كل ما تريد معرفته عن مدينة الجزائر
تاريخ النشر: 13th, November 2023 GMT
تعد مدينة الجزائر العاصمة محطة الإدارة والثقافية الرائعة، تتميز بتنوعها الجغرافي، حيث تقع بين البحر الأبيض المتوسط وسلسلة جبال الأطلس. يعود تاريخ المدينة إلى عصور قديمة، مما يتحمل العمل الحكومي والحكم.
لا تفوت الجزائر بمهرجاناتها السياحية المليئة بالروائح والروائح، حيث يمكن الاستمتاع بالتسوق فيها، كما تحتضن المدينة العديد من المعالم السياحية الرائعة مثل قلعة الكسندرية والجامعة الكبيرة.
من خلال جمعها الفريد من التراث العربي والفرنسي، احترام الجزائر أيضا ثقافة متنوعة، يمكن أن تستمتع بالاستماع إلى الموسيقى التقليدية، مما يسمح لها باستقبال تجربة الزيارة.
تعتبر مدينة الجزائر الحديثة متعددة التاريخ من حيث التمتع، مما يجعلها شركة سياحية رائعة للاكتشاف.
تاريخ المدينة
تاريخ مدينة الجزائر يمتد إلى العديد من العصور والحضارات، في البداية، كانت المنطقة مهولة منذ العصور القديمة قبل الفينيقيين والرومان. في القرون الوسطى، أثرت المنطقة بالغزو الإسلامي وأصبحت جزءًا من الإمبراطورية العربية.
في القرن الـ16، تم استعمار الجزائر من قبل الإسبان والثمانيين، ولكن في النهاية، أصبحت جزء من الإمبراطورية العثمانية. في القرن الـ19، شهدت الجزائر فترة من الاستعمار الفرنسي، جزء من الجزائر جزء من الإمبراطورية الفرنسية حتى استقلالها في عام 1962.
بعد الاستقلال، شهدت الجزائر منذ ذلك الحين واجتماعيًا، وأصبحت العاصمة الجزائر مركزًا جديدًا يجمع بين الثقافة العربية والتأثيرات الفرنسية. اليوم، تظل مدينة الجزائر محطة حيوية وثقافية تروج لتاريخها الغني وتدمج بين التكامل الحديثة.
اسماء المدينة
تعرف مدينة الجزائر العاصمة باللغة العربية باسم "الجزائر العاصمة"، وبالفرنسية تسمى "الجزائر"، وفي الأمازيغية تعرف باسم "Dzayer tamaneɣt". يُطلق عليها أحيانًا اسم "الجزائر البيضاء" نظرًا للمباني البيضاء الجميلة في المدينة المنورة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الجزائر مدينة الجزائر اخبار الجزائر الجزائر ويكيبيديا
إقرأ أيضاً:
تخفيض أم تثبيت أسعار الفائدة..كل ما تحتاج معرفته عن قرار البنك المركزي المصري
تجتمع لجنة السياسة النقدية في البنك المركزي المصري لتحديد ما إذا كانت ستمضي قدما في دورة التيسير النقدي التي بدأتها في أبريل/ نيسان بخفض قدره 225 نقطة أساس (وهو الأول منذ عام 2020)،أما توقفها مؤقتا.
ولكن مع ارتفاع التضخم في أبريل/ نيسان واستمرار المخاطر الخارجية، يجد صناع السياسات أنفسهم في مواجهة عملية موازنة دقيقة.
ويأتي الاجتماع وسط تباين التوقعات بين استمرار التيسير النقدي بخفض الفائدة، كما حدث في الاجتماع السابق، أو تثبيت الأسعار في ظل عودة معدلات التضخم للارتفاع من جديد
غالبية المحللين يتوقعون خفضا آخر، لكنهم يختلفون بشأن مقداره. لكن ليس الجميع مقتنعين بأن البنك المركزي سيقر خفضا جديدا بهذه السرعة. مع ارتفاع معدل التضخم السنوي في المدن المصرية للشهر الثاني على التوالي في أبريل/ نيسان ليبلغ 13.9%، يحذر بعض المراقبين من التسرع في الخفض مرة أخرى.
في 17 أبريل/ نيسان الماضي، خفّض البنك المركزي أسعار الفائدة لأول مرة منذ سنوات، بنسبة 2.25% على كل من سعر عائدي الإيداع والإقراض لليلة واحدة، وسعر العملية الرئيسية، لتصل إلى 25.00%، و26.00%، و25.50% على التوالي. كما تم خفض سعر الائتمان والخصم بنفس النسبة ليبلغ 25.50%.
استطلاعات الرأي عن أسعار الفائدة
وتوقّع استطلاع أجرته وكالة رويترز أن يتجه البنك المركزي إلى خفض جديد للفائدة بمقدار 175 نقطة أساس، استكمالًا لمسار التيسير النقدي، خاصة مع الانخفاض النسبي لمعدلات التضخم مؤخرًا. وأشار الاستطلاع الذي شمل 16 محللًا اقتصاديًا إلى احتمال انخفاض سعر الفائدة على الودائع إلى 23.25% والإقراض إلى 24.25%.
ومن جانبه، يرى سيمون ويليامز، كبير الاقتصاديين لدى بنك HSBC، أن هناك فرصة قوية لخفض أكبر يصل إلى 200 نقطة أساس، مشيرًا إلى أن "العديد من العوامل تدعم هذا القرار، ولا توجد مؤشرات تستدعي الإبقاء على أسعار فائدة مرتفعة". وأضاف: "عدم اتخاذ القرار الآن سيكون بمثابة فرصة ضائعة".
مواعيد اجتماعات البنك المركزي 2025ومن المقرر أن، تعقد لجنة السياسة النقدية بالبنك المركزي خلال العام الجاري الاجتماعات القادمة وفقا للأجندة المحددة كالتالي:
– اجتماعات البنك المركزي 2025.. الاجتماع الثالث يوم الخميس 22 مايو 2025
– اجتماعات البنك المركزي 2025.. الاجتماع الرابع يوم الخميس 10 يوليو 2025
– اجتماعات البنك المركزي 2025.. الاجتماع الخامس يوم الخميس 28 أغسطس 2025
– اجتماعات البنك المركزي 2025.. الاجتماع السادس يوم الخميس 2 أكتوبر 2025
– اجتماعات البنك المركزي 2025.. الاجتماع السابع يوم الخميس 20 نوفمبر 2025
– اجتماعات البنك المركزي 2025.. الاجتماع الثامن يوم الخميس 25 ديسمبر
أعلى عائدات شهادات البنوكووسط تساؤلات المواطنين عن أعلى الشهادات فائدة، يطرح البنك الأهلي المصرى شهادة الادخار بعائد 19.5% لمدة 3 سنوات أى 36 شهرًا وتعد من أنسب الأوعية الادخارية التى تناسب المواطنين وهى وعاء ادخارى خالى من المخاطر.
وتعد شهادة الادخار ثابتة العائد من أنسب الأوعية لدعم المواطن عبر الحصول على دخل شهرى ثابت.
وعند استثمار مبلغ 100 ألف جنيه خلال فترة استثمار 3 سنوات، فى الشهادات ذات عائد 19.5% يصل العائد إلى 1625 جنيه شهريًا لمدة 36 شهرًا.
وشهادات الادخار تتيح عوائد للمواطنين تكون ثابتة شهريًا أو متغيرة على حسب سعر الفائدة المعلن من البنك المركزى المصرى.
ويبحث المواطن عن أدوات الاستثمار ذات الدخل الشهرى الثابت مما يدعم ميزانية الأسرة بجانب الراتب الشهرى أو المعاش.
ويستخدم البنك المركزى أداة سعر الفائدة للسيطرة على التضخم - يعنى ارتفاع أسعار السلع والخدمات - عبر خفض سعر الفائدة مع تراجع التضخم أو زيادة أسعار الفائدة مع ارتفاع معدل زيادة الأسعار.