بعد الأحداث الأخيرة.. هل نجحت سياسة الإدماج الفرنسية؟
تاريخ النشر: 6th, July 2023 GMT
لا تزال فرنسا تحت وقع الصدمة جراء أعمال الشغب التي أعقبت مقتل الشاب نائل ذي الأصول الجزائرية، على يد شرطي خلال عملية تدقيق مروري.
وتعد أعمال الشغب الأخيرة الأسوأ في فرنسا منذ عام 2005، وقد أعقبها قيام السلطات الفرنسية بالقبض على أكثر من 3500 شخص.
وقد أثارت موجة العنف هذه أسئلة بشأن أسباب ذلك التوتر بين شبان الضواحي وبلدهم فرنسا.
ورغم أن أولئك الشبان ينتمي معظمهم إلى الجيل الثاني والثالث والرابع أحيانا، فإن الأحداث الأخيرة أظهرت حجم الغضب الذي يعتريهم بسبب ما يقولون إنها عنصرية تستهدفهم، وهو ما جعل أسئلة كثيرة تُطرح بشأن نجاح سياسة الاندماج التي تعتمدها فرنسا.
التقرير المرفق يلقي الضوء على هذه الزاوية..
المصدر: الجزيرة
إقرأ أيضاً:
القبض 11 متهمل كونوا تشكيلا عصابيًا لاستغلال الأحداث في التسول بالجيزة
نجحت الأجهزة الأمنية بوزارة الداخلية، في ضبط 11 متهمًا باستغلال 16 حدثا في أعمال التسول واستجداء المارة بالجيزة.
وتمكنت الإدارة العامة لمباحث رعاية الأحداث بقطاع الشرطة المتخصصة، من ضبط 8 رجال و3 سيدات، لقيامهم باستغلال الأطفال الأحداث في أعمال التسول واستجداء المارة وبيع السلع بطريقة إلحاحية بنطاق محافظة الجيزة، وبصحبتهم 16 حدثا من المعرضين للخطر، حال قيامهم ببيع السلع والتسول.
وبمواجهتهم اعترفوا بنشاطهم الإجرامي، وتم اتخاذ الإجراءات القانونية.. وتسليم المجني عليهم لأهليتهم، وأخذ التعهد اللازم عليهم بحسن رعايتهم، والتنسيق مع الجهات المعنية لاتخاذ الإجراءات اللازمة نحو إيداع من تعذر الوصول لأهليته لإحدى دور الرعاية.
اقرأ أيضاًزعم قدرته على توظيف ضحاياه.. ضبط المسؤول عن كيان تعليمي وهمي بالجيزة
مصرع شقيقتين فى حادث تصادم سيارتين على طريق بنها شبرا الحر