال الوقت مبكرًا لنعلن نهاية التابلت أو اللابتوب، لكن الطريق إلى جهاز واحد يجمع كل الوظائف بدأ بالفعل – والبوابة هي Android 16.