2025-05-08@07:38:56 GMT
إجمالي نتائج البحث: 709

«هذه الثورة»:

(اخبار جدید در صفحه یک)
    كثيرون لا يريدون ان يفهموا هذه الحقيقة ولكن الثورات لاتقف عند هذه الحدود بل تمضي لتحقق قفزات و تحولات كبرى للوطن والامة وهذا ما نتطلع اليه ونسعى الى تحقيقه . ولاننا بشر ولسنا ملائكة تبرز اخطاء وقصور ويتسلل للانتهازيين والمنافقين الى هذه الثورة ومن لايمكن تغييرهم او تحويلهم عن ما تربوا وتتطبعوا عليه واحيانا هؤلاء يمارسون فسادهم بشكل ممنهج ومقصود نابع من اخلاصهم للقديم وعدائهم للجديد ونحن نقول هذا لنتجب اتهام كل اولئك الفاسدين بالارتباط بالعدوان وحتى ان لم بكانوا كذلك فهم يخدمون العدوان واهدافه بغض النظر ان كانوا يشتغلون وفقا لمشيئته او لصالح نزعاتهم المريضة وبالتالي يصعب علاجهم لإنهاء تربية وطبع وهؤلاء اسواء الاعداء واكثرهم اضرارا بالثورة والوطن وبناء الدولة من أي عدوان آخر ومع ذلك لا يجب ان...
    كي تتوقف الحرب، لابد من توفر (إرادة صادقة) لإيقافها! وصدق الإرادة يتأتى —على الأقل— بأن تعيد قوى الثورّة (الأحزاب ولجان المقاومة ومنظمات المجتمع المدني والأهلي والنقابات والاتحادات) النظر في (سلوكها وممارساتها السياسية)، منذ اندلعت ثَورة ديسمبر ٢٠١٨ المجيدة: هل هي كقوى ثورة راضية عن الفعاليات و(السياسات والقرارات) التي اتخذتها؟.. وهنأ أعني (كل القرارات) سواء تلك التي ترتبت عليها كتابة (الوثيقة الدستورية، مثلاً) على ذلك النحو "المعيوب"، وشرعنتها لشراكة (لقيطة) بين المدنيين والعسكر، أو غيرها من الفعاليات والقرارات، التي تلت ذلك يوماً بعد يوم، إلى أن اندلعت الحرب؟ كيف رأت وترى قوى الثورة نفسها، وكيف رأت —خاصةً التنظيمات السياسية والمهنية— حلفائها وكيف ينظر هؤلاء وأولئك إلى أحلام هذا الشعب، الذي لعقود طويلة لم يهنأ يوماً واحداً؟ وهل هؤلاء وأولئك؛ صادقين فعلاً...
    ما فكرت فيه وقررت كتابته اليوم في هذا الظرف العصيب ، وانتم تتداعون لجمع قوى الثورة والشعب في سبتمبر القادم في إثيوبيا . وجدتني قد سبق أن كتبته قبل عام وأكثر من نصف ، وما تبقى يأتي لاحقاً ، ولأننا محلك سر ، حتى أتى الخراب ، سوف أستعيده مرة أخرى ، خاصة لاحل في أيدينا لوقف هذه الحرب اللعينة ، وتسليك الطريق ، لعودة المسار المدني الديمقراطي ، غير وحدة القوى الوطنية . قوى الثورة الحية ، بكل فصائلها ، والتي نهضت بثورتها في ديسمبر المجيد ، دون فرز أو إقصاء .. عسى ولعل يلتئم الشمل وينتج ما يتطلع إليه شعبنا المنكوب من وحدة . (كبسولة كانت في وقتها مع المقال) المجلس المركزي: رغم ورشة التقييم واعتذاركم لشعب...
      الثورة /عادل حويس يكثر الحديث عن الحملات الميدانية التي تنفذها الإدارة العامة للمرور وفروعها في العاصمة والمحافظات بهدف تعزيز السلامة المرورية على الطرق وتحسين المظهر العام من خلال إزالة المخالفات والاستحداثات ورفع البسطات العشوائية والسيارات المتهالكة من الخطوط الرئيسية وكذا إزالة المخالفات فيما يتعلق باللوحات المتهالكة لأرقام السيارات والتي عفا عليها الزمن إلى جانب تنظيم الأسواق للحد من الازدحام والاختناقات المرورية إلى آخر هذه الأهداف النبيلة والتي تتعلق بحياة المواطنين وانسيابية أعمالهم وشؤونهم كل ذلك جيد جدا ويشكر القائمون على تنفيذه لكن ما يؤسف له حقاً أن الكثير والكثير من هذه المشكلات التي تستهدفها إدارة المرور تبقى على حالها في احسن الأحوال أن لم تكن تتفاقم وتتوسع وتزداد في أثارها وتداعياتها السلبية على حياة الناس ومن هذه الإشكاليات على...
    منذ استقلال البلاد، لم يعلُ صوت في السودان على صوت السلاح، حيث عاشت البلاد على وقع فرض المؤسسة العسكرية لسلطتها في أكثر من محطة من تاريخها. فبعد عام واحد فقط من الاستقلال عن الاحتلال البريطاني، أقدمت مجموعة من الضباط بقيادة “إسماعيل كبيدة” على محاولة انقلاب عسكري للإطاحة بأول حكومة كان من المفترض أن تسير بالبلاد إلى “رفاه الديمقراطية”. لم تمضِ سوى فترة قصيرة حتى اعتلى العسكريون عرش السودان عام 1958 بعد انقلاب ناجح للفريق “إبراهيم عبود” ورفاقه، ولكن في عام 1964، اشتعلت ثورة شعبية أسقطت نظام عبود، ثم دخلت الأطراف السياسية والمؤسسة العسكرية بعدها في مسلسل صراع على السلطة انتهى بانقلاب عسكري نفذه “الضباط الأحرار” بقيادة جعفر النميري. ولما لم تكن كل تلك الدراما السياسية كافية، قرر الفاعلون السياسيون...
    عبد العزيز قريش عجبا لمن زعم يوما ما المقاومة والنضال والكفاح والثورة ضد الصهاينة نازيي العصر؛ فألف من حوله القلوب والعقول الملتهبة بنار الانعتاق من قيود الاستعمار وغياهب سجونه المظلمة. حملت السلاح وواجهت المغتصب للأرض والعرض، والقاتل للأرواح والعزائم، القاهر للإرادات، السافك، السافح للدماء على طرقات الوطن المسروق. من زرع الخوف في الجهات الأربع لفاشيته ونازيته المتعطشة للقتل. التي لا ترتوي إلا بدماء الضعفاء. لا لشجاعته وقوته، وإنما لضعفه وجبنه الذي يستره بالاسقواء على الضعفاء والجبناء مثله. لينسج من حوله هالة كاذبة وسحابة صيف عابرة بأنه لا يقهر. فالقوي يواجه الأقوياء مثله لا الضعفاء والخائفين. القوي الشجاع من يتصدى للقوي رديفه في الإقدام والمقاومة. هؤلاء الجبناء والضعفاء الذين كانوا في وقت ما بالنسبة للمقهورين المتخلفين عقليا وحضاريا وإرادة أقوياء لا...
    تمنيت لو أن الأديب الجزائري محمد ديب (1290-2003) كتب رواية "الحريق" بلغة ‏العرب التي كان يمكن أن تزيدها إشراقا، فالمترجم ‏مهما اجتهد لا يستطيع أن يعبر عن المعاني التي تتدفق في قلب الأديب. واللغة الفرنسية يتحدث بها المستعمر الذي احتل أرض الجزائر، وأباد الملايين من شعبها، فلم تكن صالحة ليعبر بها محمد ديب عن أحزان الجزائريين وكفاحهم وثورتهم. ‏لكن هذا لا يقلل من أهمية ترجمة السوري سامي الدروبي للرواية (توفي 1976)، واجتهاده في تصوير الحياة في الجزائر بلغة العرب. ‏تبلورت تلك الأمنية عندما قرأت في شبابي إنتاج الأدباء الجزائريين الذين قدموا إنتاجهم باللغة الفرنسية، فقد زاد إدراكي لتلك العلاقة القوية بين اللغة العربية والحرية، وأن استخدامها هو جزء من الهوية والحضارة والروح، ووظيفة الكاتب هي أن يقود كفاح شعبه من...
    شاهد المقال التالي من صحافة السودان عن من حسنات هذه الثورة أنها حللت روايات وقصص البشير، من حسنات هذه الثورة أنها رتبت البيت السوداني داخلياً حللت روايات وقصص البشير وفًندتها عن أحزاب المعارضه وأكدت بكل معاني الكلمه صٍدق أقواله عن .،بحسب ما نشر النيلين، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات من حسنات هذه الثورة أنها حللت روايات وقصص البشير، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا. من حسنات هذه الثورة أنها حللت روايات وقصص البشير من حسنات هذه الثورة أنها رتبت البيت السوداني داخلياً حللت روايات وقصص البشير وفًندتها عن أحزاب المعارضه وأكدت بكل معاني الكلمه صٍدق أقواله عن عمالتٍها وإرتزاقٍها وتآمُرٍها وضعفها وخنوعٍها ،، كشفت لكل المجتمع السوداني مشروع الدولة العلمانية بثوبه الغريب عنه...
        محمد مصطفى حابس بعد استحسان القراء للمرة الثانية مقالنا الذي نشرنا قطوفا منه في الذكرى الستين ثم الــ62 للاستقلال ، حول موضوع الوثيقة التاريخية التي  تنشر لأول مرة حول تحويل  كاتدرائيات الجزائر الى مساجد بعد الاستقلال، الامر الذي جيش أبواق الاستعمار في الغرب في شن حملة إعلامية مسعورة على الدولة الجزائرية الفتية في أول سنة من ميلادها أي عام 1963، ليكيل لهم – من جهته – بمكيالين العلامة الأمام محمود بوزوزو برد حاسم  بلغتهم وفي عقر دارهم وعبر بعض وسائلهم التي تشجعت لنشر ردوده، وبالعربية عبر المنابر العربية منها خصوصا على صفحات مجلة “المسلمون” العريقة التي كانت تصدر عن المركز الاسلامي بجنيف ([1] )، كانت ردود الشيخ العلامة بوزوزو باللغتين ، باللسان العربي المبين وبفرنسية راقية تفوح بحجج تاريخية دامغة وبتعابير...