بالأرقام.. جرائم محرقة الكيان الصهيوني في شهر.. 10 آلاف شهيد وأكثر من 1.5 مليون نازح.. وفلسطين تقاوم
تاريخ النشر: 7th, November 2023 GMT
بعد شهر من طوفان الأقصى، الذى أتبعه حرب إبادة جماعية ضد الشعب الفلسطينى المحاصر فى غزة، نرصد أبرز جرائم المحرقة الصهيونية من خلال البيانات الرسمية الصادرة من المؤسسات الرسمية فى فلسطين، وهى أرقام لا تعكس بالضرورة جميع الضحايا والأضرار نظرًا للعدوان اللحظى، وعدم إمكانية التحقق من حالة المفقودين.
الشهداء بعد شهر من غارات الكيان الصهيونى على قطاع غزة:
- أكثر من 10 آلاف شهيد.
- أكثر من 70% من الشهداء هم الأطفال والنساء والمسنون.
- أكثر من 4 آلاف و800 طفل شهيد.
- أكثر من 2550 شهيدة سيدة.
- 79 شهيدًا من العاملين فى الأونروا.
- أكثر من 45 شهيدًا من الصحفيين والإعلاميين.
.............................................
أعداد الجرحى بعد شهر من غارات الكيان الصهيونى على قطاع غزة:
- نحو 25 ألف جريح ومصاب، بينهم 24 مصابًا من العاملين فى الأونروا.
............................................
المفقودون بعد شهر من غارات الكيان الصهيونى على قطاع غزة:
- المفقودون أكثر من 2660 مفقودًا، بينهم أكثر من 1270 طفلًا.
............................................
جرائم الكيان الصهيونى ضد الأطقم الطبية والقطاع الصحى:
- أكثر من 270 اعتداءً على القطاع الصحى.
- أكثر من 192 شهيدًا من الكوادر الطبية.
- أكثر من 120 جريحًا من الكوادر الطبية.
- إخراج 16 مستشفى عن خدمة العمل.
- إخراج 51 عيادة صحية أولية عن العمل.
- استهداف 3 مستشفيات رئيسية (مستشفى الشفاء، مستشفى ناصر للأطفال، مستشفى القدس).
- تضرر 50 سيارة إسعاف، تعطلت منها 32 بشكل كامل عن العمل، وتقليص عمل سيارات الإسعاف بسبب نقص الوقود.
- قصف مولد الكهرباء الرئيسى بمستشفى الشفاء مما أدى لانقطاع التيار الكهربائى بالكامل.
- استهداف العديد من ألواح الطاقة الشمسية بالمستشفيات.
- لا يزال الأطباء مجبرين على إجراء العمليات الجراحية للجرحى، وعمليات الولادة القيصرية دون تخدير.
- توقف علاج نحو ألفي مريض بالسرطان كانوا يتلقون العلاج المنتظم بمستشفى القدس.
- توقف علاج ألف مريض بحاجة لغسيل الكلى.
- توقف علاج نحو 350 ألف مريض بأمراض مزمنة غير معدية.
- نتيجة أضرار البنية التحتية للمياه والصرف الصحي، أبلغت إصابات بالتهابات الجهاز التنفسى الحادة والإسهال وجدرى الماء فى ملاجئ الأونروا.
- يواجه مئات الآلاف فى شمال غزة نقصًا حادًا فى المياه مما يثير المخاوف من الجفاف، والأمراض المنقولة بسبب استهلاك مياه من مصادر غير آمنة.
- توقف نحو 25 محطة لضخ مياه الصرف الصحى مما يهدد بخطر فيضانات الصرف الصحى، التى تهدد صحة سكان غزة، خاصة المناطق الشمالية.
- واجهت جميع الوكالات الإنسانية قيودًا كبيرة فى تقديم المساعدات.
- تَعَرُض قافلة إجلاء الجرحى من مستشفى الشفاء لمعبر رفح للقصف 3 مرات.
- طُلب إخلاء 24 مستشفى سعتها السريرية ألفا سرير.
- %55 من شركاء القطاع الصحى أوقفوا عملياتهم جراء الأضرار الكبيرة فى البنية التحتية.
- تلوح فى الأفق كارثة صحية عامة وشيكة فى ظل النزوح الجماعى، واكتظاظ الملاجئ.
............................................
جرائم الكيان الصهيونى ضد فرق الدفاع المدنى:
- استشهاد 34 من أفراد الدفاع المدنى.
- تضرر 50 سيارة إسعاف، وتعطل 31 منها عن العمل بشكل كامل.
............................................
المبانى المتضررة من غارات الكيان الصهيونى على قطاع غزة:
- تدمير نحو 50% من الوحدات السكنية فى غزة.
- المبانى المتضررة جزئيًا فى القطاع ارتفع إلى أكثر من 260 ألفًا.
- 40 ألف وحدة سكنية أخرى باتت «غير صالحة للسكن».
- 221 مدرسة تضررت بنسبة 40% من مدارس غزة، منها 60 مدرسة خرجت من الخدمة.
- أضرار «كبيرة» فى 88 مقرًا حكوميًا.
- هدم 55 مسجدًا بشكل كلى، إضافة إلى 7 كنائس أصابتها أضرار كبيرة.
- تضرر 48 منشأة للأونروا بما فى ذلك ملاجئ الطوارئ.
- توقف نحو 60 بئرًا للمياه بسبب نقص الوقود.
- تدمير 14 مخبزًا.
…………..
النازحون جراء غارات الكيان الصهيونى على قطاع غزة:
- نحو 1.5 مليون نازح هجروا قسريًا، يمثلون 70% من سكان القطاع.
- %15 من المهجرين قسريًا يعانون إعاقات مختلفة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: جرائم إسرائيل فلسطين تباد ابادة جماعية بعد شهر من أکثر من
إقرأ أيضاً:
مؤسس ويكيليكس يكتب أسماء نحو 5 آلاف طفل فلسطيني شهيد على قميصه
شارك مؤسس موقع "ويكيليكس"، جوليان أسانج، في مهرجان "كان" السينمائي الدولي، حاملاً رسالة سياسية قوية عبر ارتدائه قميصًا يحمل أسماء 4 الآف و986 طفلًا فلسطينيًا استشهدوا جراء القصف الإسرائيلي على قطاع غزة.
وقبيل عرض الفيلم الوثائقي The Six Billion Dollar Man ("الرجل الذي كان يساوي ستة مليارات دولار")، والذي يتناول مسيرته الشخصية، ظهر أسانج إلى جانب زوجته ستيلا على درج قصر المهرجانات، مرتديًا قميصًا كُتب على ظهره بعبارة بارزة: "أوقفوا إسرائيل – Stop Israel"، في موقف لاقى صدىً واسعًا واعتُبر تعبيرًا واضحًا عن تضامنه مع الشعب الفلسطيني.
Julian Assange's t-shirt at Cannes lists the names of 4,986 Palestinian children aged five and under, killed by Israeli forces since 2023.
[Photos by David Fisher] pic.twitter.com/On8ikXw7y8 — WikiLeaks (@wikileaks) May 20, 2025
وقالت صحيفة لومانيتي الفرنسية إن هذه الخطوة تؤكد أن "نضال أسانج الطويل من أجل الحقيقة لا يزال مستمرًا وفعّالًا"، مشيرةً إلى رمزية ظهوره في هذا الحدث العالمي.
ويُعد جوليان أسانج، الصحفي والناشط الأسترالي، مؤسس موقع "ويكيليكس"، الذي انطلق عام 2006 كمنصة لنشر ملايين الوثائق السرية، بما في ذلك تقارير دبلوماسية وعسكرية أمريكية، أثارت جدلًا واسعًا حول العالم.
وقد كرّس أسانج مسيرته المهنية لكشف الفساد وانتهاكات حقوق الإنسان، ساعيًا إلى تمكين الصحافة من مراقبة أداء الحكومات والمؤسسات الكبرى.
أبرز ما نشره "ويكيليكس" كان في عام 2010، حين كشف عن وثائق مسرّبة تتعلق بالحربين في العراق وأفغانستان، من بينها شريط فيديو يوثّق استهداف مروحيات أمريكية لمدنيين عراقيين.
وفي عام 2012، لجأ أسانج إلى سفارة الإكوادور في لندن طلبًا للجوء السياسي، تفاديًا لتسليمه إلى السويد على خلفية اتهامات اعتبرها ذات دوافع سياسية، وتهدف في نهاية المطاف إلى نقله إلى الولايات المتحدة، حيث كان يواجه تهمًا بموجب قانون التجسس الأمريكي، قد تؤدي إلى عقوبة بالسجن لعشرات السنين.
ظل أسانج داخل السفارة لمدة سبع سنوات، حتى سُحبت منه الحماية الدبلوماسية في عام 2019، فاعتقلته الشرطة البريطانية، ودخل في معركة قانونية طويلة ضد تسليمه لواشنطن.
وفي حزيران/يونيو 2024، أُفرج عن أسانج بموجب صفقة قضائية مع السلطات الأمريكية، سمحت له بالمغادرة دون قضاء عقوبة طويلة، ليعود مجددًا إلى الحياة العامة.
ويواصل حاليًا نشاطه السياسي والإعلامي، بوصفه رمزًا عالميًا لحرية الصحافة وحق الشعوب في الوصول إلى المعلومات.
مصر .. هزة أرضية يشعر بها سكان القاهرة الكبرى