خالد أبو بكر مهاجما مخططات التهجير: أبواب كثيرة قد تغلق بوجه مصر
تاريخ النشر: 2nd, November 2023 GMT
علق الإعلامي، خالد أبو بكر، على الخبر الذي نقلته "فايننشال تايمز"، حول أن نتنياهو طلب من قادة أوربيين الضغط على مصر لقبول تهجير الفلسطينيين من غزة.
وقال خالد أبو بكر، خلال برنامجه "كل يوم" المذاع على قناة "ON"، :" وواصل:"اللي بيقولوا خدوا الفلسطينيين، بنقولهم ربنا ياخدكم أنتوا.. أرجوا أن ننتبه لما يحدث ويعي الجميع ذلك.
وواصل خالد أبو بكر، قائلاً:" علينا اتخاذ القرار مهما كانت التحديات.. وهذا هو القدر.. متخذ القرار المصري في موقف صعب جدًا وهناك أبواب كثيرة قدر تغلق في وجه الإدارة المصرية لأجل الضغط عليها.. الموضوع كبير جدًا".
واستنكر الإعلامي والمحامي الدولي ، خالد أبو بكر، القصف المستمر والمتصاعد على قطاع غزة، من قبل الاحتلال الإسرائيلي، مشيرًا إلى أننا أمام حالة إنسانية لا توصف، وشهداء بالآلاف من الكبار والرجال والأطفال، في مشهد يتكرر كل ساعة، متعجبًا من الموقف العالمي من الأحداث المتصاعدة.
وعلق خالد أبو بكر على وصول الأشقاء الفلسطينيين للعلاج في مصر، قائلًا إن الأعداد ليست بالكثيرة، ولكن يمكن اعتبار ذلك "إنقاذ لما يمكن إنقاذه، ومفيش راس بتدخل إلا تكون معروفة إزاي وفين وامتى.. وجهات كثيرة في الدولة تحقق ذلك من خلال رفح المصرية، وهناك لجان تحقق في كل شخص يدخل الحدود المصرية ، وخاصة من رعايا الدول الأجنبية".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: خالد أبو بكر غزة نتنياهو مصر الأشقاء الفلسطينيين خالد أبو بکر
إقرأ أيضاً:
فلسطين تطالب بإنقاذ القدس من مخططات الاحتلال
رام الله (الاتحاد)
طالبت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية الأمم المتحدة ومنظماتها ومجالسها المتخصصة خاصة «اليونسكو»، أمس، بتحمل مسؤولياتها والتحرك العاجل لإنقاذ مدينة القدس، ومقدساتها خاصة المسجد الأقصى.
وأكدت الخارجية في بيان صحفي ضرورة توفير الحماية لمدينة القدس من مخططات الاحتلال وخطواته التصعيدية أحادية الجانب، واتخاذ ما يلزم من الإجراءات الفاعلة والقادرة على ردع ومحاسبة الاحتلال الإسرائيلي على عدوانه المتواصل ضد المدينة المقدسة، باعتباره مخالفاً للقانون الدولي ويندرج في إطار ما يتعرض له الشعب الفلسطيني من إبادة وتهجير وتهويد وضم. وأضافت أن الوزارة إذ تنظر بخطورة بالغة للتصعيد الحاصل في اقتحامات المسجد الأقصى وأداء المزيد من الطقوس التلمودية في باحاته فإنها تحذر مجدداً من مخاطر هذا التصعيد وتداعيات تغيير الوضع التاريخي والقانوني القائم في المسجد الأقصى والمدينة المقدسة بشكل عام. وشددت على أن القدس الشرقية المحتلة هي جزء لا يتجزأ من الأرض الفلسطينية المحتلة عام 1967، وهي عاصمة دولة فلسطين.
وأكدت أن التنسيق الفلسطيني - الأردني متواصل وعلى أعلى المستويات لحماية المسجد الأقصى المبارك والمقدسات في المدينة المحتلة.