صرح مراسل «سكاي نيوز العربية»، اليوم الجمعة، نقلاً عن مصادر فلسطينية، أن أنتوني بلينكن وزير الخارجية الأمريكي سيقترح هدنة مؤقتة في غزة مقابل الإفراج عن معظم المحتجزين الأجانب.

وأعلنت أونروا تضرر 50 من مباني وأصول الوكالة منذ بدء الحرب في قطاع غزة، وفقا لما أفادت به قناة القاهرة الإخبارية في نبأ عاجل.

وفي وقت سابق، حذر الدكتور أشرف القدرة الناطق الرسمي باسم وزارة الصحة في قطاع غزة، من انهيار المنظومة الصحية في القطاع بالكامل، بسبب عدوان الاحتلال الإسرائيلي المستمر على المستشفيات ومحيطها، لافتاً إلى أن وجود النازحين داخل المستشفيات يعوق الأطقم الطبية ويحد من قدرتهم على تقديم الخدمة بشكل جيد، إذ بلغ عددهم في مستشفى الشفاء وحده 60 ألف نازح.

كما توقف مستشفى الصداقة التركي عن العمل، بعد استهدافه من قبل قوات الاحتلال الإسرائيلي، ونتيجة نفاد الوقود به، ما جعل 70 مريضًا بالسرطان معرضين للخطر، حسبما أكدته وزارة الصحة الفلسطينية.

اقرأ أيضاًبـ«الهاون».. المقاومة الفلسطينية تقصف آليات الاحتلال غرب إيرز

استشهاد 7 فلسطينيين برصاص الاحتلال الإسرائيلي في الضفة الغربية

بلينكن: نرفض توطين الفلسطينيين خارج غزة.. ونشكر مصر على جهودها

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: فلسطين إسرائيل قطاع غزة اسرائيل غزة اخبار فلسطين غزة تحت القصف حرب فلسطين قطاع فلسطيني قصف إسرائيلي فلسطين اليوم اسرائيل اليوم قصف غزة في غزة حرب غزة سكان قطاع غزة غلاف غزة غزة الان فلسطين عربية قطاع غزة الان غزة مباشر صواريخ غزة إسرائيل وفلسطين فلسطين الان غزة الآن اخر اخبار فلسطين قطاع غزة اليوم فلسطين مباشر احداث فلسطين شمال قطاع غزة ماذا يحدث في فلسطين حماس وإسرائيل اهل فلسطين حصار غزة حرب في قطاع غزة مستوطنات غلاف غزة قصف قطاع غزة مستوطنات حول غزة المقاومة في غزة إسرائيل اليوم إسرائيلي أسير في غزة اخبار غزة قصة فلسطين من غزة تهجير سكان قطاع غزة فلسطين ماذا يحدث الحدود مع غزة انفاق غزة شمال قطاع غزة إلى جنوبه فلسطيني انا اسرائيل تضرب فلسطين اسرائيل تقصف مستشفى بث غزة هجوم اسرائيل تاريخ اسرائيل تستهدف إسرائيل الحوثيون إسرائيل

إقرأ أيضاً:

حماس: مجازر إبادة في غزة تحت غطاء “هدنة إنسانية”

الجديد برس| قالت حركة المقاومة الإسلامية “حماس”، الاحتلال الصهيوني بارتكاب مجازر دموية مروّعة خلال الساعات الماضية في قطاع غزة، استهدفت منازل المواطنين وخيام النازحين، وأدت إلى إبادة عائلات فلسطينية بالكامل، من بينها عائلات أبو عطايا، صيام، أبو نبهان، واللحام، التي تم محوها من السجل المدني الفلسطيني بفعل القصف العنيف. وأكّدت الحركة في بيان لها اليوم الثلاثاء، أن هذه الجرائم البشعة تأتي تحت غطاء ما يسمّيه الاحتلال “هدنة إنسانية”، في محاولة مفضوحة لتضليل الرأي العام العالمي، بينما يواصل ارتكاب القتل الجماعي والتجويع الممنهج، ومنع وصول الاحتياجات الأساسية للسكان في تحدٍّ سافر للإرادة الدولية ولكافة الدعوات المطالبة بوقف العدوان. وأشارت الحركة إلى أن الجرائم المرتكبة بحق المدنيين والنازحين تشكّل امتدادًا لحرب الإبادة الجماعية المنظمة التي ينفّذها جيش الاحتلال، بقيادة مجرم الحرب بنيامين نتنياهو، والتي تستهدف اقتلاع الشعب الفلسطيني من أرضه وإرادته. ودعت حماس المجتمع الدولي، والأمم المتحدة، وجميع أحرار العالم إلى التحرّك العاجل لوقف هذه الجرائم، والضغط من أجل إنهاء العدوان الوحشي على قطاع غزة، ومحاسبة الاحتلال على الانتهاكات الصارخة للقوانين الدولية والإنسانية. واستشهد 30 مواطنًا وأُصيب العشرات غالبيتهم نساء وأطفال، في مجازر ارتبكها جيش الاحتلال بحق المدنيين الليلة الماضية، شمال غرب مخيم النصيرات وسط قطاع غزة الليلة الماضية. وأفادت مستشفى العودة في النصيرات، أن المشفى استقبل صباح اليوم الثلاثاء، 30 شهيدًا، معظمهم وصلوا على شكل أشلاء ممزقة، جراء الغارات العنيفة التي طالت منازل مكتظة بالسكان. وذكرت مصادر طبية، أن من بين الضحايا 14 امرأة و12 طفلًا، في مشهد يختصر حجم الكارثة الإنسانية التي خلّفها القصف، مشيرةً إلى إحدى الغارات من شدتها أدّت لخروج جَنين من بطن أمه التي استشهدت مباشرةً.

مقالات مشابهة

  • وزير الخارجية يلتقي نظيره الأمريكي في واشنطن
  • وزير الخارجية السوري يترأس وفداً إلى موسكو
  • وزير الخارجية يشدد على ضرورة توسيع الاعتراف بالدولة الفلسطينية
  • هدنة مؤقتة خدعة دائمة: لا بديل عن إنهاء الحرب
  • حماس: مجازر إبادة في غزة تحت غطاء “هدنة إنسانية”
  • عدتها جزءًا من مؤامرة التهجير القسري.. الخارجية الفلسطينية تُحذِّر من مخططات الاحتلال الإسرائيلي لضم قطاع غزة تدريجيًا
  • المنظمات الأهلية بغزة: أعداد الشهداء لم تنخفض رغم ادّعاء الاحتلال هدنة إنسانية
  • عدد شهداء قطاع غزة منذ 7 أكتوبر 2023 يتجاوز 60 ألف شهيد
  • نائب وزير الخارجية التركي: تمكين دولة فلسطين يستدعي إنهاء الاحتلال الإسرائيلي
  • هدنة تحت النار.. والمساعدات تكشف زيف الاحتلال