2025-07-12@02:41:51 GMT
إجمالي نتائج البحث: 904
«الأحداث التی»:
(اخبار جدید در صفحه یک)
لا تزال فرنسا تحت وقع الصدمة جراء أعمال الشغب التي أعقبت مقتل الشاب نائل ذي الأصول الجزائرية، على يد شرطي خلال عملية تدقيق مروري. وتعد أعمال الشغب الأخيرة الأسوأ في فرنسا منذ عام 2005، وقد أعقبها قيام السلطات الفرنسية بالقبض على أكثر من 3500 شخص. وقد أثارت موجة العنف هذه أسئلة بشأن أسباب ذلك التوتر بين شبان الضواحي وبلدهم فرنسا. ورغم أن أولئك الشبان ينتمي معظمهم إلى الجيل الثاني والثالث والرابع أحيانا، فإن الأحداث الأخيرة أظهرت حجم الغضب الذي يعتريهم بسبب ما يقولون إنها عنصرية تستهدفهم، وهو ما جعل أسئلة كثيرة تُطرح بشأن نجاح سياسة الاندماج التي تعتمدها فرنسا. التقرير المرفق يلقي الضوء على هذه الزاوية..
قالت الوزيرة المنتدبة المكلفة بالمؤسسات الصغرى والمتوسطة للتجارة في فرنسا أوليفيا غريغوار إن الأحداث التي وقعت في البلاد تتعلق بأزمة شبابية مجتمعية، رافضة وصفها بأزمة الضواحي. وشهدت فرنسا أعمال عنف -استمرت 5 أيام- هي الأشد منذ قرابة العقدين، واندلعت شرارتها إثر مقتل شاب من أصول جزائرية برصاص شرطي بضاحية نانتير الباريسية. وقالت غريغوار -في مقابلة مع الجزيرة- إن ممارسات المحتجين أظهرت أنهم لا يبحثون عن حل، وأكدت أن الأمن مستتب في فرنسا، وأن الهدوء قد عاد. ورفضت الوزيرة الفرنسية التعميم في ما يتعلق باتهام الشرطة بارتكاب انتهاكات، وأوضحت أن الشرطي الذي أطلق النار وقتل الشاب نائل هو قيد الحبس الاحتياطي، والقانون سيأخذ مجراه. غير مبرر وشددت الوزيرة على أن الغضب نتيجة الحادث أمر مبرر، ولكن أعمال الحرق والتكسير لا تعبّر...
حذر، غريغوري كاراسين رئيس اللجنة الدولية لمجلس الاتحاد الروسي، من ملامح أزمة خطيرة جراء الأحداث الأخيرة التي تشهدها فرنسا، مستغربا صمت الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة إزاء ذلك. وكتب السيناتور على قناته في "تلغرام": "الأحداث في فرنسا تحمل كل السمات التي تنذر بحدوث أزمة خطيرة، لكنهم في أوروبا وأمريكا بعيدون كل البعد عن الموضوعية، هم يعتبرون أن الأمر لا يعنيهم".
أعلن نائب رئيس مجلس الأمن الروسي، دميتري مدفيديف، أن روسيا تتابع ما يحدث في فرنسا، حيث اندلعت أعمال شغب في عدد من المدن. تطور خطير.. فرنسا تنشر المدرعات في شوارعها لمواجهة الاحتجاجات (فيديو) وقال مدفيديف على "تلغرام": "نحن نتابع الأحداث في فرنسا. الحشود وأعمال الشغب في الشوارع. وبالطبع، سنناقشها مع شركائنا".وتشهد العاصمة الفرنسية باريس، ومدن فرنسية أخرى، لليلة الثالثة على التوالي، احتجاجات عنيفة على مقتل مراهق من أصول جزائرية في الـ17 من عمره برصاص شرطي.وقالت رئيسة الوزراء الفرنسية، إليزابيث بورن، إن باريس تدرس كل الاحتمالات للسيطرة على أعمال العنف، بما في ذلك إعلان حالة الطوارئ.المصدر: نوفوستيتابعوا RT علىباريسدميتري مدفيديفروسيافرنساشارك بالتعليقات ما هي منتجات السويد التي طالب الأزهر بمقاطعتها بعد حرق القرآن؟ طالب الأزهر الشريف جميع الشعوب الإسلامية والعربية وأصحاب الضمير...