2025-10-25@02:50:07 GMT
إجمالي نتائج البحث: 8
«عقیدة ترامب»:
«النجاح»، كما بات يوصف عن باطل أو عن حقّ، تنفيذ المرحلة الأولى من خطة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لـ«وقف الحرب» في قطاع غزّة، حيث التسمية الأدقّ يتوجب أن تكون إنهاء حرب الإبادة الجماعية الإسرائيلية هناك؛ دفع البعض إلى الحديث عن «عقيدة ترامب» في السياسة الخارجية الأمريكية، وما إذا كانت تنهض على رؤية جيو ـ سياسية أوسع نطاقاً من أكذوبة إطفاء نيران 9 حروب التي لا يكفّ ترامب عن التبجح بها. مراقبون أكثر تدقيقاً في خيارات الإدارات الأمريكية المتعاقبة، على مدى أكثر من قرن وليس حفنة عقود، خاصة في أمريكا اللاتينية؛ ذهبوا إلى درجة المقارنة مع عقائد أخرى محورية، نُسبت إلى رؤساء أمريكيين سابقين. على سبيل المثال، المدير التنفيذي لمعهد سيمون بوليفار في كاركاس، فنزويلا، كارمن نافاس رييس، تستعيد 4...
أعاد افتتاح مركز احتجاز المهاجرين الجديد في الولايات المتحدة، والذي أطلق عليه "أليجيتور ألكتاتراز"، تسليط الضوء على لجوء ترامب إلى الحيوانات المفترسة على الدوام لتهديد المهاجرين. واختار ترامب مركز الاحتجاز الجديد، والذي حمل اسمين مثيرين للترهيب، الأول أليجيتور ويعني التمساح، إضافة إلى ألكاتراز، وهو اسم السجن الفظيع والمعزول بجزيرة وسط البحر، في خليج سان فرانسيسكو، وتحيط به أسماك القرش، والذي خرج عن العمل قبل عقود. وقال المسؤولون في ولاية فلوريدا إن "منشأة احتجاز المهاجرين ستكون فعالة ومنخفضة التكلفة لأن الطبيعة الأم ستوفر الكثير من الأمن"، فيما ذكرت الشبكة أن ذلك يشير إلى اعتمادهم على التماسيح والثعابين، ناهيك عن الحرارة الشديدة لردع المهاجرين الذين سيتم احتجازهم هناك عن محاولة الهروب. خنادق تماسيح ترامب المنشأة ليست الأولى التي...
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)—أشعل الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، تفاعلا بين نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي بعد كلمة ألقاها تحديث فيها عن عقيدة الجيش الأمريكي ومهمة القوات الأمريكية فيما اعتبر أنه تصريح يظهر تغييرا في التوجه السياسي والعسكري. وقال ترامب في مقطع الفيديو المتداول: "وظيفة وعمل القوات الأمريكية ليس لاستضافة وتقديم العروض وتغيير الثقافات الأجنبية ونشر الديمقراطية إلى الجميع حول العالم تحت تهديد السلاح.." وتابع: "مهمة الجيش هو السيطرة والتغلب على أي عدو والقضاء على أي تهديد يواجه أمريكا في أي مكان وفي أي وقت وفي أي مكان". وجاءت تصريحات ترامب خلال خطاب في حفل التخرج المجندين الجدد بالأكاديمية العسكرية الأمريكية "ويست بوينت" للعام 2025، السبت.
في مستهلّ ولايته الرئاسية الثانية، وأثناء خطاب تنصيبه في 20 يناير/كانون الثاني، أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب: "من هذا اليوم فصاعدًا، ستزدهر بلادنا وتُحترم مجددًا في جميع أنحاء العالم. سنكون محط غيرة كل أمة، ولن نسمح لأنفسنا أن يستغلّنا أحد بعد اليوم. خلال كل يوم من أيام إدارة ترامب، سأضع ببساطة، أميركا أولًا". وأضاف: "ستستعاد سيادتنا، وسيُعاد الأمن إلى ربوعنا، وموازين العدالة إلى نصابها. وأولويتنا القصوى ستكون بناء أمة فخورة، مزدهرة، وحرة. ستصبح أميركا قريبًا أعظم، وأقوى، وأكثر تفوقًا من أي وقت مضى". وأردف قائلًا: "من هذه اللحظة فصاعدًا، انتهى انحدار أميركا". مؤكدًا: "لقد أنقذني الله لأجعل أميركا عظيمة مرة أخرى". كما عبّر عن رغبته في تغيير "اسم خليج المكسيك إلى خليج أميركا"، وأعلن عزمه على "إرسال رواد فضاء...
كتبت راغدة درغام في" النهار": انعقدت المحادثات المهمة بين إدارة الرئيس دونالد ترامب والجمهورية الإسلامية الإيرانية في عُمان، وهي الأولى منذ عودة ترامب إلى البيت الأبيض. ملامح المباحثات، أمباشرة كانت أم غير مباشرة، تفيد بأن رجال النظام في إيران يتخبّطون وهم يحاولون شراء الوقت وإنقاذ ماء الوجه وإيجاد صيغ الهروب إلى الأمام. واقع الأمر، أن أركان النظام يدركون تماماً جديّة الرئيس ترامب في إنذاره كما في استعداده لتوجيه ضربة عسكرية موجِعة للمنشآت النووية التي تمثّل ساقاً أساسية في عقيدة النظام. يدركون، وإن كانوا لا يقرّون حقاً، أن الساق الأساس الأخرى في عقيدة النظام قد بُتِرَت. يعرفون، دون أن يعترفوا فعلاً، أن حالة ساقيّ النظام باتت متزعزعة ومتهالكة، فيما يرتجفون خوفاً حتى وهم يكابرون ويتعالون ويهددون بالهلاك لإسرائيل لعل ذلك...
ترددت عبارة خلال إدارة دونالد ترامب الأولى هي بمقام نصيحة مفادها أن كلام ترامب ينبغي أن يؤخذ «على محمل الجد، لكن ليس بحرفيته». وكان هذا التعبير ذو الضرر الفريد قد تردد على ألسنة نطاق عريض من الساسة ووسائل الإعلام. وكان تبنّيه يتواءم مع الموقف الذي ارتاح إليه الكثيرون، وهو أن ترامب شخص سيئ لكنه ليس بالشخص الذكي، فهو لا يعني ما يقول. ولا يتكلم انطلاقًا من حسابات وتعمُّد. وهو قد يجهر ويصرح، لكنه نادرا ما يتبع أقواله بأفعال. وهو في جوهره سلاح أخرق يمكن أن يلحق أضرارًا جسيمةً، ولكن ذلك في الغالب يكون عن طريق الصدفة. ولا تزال بقية من هذا النهج قائمة بيننا، حتى في التحليل الذي يصف أوامر ترامب التنفيذية الأولى بأنها حملة «صدمة ورعب»، فكأنها محض إرسال...
في الأسابيع الأخيرة، أعاد الرئيس المنتخب دونالد ترامب إشعال الجدل من خلال التهديد بـ"الاستيلاء على" كندا وجرينلاند وقناة بنما، وقد أثارت هذه التأكيدات جدلا حادا وأثارت تساؤلات حول الدوافع وراء هذه المطالبات الإقليمية الطموحة. يتطرق هذا المقال إلى العوامل الاستراتيجية والاقتصادية والسياسية التي تحرك اهتمام ترامب بهذه المناطق، ويستكشف السياق التاريخي والآثار المحتملة لمقترحاته. السياق التاريخي: التوسع الأمريكي تتمتع الولايات المتحدة بتاريخ طويل من التوسع الإقليمي، بدءا من شراء لويزيانا وحتى الاستحواذ على ألاسكا. وتعكس طموحات ترامب الحالية هذا الإرث، على الرغم من أنها أكثر تعقيدا وإثارة للجدل. وغالبا ما يمزج خطابه بين مخاوف الأمن القومي والمصالح الاقتصادية، مما يعكس أجندة أوسع نطاقا (أمريكا أولا) تعطي الأولوية للهيمنة الأمريكية على المسرح العالمي. كندا: التكامل الاقتصادي وسياسات الحدود...
يأتي العام الجديد بتحديات وفرص جديدة..بالنسبة للسياسة الخارجية الأمريكية، فإن إدارة ترامب الجديدة، التي ستتولى السلطة في 20 ينايرالجاري، ستشكل نهج البلاد تجاه العالم.وكما هي الحال مع جميع الرؤساء، سيكون لدى دونالد ترامب سلطة كبيرة لتحديد السياسة الخارجية ولكن سيتعين عليه أيضا تحديد كيفية الاستجابة للأحداث غير المتوقعة أو الخارجة عن سيطرة الولايات المتحدة.عندما يصبح ترامب رئيسا مرة أخرى، سيواجه هو وكبار مستشاريه حربين رئيسيتين - في أوكرانيا وغزة - والتي أزعجت الإدارة المنتهية ولايتها.قال ترامب مرارا وتكرارا أنه يمكنه إنهاء الحرب بين روسيا وأوكرانيا بسرعة كبيرة والآن ستكون لديه الفرصة لمحاولة القيام بذلك، أعرب ترامب وبعض كبار مستشاريه عن تشككهم أو معارضتهم لإمدادات أمريكا بالأسلحة والمساعدات لأوكرانيا، ومن المرجح جدا أن تواجه أوكرانيا خفضا كبيرا في المساعدات الأمريكية بمجرد...
